قدّم ديفيد بيكهام، المالك المشارك لنادي إنتر ميامي وأسطورة كرة القدم، بعض النصائح الإيجابية لترافيس كيلسي وتايلور سويفت، وسط شائعات حول علاقتهما، مؤكداً أن المغنية وكاتبة الأغاني تستحق أن تكون سعيدة.

 بيكهام، الذي حظي باهتمام مماثل في وقت مبكر من علاقته مع مغنية سبايس جيرلز فيكتوريا بيكهام، تناول "الضجيج المحيط بتايلور".

وعندما سُئل عن علاقتها الجديدة، قال أسطورة مانشستر يونايتد السابق: "أعلم أن هناك الكثير من الضجيج حول تايلور في الوقت الحالي. تايلور موهبة مذهلة، وهي شخص رائع، وتستحق أن تكون سعيدة".

وشدد بيكهام على أن سعادة سويفت هي الأولوية القصوى، بغض النظر عن اختياراتها، أو من تكون معه. وفي 24 سبتمبر (أيلول)، لفتت الشائعات حول علاقة سويفت مع لاعب كرة القدم الأمريكية الانتباه، حيث شوهدت نجمة البوب في مباراة كانساس سيتي تشيفز، وهي تشارك في محادثة مع دونا كيلسي، والدة كيلسي، في جناحه، بحسب صحيفة ميرور البريطانية.

وقارن بيكهام علاقته مع فيكتوريا بعلاقة كيلسي مع سويفت، حيث حافظت عائلة بيكهام على هذه العلاقة لأكثر من عقدين من الزمن، وهما أبوان لأربعة أطفال: بروكلين، وروميو، وكروز، وهاربر.

وأضاف ديفيد "الأمر نفسه بالنسبة لي مع فيكتوريا. نحن معاً منذ 26 عاماً، أو ما يقرب من 3 عقود. "لدينا أطفال رائعون، وقمنا ببناء أعمال تجارية ولكننا نخصص الوقت لبعضنا البعض. نحن نحترم بعضنا البعض، ونحب أطفالنا. عليك أن تعمل بجد في هذه الأشياء، ونعم، لقد كنا معاً منذ فترة طويلة. منذ وقت طويل".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ديفيد بيكهام تايلور سويفت ترافيس كيلسي

إقرأ أيضاً:

الشرع يتحدث عن العلاقة مع الدول العربية.. سوريا لن تشكل تهديدا لأحد

ذكر القائد للإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، أن الثورة السورية انتهت مع سقوط النظام ولن نسمح بتصديرها إلى أي مكان آخر، مبينا أن بلاده لن تكون منصة لمهاجمة أو إثارة قلق أي دولة عربية أو خليجية مهما كان.

وقال الشرع في مقابلة مع صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، إن "سوريا سبق وأن تحولت منبرا لإيران تدير منه أربعة عواصم عربية أساسية وعاثت حروبا وفسادا في الدول التي دخلتها، وهي نفسها التي زعزعت أمن الخليج وأغرقت المنطقة بالمخدرات والكبتاغون".

وأضاف، "ما قمنا به وأنجزناه بأقل الأضرار والخسائر الممكنة من إخراج للميليشيات الإيرانية وإغلاق سوريا كلياً كمنصة للأذرع الإيرانية، وما يعني ذلك من مصالح كبرى للمنطقة برمتها، لم تحققه الوسائل الدبلوماسية وحتى الضغوط".
 



وفي رسالة للدول العربية قال الشرع، إنه "عندما استعيدت بوادر العلاقات العربية مع النظام السابق وعودته إلى جامعة الدول العربية مقابل تقديمه بعض التنازلات، كنا واثقين من فشل ذلك مسبقاً لمعرفتنا بأن هذا النظام لن يقدم أي تنازل ولن يستقبل هذه البادرة بحسن نية.

وأوضح، "بل تسرب إلينا عن لقاء مع الطرف الأردني الذي سأل لماذا الإصرار على تصدير الكبتاغون إليهم، فكانت الإجابة أنه لن يتوقف ما لم تُرفع العقوبات عنه. هذه ليست طريقته".

وأشار إلى أن "الأمن الاستراتيجي الخليجي أصبح أكثر أمناً وأماناً لأن المشروع الإيراني في المنطقة عاد 40 سنة إلى الوراء ووجودنا لا يعني تهديدا لأحد".

وأردف، أن "سوريا اليوم مرحلة جديدة هي بناء الدولة ونحن نسعى لبناء علاقات استراتيجية فاعلة مع هذه الدول. سوريا تعبت من الحروب ومن كونها منصة لمصالح الآخرين ونحن بحاجة لإعادة بناء بلدنا وبناء الثقة فيه، لأن سوريا بلد في قلب الحدث العربي".



وتابع، "نتطلع إلى الحالة التنموية المتقدمة التي وصلت إليها بلدان الخليج ونطمح إليها لبلدنا سوريا. والمملكة العربية السعودية وضعت خططاً جريئة جداً ولديها رؤية تنموية نتطلع إليها أيضاً. ولا شك أن هناك تقاطعات كثيرة مع ما نصبو إليه، ويمكن أن نلتقي عندها، سواء من تعاون اقتصادي أو تنموي أو غير ذلك".

كما أكد الشرع أنه لا يريد فرض أرائه الشخصية على السوريين، بل يترك ذلك لأصحاب الخبرة والاختصاص من القانونيين ليكون القانون هو الحد الفاصل في صياغة العلاقة بين الناس".

واستدرك، "لا يمكن أن نتوقع بلداً بحجم سوريا وثرائها بمكوناتها المختلفة وأن يسودها رأي واحد. فالاختلاف هذا جيد وصحي وهذا النصر الذي تحقق ليس نصراً لفئة على أخرى، وإنما هو نصر لجميع السوريين وأنا على ثقة أن السوريين كلهم بمختلف فئاتهم على درجة من الوعي الكفيلة بحماية بلدهم".

مقالات مشابهة

  • إصدار محدود.. سيارة سوزوكي «سويفت» بملامح FINAL EDITION | صور
  • توقعات ماجي فرح لبرج الجوزاء 2025| عام النجاحات والأرباح والاكتشافات العاطفية
  • رانيا يوسف: التفاصيل الصغيرة تكشف الكثير في بداية العلاقة
  • ديفيد هيرست: المعارضة أفشلت خطة إماراتية إسرائيلية لتقسيم سوريا والإبقاء على الأسد
  • إيران وحـماس: من مرج الزهور إلى طوفان الأقصى.. فَـخْـرُ مسار.. كتاب جديد
  • السلطات الأسترالية تحث المئات على الفرار من حرائق الغابات غرب ولاية فيكتوريا
  • ما العلاقة بين الإمساك وأمراض القلب؟
  • "لقطة شاشة" تحرج تايلور سويفت مع جمهورها
  • الشرع يتحدث عن العلاقة مع الدول العربية.. سوريا لن تشكل تهديدا لأحد
  • حظك اليوم الجمعة 20 ديسمبر 2024.. «الأجواء العاطفية إيجابية»