بورصة لندن تفتتح على تراجع متأثرة بتراجع أسهم السلع
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
نهى مكرم- مباشر- انخفضت الأسهم البريطانية، اليوم الأربعاء، متأثرة بالموجة البيعية لأسهم التعدين مع استمرار غالبية أسعار المعادن في التراجع، في حين ارتفعت أسهم "تسكو" عقب توقعات الأرباح الإيجابية.
وخسرت الأسهم القيادية بمؤشر "فوتسي 100" 0.4%، الساعة 0705 بتوقيت غرينتش، في حين تراجعت أسهم الشركات المتوسطة بمؤشر "فوتسي 250" بنسبة 9.
وانزلقت أسهم تعدين المعادن الصناعية بنسبة 0.9%، في حين تراجعت أسهم المعادن النفيسة بواقع 1.6%، بما في ذلك النحاس والذهب.
بينما ارتفع سهم "تسكو" بنسبة 1.3%، بعد أن رفع أكبر تاجر تجزئة في البلاد توقعاته للأرباح السنوية وأشار إلى أن تضخم الغذاء قد يواصل تراجعه.
فيما تراجعت أسهم "بي بي" بنسبة 0.4%، بعد أن صرحت مصادر لـ"رويترز" إن عملاق النفط يبحث بيع حصة 49% في شبكة خطوط أنابيب النفط والغاز الأمريكية في خليج المكسيك مقابل ما يصل إلى مليار دولار.
ويترقب المستثمرون قراءات نشاط قطاع الخدمات البريطاني في سبتمبر/أيلول، بحثاً عن علامات على قوة الاقتصاد.
مؤشرات عالمية اقتصاد عالمى المصدر: مباشر أخبار ذات صلة تراجع أسعار الذهب مع استمرار ارتفاع الدولار والعائدات نفط ومعادن تعادل اليورو -الدولار يثير مخاوف أسواق الصرف مجدداً اقتصاد عالمى النفط يتراجع قبيل اجتماع "أوبك بلس" نفط ومعادن تراجع النفط في نهاية تعاملات الثلاثاء نفط ومعادن الأخبار الأكثر {{details.article.title}} 0"> {{stock.name}}{{stock.code}} {{stock.changePercentage}} % {{stock.value}} {{stock.change}} {{section.name}} {{subTag.name}} {{details.article.infoMainTagData.name}} المصدر: {{details.article.source}} {{attachment.name}}
أخبار ذات صلة
المصدر: معلومات مباشر
إقرأ أيضاً:
الحكومة السورية تعلن إصدار مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته لندن- عربي21 21
أعلن وزير النفط والثروة المعدنية في حكومة تصريف الأعمال السورية، غياث دياب، عن إصدار مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته، حسب وكالة الأنباء السورية "سانا".
ونقلت الوكالة عن الوزير السوري، الاثنين، قوله "أصدرنا مناقصات علنية لاستجرار النفط ومشتقاته وذلك لتحقيق الكفاءة في الاستيراد وخلق بيئة تنافسية في سوريا".
وأضاف دياب في حديثه لـ"سانا"، "نسعى لجعل قطاع النفط في سوريا يتحلى بالكثير من الشفافية ويكسب ثقة الجميع على خلاف زمن النظام المخلوع الذي احتكره لنفسه".
وعلى مدى الـ14 الماضية، أدت الحرب التي اشتعلت في سوريا جراء القمع الذي واجه به النظام المخلوع الثورة عام 2011، إلى شلل كبير في قطاع النفط في سوريا.
وكان وزير النفط والثروة المعدنية أشار في تصريحات صحفية أدلى بها نهاية الشهر الماضي، إلى أن "قطاع النفط يعاني في سوريا بعد سقوط النظام البائد، من عدة صعوبات وتحديات، تشكل عائقا في تأمين المشتقات النفطية".
وأشار إلى أنه "لا يزال عدد من الآبار النفطية خارج إدارة الدولة السورية، وهذا يعد من أكبر تلك العوائق وأبرزها ويزيد من معاناة الأهالي"