وزارة التعليم العالي تعلن بدء تحويل مستحقات الطلاب المبتعثين للدراسة في الخارج
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
(عدن الغد) خاص :
أعلن وكيل وزارة التعليم العالي والبحث العلمي لقطاع البعثات الدكتور مازن الجفري، بدء تحويل مستحقات الطلاب المبتعثين للدراسة في الخارج للربع الثالث من العام 2022م.
وقال الدكتور مازن الجفري في تصريح صحفي " تم بدء التحويل للمستحقات من البنك المركزي اليمني في العاصمة المؤقتة عدن الى جميع الملحقيات الثقافية و السفارات اليمنية المعتمدة في الخارج لصرفها للطلاب خلال الايام القريبة القادمة".
واكد ان قطاع البعثات انتهى كذلك من إعداد الربع الرابع للعام 2022م و الرسوم الدراسية 2022/2023م وذلك لتقليص الفترة الزمنية بين موعد استحقاق الربع و الموعد المتوقع لتسليمه..متمنياً من جميع الطلاب تقدير الظروف الصعبة والتحديات الراهنة التي يواجهها الوطن
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لا استهزاء.. "التعليم" تحذر من أساليب غير تربوية في التعامل مع الطلاب
أكدت وزارة التعليم على أهمية الالتزام بقواعد السلوك والمواظبة المعتمدة في مدارس التعليم العام، مشددة على ضرورة تطبيق الإجراءات التربوية المناسبة عند التعامل مع المخالفات السلوكية التي قد تصدر عن الطلاب والطالبات.
وتهدف هذه القواعد إلى تعزيز بيئة تعليمية آمنة تدعم التحصيل الدراسي وتسهم في بناء شخصية الطالب بشكل متوازن وفق القيم التربوية المعتمدة.
أخبار متعلقة طقس المملكة.. سماء غائمة جزئيًا مع فرصة لهطول أمطار خفيفةأتربة ورياح.. تفاصيل طقس الرياض ومكة والمدينة المنورةوشددت الوزارة على ضرورة تجنب الأساليب غير التربوية التي قد تلحق ضرراً بالطالب وتؤثر على مساره التعليمي، مثل الإيذاء الجسدي أو النفسي بأشكاله كافة، أو اتخاذ إجراءات تؤدي إلى انقطاع الطالب عن العملية التعليمية.
ما الحالات التي تتضمنها #الرخصة_المهنية للمعلمين؟.. #وزارة_التعليم توضح
للتفاصيل | https://t.co/rFY9XaBKtF#اليوم@moe_gov_sa— صحيفة اليوم (@alyaum) November 18, 2024أهداف البيئة التعليميةوأشارت الوزارة إلى أن ممارسات مثل حرمان الطالب من وجبة الإفطار في موعدها، أو تكليفه بأعمال عقابية مثل نسخ الواجب المدرسي، تعد ممارسات مرفوضة لا تحقق الأهداف التربوية المنشودة.
كما أكدت الوزارة أن السخرية أو الاستهزاء بشخصية الطالب، أو إثارة استفزازه بما يدفعه لارتكاب أخطاء سلوكية، وكذلك إقصاء الطالب خارج الصف الدراسي، تتنافى مع قيم وأهداف البيئة التعليمية.
ودعت إدارات المدارس والمعلمين إلى اتباع أساليب تربوية بنّاءة قائمة على الحوار والتفاهم، بما يعزز من ثقة الطلاب بأنفسهم ويساعدهم على تصحيح أخطائهم بطرق إيجابية.تنمية قدرات الطلابوأوضحت وزارة التعليم أن الالتزام بقواعد السلوك والمواظبة يعد جزءًا من مسؤولية المدرسة في تهيئة بيئة تعليمية صحية، تسهم في تنمية قدرات الطلاب والطالبات وتعزز من انضباطهم السلوكي والأكاديمي.
كما أكدت أنها ماضية في تطوير أدواتها وبرامجها لتعزيز القيم التربوية وضمان التزام جميع الجهات المعنية بتطبيق المعايير المعتمدة، تحقيقاً لمخرجات تعليمية متميزة تنعكس إيجاباً على المجتمع ومستقبل الأجيال القادمة.