بالفيديو: توقيف 5 مشتبه بهم بالبصق على مسيحيين في القدس
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قالت وسائل إعلام عبرية اليوم الأربعاء 04 أكتوبر 2023، إنه تم توقيف 5 مشتبه بهم بالبصق على مسيحيين في البلدة القديمة في القدس .
وذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت، "بعد الضجة والإدانات: اعتقال مستوطنين اثنين للاشتباه بقيامها بالبصق على مسيحيين في القدس ".
وأكدت أنه يديعوت أحرونوت، أنه تم توقيف 5 مشتبه بهم بالبصق على مسيحيين وعلى مدخل كنيسة في البلدة القديمة في القدس .
المصدر : وكالة سوا
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: فی القدس
إقرأ أيضاً:
رئيس بلدية القرارة بخانيونس يكشف لـعربي21 عن حجم الدمار الهائل في البلدة
كشف رئيس بلدية القرارة في خانيونس جنوب قطاع غزة، عن حجم الدمار الهائل الذي حل في البلدة، على إثر العدوان الإسرائيلي، مشيرا إلى الحاجة الماسة لتشغيل الخدمات الحيوية لإغاثة النازحين والمتضررين.
وقال المهندس باسم شراب في حديث خاص لـ"عربي21"، إن قوات الاحتلال دمرت الشوارع والبنى التحتية وشبكات المياه، والآبار الرئيسية، ومعظم المنازل في بلدة القرارة، على إثر عدوانها على قطاع غزة منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023.
وواصفا ما جرى في قطاع غزة بالإبادة الحقيقة؛ قال شراب إن 70 في المئة من منازل البلدة جرى تدميرها بالكامل، فيما تعرضت النسبة المتبقية من المنازل إلى تدمير جزئي، لافتا إلى الحاجة الكبيرة والماسة إلى تسريع عمليات الإيواء، وتقديم الخدمات الأساسية للنازحين.
وذكر رئيس البلدية أن مبنى البلدية الرئيسي جرى تدميره بالكامل، إضافة إلى أكثر من نصف آليات البلدية، وجميع آبار المياه في المنطقة، مشيرا إلى أنه جرى وبصعوبة بالغة؛ إصلاح بئرين للمياه بمساعدة جهات دولية.
وكشف أن قوات الاحتلال دمرت ثلاث مراكز صحية في البلدة بالكامل، وهي الوحيدة التي كانت تعمل في المنطقة، ما حرم الأهالي من تلقي الخدمات الطبية الأولية.
وقدر شراب حجم الدمار في المناطق التابعة للبلدية بحوالي 62 مليون دولار على الأقل، مشددا على أن القرارة وقطاع غزة بشكل عام "يحتاج إلى كل ما يتصل للحياة بسبب".
وتخدم بلدية القرارة السكان في مساحة 15 كم متر مربع، في المنطقة الواقعة شمال مدينة خانيونس، حيث يحد البلدية من الشرق، السلك الزائل مع الأراضي المحتلة عام 48، ومن الغرب البحر المتوسط.
وأشار رئيس البلدية، إلى أن تعداد سكان المنطقة كان يبلغ نحو 35 ألف نسمة قبل الحرب، ولكن بعد اندلاع العدوان ومع النزوح تضاعف العدد ليصل إلى نحو 100 من الأهالي.
ووجه شراب رسالة إلى العالم، طالبه فيها بمد يد العون لأهالي القرارة والقطاع عموما، كواجب أخلاقي وإنساني تجاه شعب تعرض للإبادة الجماعية والتطهير العرقي.