رؤيا الأخباري:
2024-11-26@20:56:02 GMT

انسحاب تركيا من سباق الترشح لاستضافة يورو 2028

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

انسحاب تركيا من سباق الترشح لاستضافة يورو 2028

يُقام بطولة كأس الأمم الأوروبية 2024 في ألمانيا العام المقبل.

أكدت تقارير صحفية أن تركيا قد انسحبت من سباق الترشح لاستضافة بطولة كأس أمم أوروبا 2028.

اقرأ أيضاً : مانشستر سيتي يحل ضيفا على لايبزيغ الأربعاء في دوري الأبطال

وفي إبريل الماضي، أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" عن استلامه لثلاثة ملفات لاستضافة بطولتي يورو 2028 و2032.

قدمت المملكة المتحدة، بما في ذلك إنجلترا وويلز واسكتلندا وإيرلندا الشمالية، ملفًا مشتركًا مع إيرلندا لاستضافة يورو 2028، في منافسة مع ملف مستقل من تركيا. فيما ترشحت إيطاليا لاستضافة يورو 2032، في منافسة مع ملف تركي آخر لتنظيم البطولة.

ووفقًا لشبكة "سكاي سبورتس"، تأكد رسميًا انسحاب تركيا من سباق الترشح لتنظيم يورو 2028، بتأكيد من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، مما يترك ملف المملكة المتحدة وإيرلندا وحده في سباق الترشح.

وأشار التقرير إلى أنه من الممكن أن تنضم تركيا إلى إيطاليا في ملف مشترك لتنظيم بطولة يورو 2032.

من المقرر أن يصادق الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا" الأسبوع المقبل على تنظيم المملكة المتحدة وإيرلندا لـ يورو 2028، وإيطاليا وتركيا لـ يورو 2032.

وقد تستضيف أنظمة المملكة المتحدة مباريات يورو 2028 في ملاعب مشهورة مثل ويمبلي، توتنهام هوتسبير الجديد، الاتحاد، ملعب سانت جيمس بارك، ملعب إيفرتون، وملعب فيلا بارك، حيث تم استبعاد ملعبي أنفيلد رود وأولد ترافورد الشهيرين.

يُقام بطولة كأس الأمم الأوروبية 2024 في ألمانيا العام المقبل.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: كأس امم اوروبا تركيا المملکة المتحدة سباق الترشح یورو 2028

إقرأ أيضاً:

من سيملأ الفراغ شمال شرقي سوريا في حال انسحبت القوات الأمريكية؟

أثارت الأنباء عن احتمال اتخاذ الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب قرار سحب قوات بلاده من سوريا، تساؤلات عن الجهة التي ستملأ الفراغ في مناطق شمال شرقي سوريا الخاضعة لسيطرة قوات سوريا الديمقراطية أداة واشنطن المحلية.

وتسيطر "قسد" التي يشكل الأكراد عمودها الفقري على مساحات واسعة من محافظات الحسكة ودير الزور والرقة، وهي المناطق الغنية بالثروات النفطية والزراعية والحيوانية.

من سيملأ الفراغ؟
الأكاديمي والباحث في مركز "الحوار السوري" أحمد القربي، أشار إلى سيناريوهات عديدة لمستقبل مناطق "قسد".

وفي حديثه لـ"عربي21" أشار إلى ما جرى في العام 2019، عندما اتخذ الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ولايته السابقة قرار الانسحاب من سوريا، قبل أن يتراجع عنه، وقال قربي: "حينها استفادت روسيا والنظام السوري من قرار الانسحاب، في حين أن تركيا لم تستطع إلا السيطرة على منطقة صغيرة عند حدودها في ريفي الحسكة والرقة (نبع السلام)".

وأضاف قربي: "بالتالي أي انسحاب الولايات المتحدة اليوم يعزز السيناريو السابق ذاته، لأن روسيا تتمتع بعلاقة جيدة مع ترامب، ولأنها تمتلك أوراق قوة أكثر من تركيا، التي لا تمانع عودة النظام إلى حدودها".

وبحسب الباحث، ثمة سيناريو آخر، يتحكم فيه القرار الأمريكي، بمعنى طريقة انسحاب واشنطن، وهل سيتم بالتنسيق مع تركيا التي أعلنت عن استعدادها تولي مهمة القضاء على بقايا تنظيم الدولة (داعش).

بذلك، يؤكد القربي، أن القرار الأمريكي هو المتحكم الأول بالطرف الذي سيملأ الفراغ، روسيا والنظام، أم تركيا.

وكانت وكالة "بلومبيرغ" الأمريكية، قد كشفت الأسبوع الماضي، عن اقتراح تركيا على واشنطن أن يتولى الجيش التركي مسؤولية قتال تنظيم "داعش" في سوريا، في حال سحب الولايات المتحدة لقواتها وقطعها لدعمها العسكري عن "قسد".


قسد وتحالف عشائري
الكاتب والسياسي والكردي، علي تمي، يرى أن تركيا هي الجهة الأقدر على ملء الفراغ الذي سيخلفه الانسحاب الأمريكي، نظراً لانشغال روسيا بما يجري في أوكرانيا، وعدم قدرة النظام السوري على سد الفراغ، غير أنه استبعد أن تُعهد المهمة لتركيا.

وأشار لـ"عربي21" لفشل تجربة تركيا مع فصائل "الجيش الوطني" في مناطق الشمال السوري، وقال: "باعتقادي ستعتمد الولايات المتحدة على فصائل التنف والعشائر السورية والذين هم من أبناء المنطقة".

وبحسب تمي، فإن الولايات المتحدة لن تنسحب من كامل سوريا، بل من الشريط الحدودي مع تركيا، والأخيرة ستتولى حماية حدودها.

النظام السوري
أما رديف مصطفى نائب رئيس رابطة المستقلين الكرد السوريين، شكك باحتمال انسحاب واشنطن من سوريا، واستدرك في حديثه لـ"عربي21" بقوله: " لكن في حال حدوث هذا الانسحاب فإن نظام الأسد هو الذي سيملأ هذا الفراغ".

وأرجع ذلك إلى "العلاقة التي تربط حزب "العمال" الكردستاني الذي يهيمن على قرار "قسد"، بالنظام السوري"، وقال إن "قسد مستعدة للاتفاق مع النظام في حال جرى الانسحاب، وربما تركيا تسد الفراغات في بعض المناطق الحدودية".

تركيا
من جهته، استبعد الكاتب والمحلل السياسي باسل المعراوي أن تسحب الولايات المتحدة قريباً قواتها من سوريا، وقال لـ"عربي21": "واشنطن اليوم بحاجة في معركتها مع المحور الإيراني- الروسي في المنطقة لتركيا الحليف القديم في حلف "ناتو".

وأضاف أن "واشنطن سمحت لتركيا بضرب قوات قسد، وعلاقة أنقرة بواشنطن قد تتحسن أكثر في عهد ترامب، ولم يخف ذلك الرئيس التركي رجب طيب أردوغان عندما قال إنه سيبحث مع ترامب إكمال الحلقات المفقودة من الحزام الأمني على طول الحدود التركية السورية".


فوضى وسباق
أما محمد صالح الباحث في "معهد أبحاث السياسة الخارجية" فتحدث لموقع "بيزنس إنسايدر" عن عواقب انسحاب أمريكي غير مدروس على غرار ما جرى في أفغانستان.

وقال إن "أي انسحاب أمريكي يتم على عجل سيقلب توازن القوى المتقلقل في المنطقة، وقد يفضي ذلك إلى ظهور "سباق محموم" بين إيران وروسيا والنظام السوري وتركيا على مناطق سيطرة "قسد" الغنية بالموارد".

وتحتفظ أمريكا بنحو 900 جندي في سوريا، يتوزعون على المناطق الخاضعة لسيطرة "قسد" في شمال شرق سوريا، وقاعدة "التنف" عند المثلث الحدودي العراقي الأردني.

مقالات مشابهة

  • أسطورة يوفنتوس يعتزم الترشح لرئاسة الاتحاد الإيطالي
  • 3.5 مليون درهم جوائز بطولة «السلم للدراجات الهوائية»
  • دل بييرو يفكر في الترشح لرئاسة الاتحاد الإيطالي لكرة القدم
  • ديل بييرو يدرس الترشح لرئاسة الاتحاد الإيطالي لكرة القدم
  • صبحي: نقدر قرار الاتحاد العالمي للإسكواش باختيار مصر لاستضافة بطولة العالم للناشئين
  • من سيملأ الفراغ شمال شرقي سوريا في حال انسحبت القوات الأمريكية؟
  • هاريس أخبرت مستشاريها سرًا: أفكر في الترشح للرئاسة عام 2028
  • «سباق الجولف إلى دبي» يبدأ بـ «ابتسامة سمايلي» من أستراليا
  • ماكس فيرستابين يحرز لقبه الرابع في بطولة العالم للفورميلا وان
  • مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم زيارة للتوائم الملتصقة وذويهم لمعرض ترشح المملكة لاستضافة كأس العالم 2034م