روسيا.. ضبط كمية كبيرة من قرون ظبي السايغا النادر أعدّت للتهريب (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت هيئة الأمن الفيدرالي الروسي أن قوات حرس الحدود صادرت كمية كبيرة من قرون ظبي السايغا المهدد بالانقراض، كانت معدة للتهريب في فلاديفوستوك في الشرق الأقصى الروسي.
وجاء في بيان صادر عن مركز العلاقات العامة التابع لجهاز الأمن الفيدرالي الروسي: "تمكنت قوات حرس الحدود الروسية في فلاديفوستوك من مصادرة 1800 قرن من قرون ظبي السايغا المهدد بالانقراض، كانت معدة للتهريب من قبل مواطنين أجنبيين، الشخصان احتفظا بالقرون في مرآب في فلاديفوستوك، القيمة الأولية للمصادرات تقدر بحوالي 14 مليون روبل".
وتبعا للبيان رفعت قضية جنائية بحق الشخصين المذكورين بتهمة الحصول والإتجار غير القانوني بالحيوانات البرية ذات القيمة الخاصة والتي تنتمي إلى قائمة الحيوانات المهددة بالانقراض في روسيا.
ويعد ظبي السايغا من الحيوانات الثدية المهددة بالانقراض في روسيا، وكان هذا النوع منتشرا في مساخات كبيرة في مناطق أوراسيا سابقا، ويعيش اليوم في بعض مناطق كازاخستان وأوزبكستان وقيرغيزستان وتركمانستان ورسيا وغرب منغوليا.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا فلاديفوستوك معلومات عامة
إقرأ أيضاً:
محافظ مأرب يوجه بزيادة كمية الوقود المخصص لكهرباء عدن لتغطية العجز
يمن مونيتور / قسم الأخبار
وجه عضو مجلس القيادة الرئاسي اليمني، اللواء سلطان العرادة، شركة صافر برفع كمية الوقود الخام المرسلة إلى محطة الرئيس في العاصمة المؤقتة عدن، للإسهام في تغطية العجز الحاصل في الطاقة الكهربائية.
وقال المكتب الإعلامي للعرادة في بيان إن “عضو مجلس القيادة الرئاسي اللواء سلطان العرادة يوجه شركة صافر برفع كمية الوقود الخام المرسلة إلى محطة الرئيس بالعاصمة المؤقتة عدن إلى 3 آلاف برميل وذلك اسهاما في تغطية العجز الحاصل في الطاقة الكهربائية
وشهدت العاصمة المؤقتة عدن، مظاهرات غاضبة، رفع المحتجون شعارات وهتافات تندد بانقطاع خدمة الكهرباء وتردي الأوضاع المعيشية وانهيار العملة، وتوقف مياه الشرب عن بعض الأحياء نتيجة نفاد الوقود.
ويتوفر في عدن عدد من محطات التوليد منها ما يعمل بالديزل أو المازوت، وهذه توقفت عن العمل منذ شهور بسبب إيقاف الحكومة ميزانية شراء الوقود، أما محطة الرئيس التي تعمل بالنفط الخام، فظلت تعمل، في الآونة الأخيرة، على الوقود الممنوح لها من شركة صافر في مأرب، أو من شركة بترومسيلة في حضرموت.
وكانت آخر دفعات تلقتها المحطة من شركة بترومسيلة في حضرموت في الثلاثة الأسابيع الماضية. ولأن حلف قبائل حضرموت يسيطر على مداخل ومخارج قاطرات النفط الخام في حضرموت، فقد سمح بتزويد المحطة بالنفط الخام لمدة أسبوعين، ومن ثم أضاف أسبوعًا ثالثًا انتهى الأحد الماضي، في سبيل الضغط على مجلس القيادة الرئاسي لتلبية مطالب الحلف ذات العلاقة بوضع آلية تنفيذية مزمّنة للخطة، التي أعلنها “الرئاسي” في السابع من يناير/ كانون الثاني لتطبيع الأوضاع في محافظة حضرموت.
أما محطة التوليد بالطاقة الشمسية، التي تولد نحو 120 ميغاوات، فتعتمد في الاستفادة منها على تشغيل إحدى محطات الطاقة الكهربائية الميكانيكية التي تعمل بالنفط الخام أو الديزل أو المازوت.
استمرار التظاهرات في عدن لليوم الثاني احتجاجا على انقطاع الكهرباء بعد موجه الاحتجاجات.. رئيس الوزراء اليمني يعلن عن حلول إسعافية لكهرباء عدن