احور (عدن الغد) عبدالله الطحر

عقد صباح هذا اليوم الأربعاء الموافق 4/10/2023 مدير عام أحور العقيد احمد مهدي احمد اجتماع بالمشائخ والأجهزة الأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية في مديرية أحور

وناقش الاجتماع مع الشيوخ والأجهزة الأمنية والعسكرية والمجلس الانتقالي والشخصيات الاجتماعية والهيئة الإدارية على حماية المنظمات في المديرية بحيث أن المنظمات تتوافد إلى مديرية أحور لأعمال مشاريع وعلينا بحماية المنظمات

كما حث المدير العام العقيد احمد مهدي احمد جميع الشيوخ والأجهزة الأمنية والشخصيات الاجتماعية أن يتعاونوا ويكونوا يد واحدة لحماية المنظمات وتسهيل المهام لها

وكذا تحدث الحاضرين بان يكونوا يد واحد لحماية المنظمات في المديرية  وتسهيل العمل للمنظمات في شتى المجالات في المشاريع التي تخدم المديرية

وأصدر بيان في الاجتماع من قبل من قبل السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والشيوخ والأجهزة الأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية

جاء فيه

بسم الله الرحمن الرحيم

بيان السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والأجهزة الأمنية والعسكرية  والشخصيات الاجتماعية

أصدرت السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والأجهزة الأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية بمديرية أحور بيان في ختام اجتماعها المنعقد يوم الاربعاء الموافق 4/10/2023 برئاسة مدير عام مديرية أحور العقيد احمد مهدي  دعت فيها كافة القوى في المديرية إلى تظافر الجهود لتسهيل عمل منظمات لتنفيذ المشاريع المناطة بها في المديرية والتي ستخدم المواطن بدرجة أساسية فإن السلطة المحلية والمجلس الانتقالي والأجهزة الأمنية والشيوخ والشخصيات الاجتماعية أكدت في اجتماعها على تسهيل عمل المنظمات وحمايتها لتنفيذ عملها بشكل طبيعي دون أي تدخلات أو اعتراضات  

بحضور رئيس المجلس الانتقالي الشيخ ناصر محمد احمد ونائبه الاستاذ صالح احمد والهيئة الإدارية للسلطة المحلية وشيوخ والأجهزة الأمنية والعسكرية والشخصيات الاجتماعية

.

المصدر: عدن الغد

كلمات دلالية: فی المدیریة

إقرأ أيضاً:

ملفات شائكة للبحث بين لبنان والحكومة الانتقاليّة في سوريا؟!

كتبت دوللي بشعلاني في" الديار":بعد سقوط نظام الرئيس بشّار الأسد في 8 كانون الأول الجاري، تتحدّث المصادر بأنّ تغيير السلطة السورية، على ما صرّح قائد هيئة تحرير الشام أحمد الشرع (المعروف بـ "أبو محمد الجولاني")، عن أنّه سيتمّ إنشاء دولة مدنية، وإجراء مصالحة تضمّ جميع الفصائل المعارضة، وما الى ذلك... إذا حصل، فإنّ تداعيات إيجابية عديدة ستنعكس على الداخل اللبناني، هي: 1-  ما برز على الساحة اللبنانية من مطالبة العائلات بأبنائها وأقاربها من المفقودين لا سيما بعد أن فتح الثوّار غالبية السجون السورية وحرّروا الأسرى منها من مساجين سياسيين وعسكريين ومدنيين. ورغم أنّ اللبنانيين الذين جرى الإفراج عنهم هم 9 أشخاص، على ما أعلن وزير الداخلية والبلديات بسّام المولوي، ليس أكثر، ووصل ثلاثة من المفقودين بعد إطلاق سراحهم الى لبنان، تأمل عائلات أخرى كثيرة معرفة مصير أبنائها المختطفين منذ عقود. وهذا الملف سيكون موضع بحث مع الحكومة السورية الإنتقالية التي ترأسها محمد البشير حتى الأول من شهر آذار المقبل، لا سيما في ظلّ الحديث عن وجود سجون سريّة، لا يعلم بوجودها سوى حلقة ضيّقة مقرّبة من النظام، قد يتمّ الكشف عن أماكنها في المرحلة المقبلة. 2- عودة النازحين السوريين الى بلادهم، والذين بلغ عددهم مليونين و80 ألف نازح، سيما وأنّهم كانوا يتذرّعون إمّا بعدم وجود الأمن والأمان في سوريا، أو أنّهم لا يريدون العودة بسبب تهرّبهم من التجنيد الإجباري، أو بسبب الوضع الاقتصادي المتردّي، وما الى ذلك. فدول المجتمع الدولي، ومن ضمنها الدول الأوروبية، التي كانت ترفض هذه العودة طوال السنوات الماضية، من وجهة نظرها، لعدم تعويم نظام الأسد، سارعت اليوم الى الإعلان عن تسهيل عودة النازحين من بلدانها، كما عن وقف قبول طلبات اللجوء. الأمر الذي من شأنه تسهيل عودتهم من لبنان أيضاً الى سوريا... فضلاً عن عدم حصول الفوضى في الداخل السوري على أساس طائفي، ما يريح النازحين ويشجّعهم على العودة الى بلادهم.

3-  تثبيت "لبنانية" مزارع شبعا وتلال كفرشوبا والقسم الشمالي من بلدة الغجر وبلدة النخيلة، التي تحتلّها القوّات "الإسرائيلية"، وذلك خلال عملية تثبيت الحدود البرّية للبنان مع "إسرائيل"، سيما أنّ الأمم المتحدة كانت تطالب النظام السوري بالاعتراف بلبنانيتها. وقد فعل مرّات شفهية عدّة، لكنّها كانت تريد اعترافاً خطيّاً لم تحصل عليه. وهذا الأخير لا بدّ وأن تؤمّنه الحكومة الانتقالية، في حال بدأ العمل على ترسيم الحدود البرّية من قبل واشنطن، خلال فترة بقائها في السلطة حتى الأول من آذار المقبل، أو من قبل الحكومة التي ستخلفها. 4-  بحث مسألة ترسيم الحدود البحرية الشمالية مع سوريا، ما يُسهّل للبنان عملية تلزيم البلوكين 1 و2 اللبنانيَين، سيما أنّ هناك تداخلا فيما بينهما، وبين البلوك السوري رقم واحد بمساحة 750 كلم2.

5-  على الصعيد السياسي، ومع فقدان أحد اللاعبين الرئيسيين في المعادلة السياسية، ستتمّ إعادة تشكيل التحالفات اللبنانية بشكل جذري، لا سيما من قبل القوى التي تعتمد بشكل ما على الدعم السوري سواء من خلال التحالفات أو النفوذ المباشر في مؤسسات الدولة اللبنانية. الأمر الذي قد يؤدّي الى قواسم مشتركة فيما بينهما، وانعكاس ذلك على التوافق على اسم الرئيس وانتخابه في الجلسة المرتقبة في 9 كانون الثاني المقبل. 6-  على الصعيد الأمني، وقف عمليات التهريب عبر المعابر غير الشرعية عند الحدود اللبنانية - السورية، أو على الأقلّ الحدّ منها تِباعاً، من خلال ضبط هذه المعابر من قبل الأجهزة الأمنية في كلا البلدين. علماً بأنّ الفوضى الأمنية عند المعابر الحدودية الشرعية وغير الشرعية بين لبنان وسوريا قد ازدادت خلال الأيام الماضية. وقد تمكّن الجيش اللبناني من ضبط الوضع على الحدود اللبنانية - السورية، ومن تشديد الرقابة على القادمين الى لبنان.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس السيادة الانتقالي يلتقي مدير جامعة إفريقيا العالمية
  • الشويهدي: لا يحق لحكومة الدبيبة والمجلس الرئاسي الاعتراض على قوانين السلطة التشريعية
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. الرئيس السيسي يجتمع بقادة القوات المسلحة والشرطة والأجهزة الأمنية
  • تفاصيل اجتماع الرئيس مع كبار قادة القوات المسلحة والشرطة والأجهزة الأمنية
  • السيسى يجتمع بعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة
  • 9 رسائل للرئيس السيسي خلال الاجتماع بقادة القوات المسلحة والأجهزة الأمنية
  • السيسي يجتمع بعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة المدنية والأجهزة الأمنية المختلفة بمقر القيادة الإستراتيجية بالعاصمة الإدارية الجديدة
  • السيسي يجتمع بعدد من قادة القوات المسلحة والشرطة والأجهزة الأمنية
  • ملفات شائكة للبحث بين لبنان والحكومة الانتقاليّة في سوريا؟!
  • ترامب يرشح مدير شبكته الاجتماعية لمنصب خطير في البيت الأبيض