تركيا تنسحب من سباق الترشح لاستضافة يورو 2028
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكدت تقارير صحفية أن تركيا انسحبت من سباق الترشح لاستضافة بطولة كأس أمم أوروبا 2028.
وكان الاتحاد الأوروبي لكرة القدم "يويفا"، أعلن شهر إبريل الماضي، عن تلقيه 3 ملفات لاستضافة بطولتي يورو 2028، 2032.
وتقدمت المملكة المتحدة شاملة إنجلترا، ويلز، اسكتلندا وإيرلندا الشمالية، بملف مشترك مع إيرلندا، لاستضافة يورو 2028، في منافسة ملف مستقل من تركيا، فيما ترشحت إيطاليا لاستضافة يورو 2032، في منافسة مع ملف تركي آخر لتنظيم البطولة.
???? BREAKING: The UK and Ireland are set to be confirmed as hosts for EURO 2028 after Turkey withdrew their bid. ????????????????
(Source: @talkSPORT) pic.twitter.com/WNIYvoERj2
وبحسب شبكة "سكاي سبورتس"، فإن تركيا انسحبت رسميا من سباق الترشح لتنظيم يورو 2028، بتأكيد من الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ليبقى ملف المملكة المتحدة وإيرلندا وحيدا في سباق الترشح.
وأوضح التقرير أنه من المحتمل أن تنضم تركيا إلى إيطاليا في ملف مشترك لتنظيم بطولة يورو 2032.
ومن المقرر أن يصادق "يويفا"، الأسبوع المقبل، على تنظيم المملكة المتحدة وإيرلندا لـ يورو 2028، وإيطاليا وتركيا لـ يورو 2032.
ورشحت إنجلترا ملاعب ويمبلي، توتنهام هوتسبير الجديد، الاتحاد، ملعب سانت جيمس بارك، ملعب إيفرتون، وملعب فيلا بارك لاستضافة مباريات يورو 2028، فيما تم استبعاد ملعبي أنفيلد رود، وأولد ترافورد الشهيرين.
وتقام بطولة كأس الأمم الأوروبية 2024، في ألمانيا، العام المقبل.
المصدر: "وكالات"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا بطولة كأس أمم أوروبا یورو 2028
إقرأ أيضاً:
ممثل روسيا بالأمم المتحدة: موسكو لن تنسحب من منظمة الصحة العالمية
الثورة نت/
أكد ممثل روسيا الدائم لدى الأمم المتحدة في جنيف، غينادي غاتيلوف، اليوم الأحد، أن روسيا لن تنسحب من منظمة الصحة العالمية وستواصل استخدام هذه المنصة للحوار.
ونقلت وكالة “سبوتنيك”عن غاتيلوف قوله ،”أما بالنسبة لروسيا، فإن بلادنا ستواصل استخدام منصة منظمة الصحة العالمية للحوار ذي المنفعة المتبادلة مع جميع الدول المهتمة”، لافتا إلى أن نهج روسيا ثابت وموجه إلى دعم منظومة الأمم المتحدة.
وتابع غاتيلوف، قائلا: “التزامنا بالتعددية الحقيقية القائمة على الشراكة المتساوية، نهج ثابت في دعم نظام الأمم المتحدة كأساس للنظام العالمي الحديث”.
وفيما يخص انسحاب الولايات المتحدة من المنظمة قال: “أشك في أن الانسحاب من منظمة الصحة العالمية سيسمح لإدارة دونالد ترامب بالتعامل بشكل أفضل مع المشاكل الصحية العديدة التي تواجه الولايات المتحدة، مرجحا عكس ذلك” .
وأضاف، أن رفض التفاعل المهني غير المسيس على مستوى الخبراء ليس مفيداً لأحد، “بما في ذلك (وربما قبل كل شيء) للولايات المتحدة نفسها”.
وشدد غاتيلوف على أن التحديات الحديثة، وخاصة في مجال حماية الصحة، هي تحديات عالمية بطبيعتها، ولا يمكن معالجتها بشكل فعال إلا بالتعاون المشترك.
وأوضح أن الجهود المتعددة الأطراف ذات الصلة يجب أن تكون منسقة ومستهدفة، كاشفا عن مسؤولية خاصة تقع على عاتق منظمة الصحة العالمية، التي يمنحها دستورها وظيفة السلطة التوجيهية والتنسيقية بشأن العمل الصحي الدولي. مؤكدا أن هذا قرار المجتمع الدولي، ولا يمكن تعديله بما يتناسب مع المصالح قصيرة المدى للدول الفردية، بما في ذلك الولايات المتحدة.