الأسبوع:
2024-07-07@01:43:00 GMT

السيسي وشئون دينية

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

السيسي وشئون دينية

شهادة حق لوجه الله - عز وجل - من باب " اقيموا الشهادة لله " فيما اكتسبته شئون دينية من نصرة الرئيس عبد الفتاح السيسي لثورة شعبية أيدها " أهل الحل والعقد " جهاراً نهاراً.

شئون إسلامية: إنقاذ الأزهر الشريف بكافة هيآته من الاختطاف الإخواني والسلفي معاً، ونسخ ثقافته الأصلية الأصيلة المعبرة عن صحيح الدين الحق منذ ألف وثمانين عاماً حتى الآن، ومحاولة طمس مرجعيته الكبرى، ليكون أداة لأدبيات جماعة الإخوان ومبادئ أدعياء السلفية، والقضاء على التنوع العلمى فى مناهجه، لتحل طائفية إخوانية سلفية بغيضة، وتداعيات ذلك على الثقافة الإسلامية لا تخفى على أولى النهى والبصائر.

بالمثال يتضح المقال:

حوادث وأحداث إخوانية سلفية

:

1- تنادى متسلفة ليحل واعظ سلفى إعلامى محل الإمام الأكبر - حفظه الله تعالى -!!.

2- إقتحام رموز سلفية عهد حكم الفاشية المنسوبة إلى الدين جامعة الأزهر بندوات تناهض الثقافة الأزهرية ونشر أشرطة إلكترونية وإصدارات التكفير والتفسيق والتشريك المستوردة من خارج مصر، والتدليس على الناس بما تسمى مناقشة لدرجة علمية من بريطانيا لواعظ سلفى بقاعة إحتفالات كلية الدعوة الإسلامية بجامعة الأزهر بالقاهرة لتنسب إلى جامعة الأزهر زوراً وبهتاناً.

3- إستيلاء مليشيات الإخوان والسلفية على مسجد المدينة الجامعية، ومنع أساتذة جامعة الأزهر من الخطابة فيه ( حصل معى كمثال ).

4- حصار مكتب فضيلة الإستاذ الدكتور / أسامة العبد الموقر، رئيس جامعة الأزهر آنذاك، لمطالب فئوية لصالح طلاب الإخوان للتعيين فى هيئة معاونة، للإستيلاء حاضراً ومستقبلاً على مفاصل الأزهر الشريف، وتحمله ما لا يتحمله بشر من صبر ومثابرة مضرب المثل!.

5- حصار مليشيات الإخوان وجحافل السلفية مشيخة الأزهر إبان واقعة ما أشاعوه من تسمم غذائى بمطعم المدينة الجامعية، واعتداءات بذيئة متدنية!

6- وقائع إهانة فضيلة الإمام الأكبر الولى الصالح مولانا الأستاذ الدكتور / أحمد محمد الطيب - من قبل الإخوان منها:

7- رفض تكرار المصافحة من الرئيس الإخوانى د.محمد مرسى لفضيلة الإمام في إحتفال بالكلية الحربية.

8- سحب مقعد فضيلته من الصف الأول بقاعة الاحتفالات الكبرى بجامعة القاهرة وكذا مقاعد كبار العلماء فى أداء الرئيس الإخوانى اليمين - للمرة الثالثة!! - وجلوس بهاليل الإخوان مكان العلماء، وإضطرارهم برئاسة مولانا الإمام لمغادرة القاعة حفاظاً على كرامة العلماء.

9- هرولة واعظ سلفى لحل مشاكل نزاعات وخصومات فى بلاد عديدة لأحداث طائفية وغيرها، لتقزيم دور علماء الأزهر!.

10- محاولة نزع تبرير قروض ربوية، وصكوك وهمية بفتاوى أزهرية!

11- النص فى الدستور الإخوانى على أن " الشريعة الإسلامية مصدر رئيسى.. .على مذهب أهل السنة والجماعة ( إملاء سلفى ) لمذهبية وطائفية منسوبة إلى الدين

12- التربص الإخوانى والسلفى بأعلام العلماء والدعاة الأزهريين.

شئون مسيحية:

13- النص في دستور الإخوان على " شرائع المصريين " بما يوحى أن الشريعة المسيحية وضعية وليس سماوية!.

14- الإعتداءات الإخوانية والسلفية على الكنيسة الأرذثوكسية بالعباسية ( كنت شاهد عيان لوجود مركز ثقافى لمؤسستى الخيرية مجارو لها ).

15- تصاعد اذدراء المسيحية رموزاً ومراجع وكنائس.

- وتداعيات هذا نسف الوحدة الوطنية وضربها فى مقتل.

- لو بقى الحكم الإخوانى وظهيره السلفي - لا قدر الله تعالى - في الحكم السياسي لأصبح الأزهر الشريف أثراً بعد عين وراجعوا شري ياسر برهامى فى هذا الموضوع وهويقرر صراحة ( الأزهر مسألة وقت )!

- تدبروا فى زيارات الإخوان والسلفية والجماعة الجهادية لمشيخة الأزهر لانتزاع صك اعترافات بهم، ومن حكمة المشيخة المسايرة للظروف لا الخضوع!

- تصدر قتلة الرئيس الراحل محمد أنور السادات - غفر الله له - لاحتفال نصر

6 أكتوبر!

- سألوا المسيحيين عن هذه الفترة عن اضطهاد الإخوان والسلفية لهم!

- سألوا السلفية برضاء الإخوان:

- إنشاء كيانات سلفية لتكون موازية محاذية للأزهر فترة ثم بديلاً عنه فيما بعد!

- مخططات تدمير مراقد الصالحين من آل البيت والصحابة والأولياء - رضى الله عنهم-

- خطط تدمير الآثار الفرعونية.

لا تنسوا أن حسن البنا في تعريفه لجماعته ( أنها سلفية )!! وهذا سر التحالف السلفى الإخوانى!.

لقد قاد مولانا الإمام الأكبر الاستاذ الدكتور / أحمد محمد الطيب - حفظه الله تعالى - سفينة الأزهر باقتدار وعانى ما عانى، كذا فضيلة الأستاذ الدكتور / أسامة العبد - وفقه الله تعالى- وقلة من علماء ودعاة، أبوا التلون والتحول، وتحملوا ما فوق طاقة البشر!

أما ما حصل لوزارة الأوقاف والمجلس الأعلى للشئون الإسلامية وصدور مجلة منبر الإسلام بما يسمى ( ملف جماعة الإخوان فى ثمانين عام ) وما حصل لمنابر المساجد من اعتلاء أدعياء ومتطفلين فأمر شرحه يطول.

وقائع موثقة لما كانت عليه شئون دينية - إسلامية ومسيحية - فى عهد الحكم الإخوانى وظهيره السلفى!

ولكن الله سلم - لتسلم مصر من عوادى التكفير والطائفية والمذهبية وقيض المولى الكريم - سبحانه - أهل الحل والعقد والرئيس عبد الفتاح السيسى لإنقاذ الدين والوطن ( بلاغ فهل من مدّكر ).

وما ذكر أمثلة ونماذج ( لعلهم يفقهون ).

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: جامعة الأزهر الله تعالى

إقرأ أيضاً:

ملك تايلاند يشيد بالأزهر الشريف وجهود «حكماء المسلمين»

أشاد جلالة الملك ماها فاجيرالونجكورن ملك مملكة تايلاند بجهود الأزهر الشريف، ومجلس حكماء المسلمين في نشر وتعزيز قيم الحوار والسلام والتسامح والتعايش الإنساني.

جاء ذلك خلال استقباله اليوم السبت، في القصر الملكي بالعاصمة بانكوك، فضيلة الإمام الأكبر الأستاذ الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، رئيس مجلس حكماء المسلمين، بحضور الملكة سوثيدا ملكة تايلاند.

ورحب ملك تايلاند بفضيلة الإمام الأكبر، معرباً عن سعادته بهذه الزيارة الكريمة لفضيلته، ومؤكداً أن الأزهر الشريف يحظى بتقدير كبير من الشعب التايلاندي الذي يعيش في تناغم ووئام.

وأعرب عن حرص بلاده لرفع مستوى التعاون والعلاقات مع الأزهر الشريف، من خلال زيادة أعداد الطلاب الوافدين والمبتعثين الأزهريين، والتوسع في اعتماد المعاهد الدينية التي تقوم بتدريس المنهج الأزهري، والتنسيق بين مؤسسة الأزهر والمراكز الإسلامية في تايلاند، مشيراً إلى أن الأزهر لا يمثل مرجعية لمسلمي تايلاند فحسب، وإنما هو منارة علمية عالمية لنشر الفكر الوسطي المستنير.

وأوضح جلالته أن هناك اهتماماً كبيراً من كل العائلات المسلمة في تايلاند لإرسال أبنائها للدراسة في الأزهر الشريف، حيث يحظى خريجو الأزهر في تايلاند بمكانةٍ كبيرةٍ في المجتمع، معرباً عن ثقته بأن تثمر هذه الزيارة التاريخية لفضيلة الإمام الأكبر عن إطلاق العديد من المبادرات والمشروعات الملهمة، وأن يحظى المسلمون في تايلاند بحضور اللقاءات الجماهيرية التي ستعقدها المؤسسات لشيخ الأزهر خلال فترة وجود فضيلته في البلاد.

أخبار ذات صلة منتخب الجو جيتسو يرفع الحصاد إلى 15 ميدالية في «الجائزة الكبرى» «الجو جيتسو» يحصد 5 ميداليات في انطلاقة «الجائزة الكبرى» بتايلاند

من جهته، أعرب شيخ الأزهر رئيس مجلس حكماء المسلمين عن سعادته بزيارته تايلاند، وتقديره لحفاوة الاستقبال، مؤكداً أن طلاب تايلاند الوافدين للدراسة في الأزهر يضربون المثل في الالتزام بالأخلاق والجد في تحصيل العلوم، وكانت لهم مشاركات اجتماعية متميزة في مختلف كليات جامعة الأزهر.

وأشار إلى أن الأزهر لا يقوم بتخريج الطلاب فحسب، وإنما يحرص على تعزيز التواصل مع خريجيه في مختلف أنحاء العالم ليكونوا سفراء للسلام والتسامح والتعايش والأخوة الإنسانية.

وأكد فضيلة الإمام الأكبر استعداد الأزهر لإنشاء مراكز لتعليم اللغة العربية في تايلاند، خدمةً للمسلمين في تعلم لغة القرآن، وتكثيف دورات تدريب الأئمة التايلانديين في أكاديمية الأزهر، وزيادة المنح الدراسية المقدمة لأبناء المسلمين في تايلاند لاستكمال دراستهم في الأزهر، وزيادة عدد المبعوثين، بما يلبي احتياجات المجتمع التايلاندي.

كما أعرب عن استعداد الأزهر الشريف ومجلس حكماء المسلمين لإقامة مؤتمر عالمي للتعايش في تايلاند، بحضور عدد من قادة الأديان ورموزها من جميع أنحاء العالم، لتأكيد أهمية تعزيز التعايش السلمي والإخاء الإنساني.

المصدر: وام

مقالات مشابهة

  • نائباً عن الرئيس السيسي.. محافظ القاهرة يشهد احتفال وزارة الأوقاف بالعام الهجري الجديد بمسجد السيدة زينب
  • تفاصيل زيارة شيخ الأزهر إلى تايلاند.. مصر حاضنة الأديان
  • آخرها في ماليزيا.. جامعات منحت الإمام الطيب الدكتوراه الفخرية
  • محافظ الفيوم يهنئ شيخ الأزهر ومفتي الجمهورية بحلول العام الهجري الجديد
  • محافظ الفيوم يهنئ رئيس الوزراء وشيخ الأزهر بمناسبة حلول العام الهجري الجديد
  • ملك تايلاند يشيد بالأزهر الشريف وجهود «حكماء المسلمين»
  • المفتي: الأزهر صرح للعلم والبناء لا للهدم والتخريب والإخوان يرون منهجه ضالًّا
  • "اعتبروه ضالًا".. مفتي الجمهورية يكشف محاولات الإخوان لهدم منهج الأزهر (فيديو)
  • شيخ الأزهر مهنئا الحكومة الجديدة: وفقهم الله لتحقيق تطلعات الشعب المصري
  • شيخ الأزهر يحاضر علماء ماليزيا وشبابها حول وسطية الإسلام بحضور رئيس الوزراء