موقع 24:
2024-11-08@07:36:25 GMT

إد شيران يعترف بتعاطي الماريجوانا

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

إد شيران يعترف بتعاطي الماريجوانا

اعترف الفنان البريطاني إد شيران بتعاطي الماريجوانا مع مغني الراب سنوب دوغ، حتى فقد الرؤية في مرحلة سابقة من حياته، وذلك خلال "بودكاست" إذاعي مع الممثل الكوميدي كونان أوبراين، أمس الثلاثاء.

وكشف إد شيران عن هذه الحادثة لتوجيه رسالة توعية إلى الشباب من مخاطر المخدرات والحشيش، لاسيما الماريجوانا، خاصة أنه في العادة، لا يتعاطى شيران أي نوع من أنواع المخدرات أو المواد التي تحتوي على النيكوتين، وفقاً لما ذكره خلال الحلقة، التي نقلت تفاصيلها مجلة "بيبول" الأمريكية، ووصفتها بأنها "كانت المليئة بالتصريحات الصادمة".

وقال شيران :"سأعترف بما أتذكره، لأن هناك الكثير من الأشياء التي لا أعرف كيف حصلت فيما أتحفظ عن كشف ذكريات أخرى، لأنها كانت سيئة جداً". 

الماريجوانا للرجال

في الحلقة، يتذكر إد شيران أنه كان منتشياً مع سنوب دوج لدرجة أنه لم يتمكن من رؤيته، وروى تفاصيل حادثة تعاطيه الماريجوانا للمرة الأولى قائلاً إنه حضر مع زوجته ووالدتها ومجموعة من الأصدقاء، حفلاً للفنان سنوب دوغ في ملبورن بأستراليا، وبعد الحفل توجّه إد شيران إلى الكواليس لإلقاء التحية على سنوب دوغ، وخلال المحادثة أصر على دعوته لتدخين الماريجوانا مع صديقه الممثل راسل كرو. محاولاً إقناعه بقبول الدعوة، من خلال اعتباره بأن ذلك يعد  "من علامات الرجولة".

ووصف إد شيران مشاعره خلال تدخينه الماريجوانا قائلاً إنه في البداية لم يكن يشعر بالسوء، لكن عندما زاد من الجرعات بدأت الأمور تتغير، وشعر بأنه بدأ يفقد الرؤية والسيطرة معاً". كما فقد ذاكرته في تلك الجلسة وكل ما يتذكره فقط هو حين بدأ سنوب دوغ يعاكس حماته ويناديها بـ"الملكة الفاتنة"، وسط سحب كثيرة من البخار ودخان الماريجوانا الذي لفَّ المكان.

أسوأ تجربة

وتحدث عن حادثة أخرى تعرض لها مع الماريجوانا في أحد الاستوديوهات، خلال تسجيل أغنية معينة، وذكر أنه كان يعمل مع مغني راب يُدعى "بورنا بوي"، وتواعدا على اللقاء في استوديو تسجيل معين، وحين وصل لم يتمكن من رؤية سوى سحب من الدخان تغطي المكان كله، وذلك بسبب تدخين "بوي" للماريجوانا بشكل رهيب.
ووصف تجربة كواليس "سنوب دوغ" واستوديو "بورنا بوي" بأسوأ تجربة على الإطلاق، خاصة أن الأخيرة حدثت قبل يوم واحد من استعداده لتقديم حفل ضخم، لذلك كان مُصرّاً على عدم تعاطي "الحشيش" كي لا يفقد وعيه على خشبة المسرح.

 

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة إد شيران إد شیران

إقرأ أيضاً:

مصرية تؤسس أول مدرسة عملية لدراسة تجربة المستخدم والتصميم في العالم العربي

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في رحلة مميزة ملهمة، واجهت مريم يوسف الشبكشي، الشابة المصرية، صعوبات عديدة قبل أن تحقق نجاحها الباهر، لتصبح نموذجًا يُحتذى به للمرأة المصرية، على الرغم من التحديات التي واجهتها في مسارها المهني والدراسي، استطاعت مريم أن تؤسس أول مدرسة عملية لدراسة تجربة المستخدم والتصميم في العالم العربي، بفضل شغفها وإصرارها، تمكنت من تحويل أحلامها إلى حقيقة وخلق أثر إيجابي في حياة الكثيرين. 

أصبحت قصتها رمزًا للكفاح والتحدي، مؤكدة على أن الإيمان بالهدف والاجتهاد يمكنهما تحقيق النجاح، حتى في ظل أصعب الظروف، فتُجسد مريم، استشارية تجربة المستخدم والعميل، قصة كفاح وإصرار على تحقيق الأحلام رغم العقبات. أسست مريم المدرسة العملية المتخصصة في دراسة تجربة المستخدم والتصميم على مستوى العالم العربي، ما جعلها تصنف كواحدة من الرائدات في هذا المجال المبتكر.

كانت بداية مريم مليئة بالتحديات، إذ كانت تحلم منذ صغرها بأن تصبح فنانة بسبب شغفها بالرسم، إلا أن مجموعها في الثانوية العامة لم يؤهلها لدخول كلية الفنون، فاضطرت لدخول كلية التجارة، وحاولت الاندماج لكنها شعرت بعدم الانتماء. قررت مريم التغيير واتخذت قرارًا جريئًا بأن ترسب في السنة الأولى، مما سمح لها بإثبات لأسرتها أن كلية التجارة ليست مناسبة لها، وبالفعل نجحت خطتها، والتحقت بكلية الفنون الجميلة في المنيا، ورغم الصعوبات المادية والمعيشية التي واجهتها بعيدًا عن أسرتها، نجحت في تحقيق معدلات عالية أهلتها للتحويل إلى جامعة القاهرة.


منذ البداية، كان هدف مريم أن تترك أثرًا إيجابيًا على حياة الناس وتبتكر أفكارًا تخدم الإنسانية والبيئة، من خلال عملها في تجربة المستخدم، وجدت شغفها الحقيقي، حيث تتضمن هذه الوظيفة تحليل احتياجات الناس وتقديم حلول مبتكرة لتحسين تجاربهم مع المنتجات والخدمات. لقد جعلتها هذه الوظيفة قريبة من المستخدمين، حيث تستمع لهم وتعيش لحظاتهم وتفكر معهم للوصول إلى تجربة مثالية، ورغم أن مسيرتها لم تكن سهلة، خاصة بعد أن أصبحت أمًا، تحملت مسؤولية كبيرة زادت من تحدياتها، لكن شغفها وحبها لمشاركة ابنتها في رحلتها ساعدها على التوازن بين حياتها المهنية والعائلية، واستطاعت أن تجد طريقتها الخاصة بالعمل من المنزل، مما ساعدها على تحقيق التوازن ومواصلة مسيرتها.

وبعد أن رسخت قدمها في مجال تجربة المستخدم، أصبحت مريم مدربة و مرشدة للعديد من الطلاب والمصممين على منصات عالمية مثل حيث تقدم لهم النصائح والدعم، ومن خلال تعاونها مع شركة عالمية، أسست المدرسة التي تقدم تدريبًا عمليًا للمصممين وباحثي تجربة المستخدم، وتهدف إلى تطوير مهاراتهم ليس فقط من خلال التصميم، بل من خلال التعاطف والتحليل والتفكير الإبداعي، وتؤمن مريم بأن التصميم من أجل الإنسانية يتطلب أكثر من مجرد المعرفة التقنية، فهو يتطلب إحساسًا عميقًا بالتجربة البشرية. 

هذا المنهج الذي تتبعه في مؤسستها يسهم في تعزيز فهم الطلاب لاحتياجات المستخدمين وإيجاد حلول تجعل تفاعلهم مع المنتجات والخدمات تجربة غنية وسهلة، وتؤكد “مريم”، أن قصتها لم تنتهِ بعد، بل هي في بداية طريق طويل من التعلم والنمو، كما أن إصرارها و شغفها المستمر بالتعلم والمشاركة يلهم الأجيال الجديدة، ويؤكد أن طريق النجاح مليء بالتحديات، لكنه مليء أيضًا بالإنجازات والرضا عن النفس.

IMG_1790 IMG_1791 IMG_1792 IMG_1793 IMG_1794

مقالات مشابهة

  • «بوابة السماء» أغرب كهف بالعالم.. اشتهر في الصين بمدخل العالم الآخر
  • جيش العدو الصهيوني يعترف بمقتل 5 من جنوده في معارك جنوب لبنان
  • مصرية تؤسس أول مدرسة عملية لدراسة تجربة المستخدم والتصميم في العالم العربي
  • جيش الاحتلال يعترف بإصابة 10 عسكريين خلال 24 في لبنان وغزة
  • هل يعترف ترامب بكويا الشمالية "كقوة نووية"؟
  • الاحتلال يعترف بإصابة 21 جنديا بغزة ولبنان خلال 24 ساعة
  • نسب إنجاز متقدمة.. هذه الطرقات والمشاريع التي ستفُك الخناق عن العاصمة
  • هاريس توعد سكان فلوريدا بترخيص الماريجوانا لكسب أصواتهم
  • خلا من أي توصية بتعاطي مخدر الترامادول.. سعد في ورطة بسبب التقرير
  • العدو الصهيوني يعترف بسقوط 64 من عناصره خلال الساعات الـ 24 الأخيرة