بهاء سلطان ينتهي من تسجيل أحدث أعماله الغنائية بعنوان «دادينا»
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
انتهى الفنان بهاء سلطان، من أحدث أعماله الغنائية والتي بعنوان «دادينا»، والمقرر طرحها خلال الفترة المقبلة عبر قناهته الرسمية على موقع «يوتيوب».
أغنية داديناأغنية «دادينا»، من ألحان عزيز الشافعي، وكلمات تامر حسين، توزيع أحمد عادل، وهندسة صوتية ماهر صلاح.
وتعد أغنية دادينا، هي التعاون الثاني بين بهاء سلطان والموزع أحمد عادل بعد أول تعاون بينهما في أغنية دلوقتي عجبناكو، التي طرحها ضمن ألبومه الأخير وهي من كلمات وألحان عزيز الشافعي.
وكانت آخر أعمال الفنان بهاء سلطان، هو أغنية « الجو ولع»، والتي تعد ثاني أغاني بهاء سلطان في موسم الصيف بعد أن طرح أولى أغانيه في الصيف بعنوان كدابة، والتي حققت أعلى نسب مشاهدة فور طرحها وهي من كلمات نصر محروس وألحان حسين محمود وتوزيع موسيقى أمير محروس.
اقرأ أيضاًبهاء سلطان وكارول سماحة بمهرجان العلمين الجديدة.. غدا الخميس
الخميس المقبل.. بهاء سلطان يحيي حفلا غنائيا بمهرجان العلمين الجديدة
13 أكتوبر.. بهاء سلطان في مهرجان ليلة عمر بالكويت (فيديو)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أغنية دادينا أغنية دادينا بهاء سلطان الفنان بهاء سلطان بهاء سلطان دادينا عزيز الشافعي بهاء سلطان
إقرأ أيضاً:
سجلات اغتيال جون كينيدي.. إليكم أبرز نظرية عن منفذ الاغتيال والتي يصدقها الكثيرون
(CNN)-- أصدرت إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، آلاف السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي، والتي قالت إنها كانت سرية في السابق، مثيرة بذلك تكهنات ومعيدة احياء العديد من نظريات المؤامرة حول هذه القضية.
أبرز نظرية يؤمن بها الكثيرون عن منفذ عملية اغتيال جون كينيدي:كان الهدف من التحقيق الحكومي الرسمي في اغتيال جون كينيدي، هو طي صفحة جريمة القتل التي أنهت رئاسته، لكن استنتاجها بأن لي هارفي أوزوالد (مطلق النار) تصرّف بمفرده لم يُشبع رغبة بعض الأمريكيين في إجابة أكثر جدية حول وفاته.
وازدهرت نظريات المؤامرة على مدى العقود الستة التي تلت اغتيال الرئيس كينيدي، مما ألهم فيلمًا رُشّح لجائزة الأوسكار وعددًا لا يُحصى من الكتب والمواقع الإلكترونية. ووفقًا لاستطلاعات رأي أجرتها مؤسسة غالوب على مر السنين، لم تنخفض نسبة الأمريكيين الذين يعتقدون أن آخرين متورطون في مؤامرة لقتل الرئيس عن 50%.
وخلص التقرير النهائي للجنة، الصادر عام 1979، إلى أن كينيدي "اغتيل على الأرجح نتيجة مؤامرة"، رغم أن اللجنة لم تتمكن من التوصل إلى أي متآمرين، وقد شكك تحليل لاحق أجرته الأكاديمية الوطنية للعلوم في الأدلة الصوتية التي استخدمتها اللجنة لاستنتاج وجود مسلح ثانٍ.
وقال الصحفي جيرالد بوسنر، الذي كان يؤمن سابقًا وجود مؤامرة بمقتل جون كينيدي، لكنه أصبح مدافعًا عن نظرية المسلح المنفرد بعد بحثه المنشور في كتابه "القضية مغلقة"، إنه لا يتوقع أن يغير رأيه مرة أخرى.
ويعتقد بوسنر إن الوثائق التي تم تحريرها جزئيا تشير إلى أن وكالة الاستخبارات المركزية كانت تراقب أوزوالد عندما زار القنصلية الكوبية في مكسيكو سيتي قبل عدة أسابيع من الاغتيال.
ومنذ عام 2017، نُشرت أكثر من 70 ألف وثيقة تتعلق باغتيال جون كينيدي على موقع الأرشيف الوطني. وفي عام 2023، كان 99% من الوثائق السرية المتعلقة باغتيال كينيدي قد نُشرت بالفعل، وفقًا للبيت الأبيض.
ويشكك بوسنر في أن عدم وجود دليل قاطع في الوثائق النهائية سيُسقط تمامًا النظريات الأخرى حول كيفية وسبب اغتيال كينيدي، مضيفا: "لقد تحدثتُ بما يكفي مع مُنظري المؤامرة على مر السنين لأفهم أنهم سيقولون إما أنه لا بد من تدميرها أو أنها في مكان آخر".