أجواء خريفية وعودة للأمطار خلال الأسبوع المقبل / تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
#سواليف
يستمر تأثر المملكة بالأجواء الخريفية الباردة قليلا والمبكرة موسميا مقارنة مع السنوات السابقة، حيث يستمر تواجد كميات من #الغيوم تغطي سماء المملكة الأربعاء والخميس، مع عودة #الأمطار المتفرقة يوم الخميس.
أجواء غير مستقرة يوم الخميس..
وتتأثر المملكة بحالة من عدم الاستقرار الجوي يوم الخميس وتزداد #الغيوم على ارتفاعات مختلفة وتسقط #الأمطار المتفرقة في مناطق مختلفة خلال النهار والمساء، تكون غزيرة في أماكن محدودة ولفترات زمنية قصيرة دون أن تسبب في تشكل #السيول، ويجدد وسم إطلاق مستوى التنبيه الأصفر يوم الخميس.
استقرار مؤقت على الطقس يومي الجمعة والسبت..
ويستقر الطقس يومي الجمعة والسبت ويكون خريفيا باردا قليلا وغائما جزئيا وتنخفض #الحرارة خلال الليل إلى 14-13 مئوية ولذلك ننصح باستمرار ارتداء الملابس الشتوية الخفيفة.
عودة الأمطار بداية ومنتصف الأسبوع المقبل..
وتعود الأمطار بداية ومنتصف الاسبوع المقبل مجددا مع انخفاض ملموس على الحرارة لتصبح الأجواء أكثر برودة مقارنة مع هذا الوقت من العام، كما يستمر تواجد الغيوم الكثيفة على ارتفاعات مختلفة طوال الفترة المقبلة.
#تقلبات_حرارية واضحة وأجواء غير مستقرة مع منتصف الشهر..
وتشتد حدة التقلبات الجوية قبل منتصف الشهر وتسقط الأمطار الرعدية في مناطق مختلفة من المملكة مع تفاوت سريع وحاد بالحرارة نتيجة امتداد المنخفض البحر الأحمر بشكل أكثر تعمقا مقارنة مع الفترة السابقة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الغيوم الأمطار الغيوم الأمطار السيول الحرارة یوم الخمیس
إقرأ أيضاً:
دعاوى بريطانية لرفض عودة أسماء الأسد إلى المملكة المتحدة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد انتشار شائعات حول رغبة أسماء الأسد، زوجة الرئيس السوري بشار الأسد، في العودة إلى المملكة المتحدة حيث ولدت، وتصاعد الدعوات في البرلمان البريطاني لرفض السماح لها بالعيش في "حياة مرفهة" في بريطانيا، أثيرت تساؤلات حول موقف الحكومة البريطانية من هذه القضية.
الشائعات التي انتشرت مؤخرًا تشير إلى أن أسماء الأسد ربما تكون بصدد الطلاق من زوجها والعودة إلى لندن لتلقي العلاج من السرطان، بعد تشخيص إصابتها بسرطان الدم، الذي تم الكشف عنه في مايو بعد علاجها من سرطان الثدي بين عامي 2018 و2019. وقد تم ربط هذه الأنباء بتقارير إعلامية تركية، إلا أن الكرملين نفى هذه الادعاءات بشكل قاطع.
وقد أثارت هذه التقارير ردود فعل غاضبة في بريطانيا، حيث أكد روبرت جينريك، وزير العدل في حكومة الظل، أن عودة أسماء الأسد إلى المملكة المتحدة ستكون "إهانة لملايين ضحايا الأسد"، موضحًا أن حكومتها فرضت عليها عقوبات بسبب "دورها في دعم أحد أسوأ الأنظمة في العصر الحديث". كما أشار إلى أن الحكومة البريطانية لن تسمح لها بالعيش حياة مرفهة في البلاد.
من جانبه، قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي إن أسماء الأسد "غير مرحب بها" في المملكة المتحدة، وأكد أن العقوبات المفروضة عليها لا تزال سارية. فيما رفض المتحدث باسم رئيس الوزراء البريطاني التعليق على إمكانية تجريدها من جنسيتها البريطانية، قائلًا: "نحن لا نعلق عادة على مثل هذه القضايا".
يُذكر أن أسماء الأسد قد تم تجميد أصولها في المملكة المتحدة منذ مارس 2012 كجزء من برنامج عقوبات الاتحاد الأوروبي، في وقت كانت فيه الاحتجاجات ضد حكم زوجها تتصاعد. كما تم تأكيد هذه العقوبات بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، بينما فتحت شرطة لندن في عام 2021 تحقيقًا حول مزاعم تورطها في جرائم حرب ارتكبتها قوات نظام الأسد في الحرب الأهلية السورية التي دامت 13 عامًا.
فيما يخص إمكانية عودة أسماء الأسد إلى المملكة المتحدة، قالت صحيفة تليجراف إنه من الناحية النظرية، يمكنها العودة مع أطفالها. ومع ذلك، إذا كانت ستعود إلى لندن، سيتعين عليها اتخاذ القرار بترك زوجها في موسكو، حيث يواجه احتمال اعتقاله إذا عاد إلى الأراضي البريطانية.