بعد إلغائها.. وزير خارجية إيران يتحدث عن اتفاق مع السعودية بشان مباراة اتحاد جدة وسباهان
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) – أعلن وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، أن هناك اتفاق بين طهران والرياض على إعادة مباراة اتحاد جدة وسباهان أصفهان، مشيرا إلى أنه تواصل مع نظيره السعودي بهذا الشأن، وفق ما نقلته وكالة أنباء الطلبة الإيرانية (إسنا) الأربعاء.
وقال عبداللهيان إن الاتفاق قد تم بين إيران والسعودية على إعادة المباراة التي أُلغيت بعد انسحاب الاتحاد السعودي بسبب "صور ولافتات سياسية" في ملعب المباراة.
وانتشرت صور تُظهر وجود تماثيل لقائد فيلق القدس السابق في الحرس الثوري الإيراني، قاسم سليماني، عند ممر دخول اللاعبين إلى أرضية ملعب "نقش جهان".
المصدر: CNN Arabic
إقرأ أيضاً:
وزير الاستثمار السعودي: العلاقات المصرية السعودية نموذج يحتذى به في التعاون العربي الوثيق
أكد وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح، أن زيارة رئيس مجلس الوزراء مصطفى مدبولي إلى الرياض، تعكس عمق العلاقات الوثيقة بين السعودية ومصر على كافة المستويات، وتُعد نموذجا يحتذى به في التعاون العربي الوثيق، بعمقها الاستراتيجي وشراكتها المتينة ومصالحها المشتركة.
بعد النجاح الكبير في السعودية.. المحطة الثانية لـ أنغام احتفالاً بـ تيجي نسيب السعودية تدين بأشد العبارات محاولة اغتيال رئيس جزر القمروقال وزير الاستثمار السعودي- خلال لقاء مشترك بين رئيس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي وقطاع الاستثمار السعودي- إن على مستوى قيادة البلدين وما تقوم به من توجيهات صائبة ومتابعة حثيثة، فهناك هدف استراتيجي لا حياد عنه وهو أن تكون المملكة ومصر علاقتهما الوثيقة هي الثقل للوطن العربي والاقتصاد في الشرق الأوسط.
وأضاف أن مصر تمثل أحد أهم الشركاء الاقتصاديين للمملكة، فقد بلغ حجم التبادل التجاري بين البلدين أكثر من 124 مليار خلال عامي 2022 و2023، مؤكدا أن السوق المصري يعد وجهة جاذبة للمملكة وكافة القطاعات المتمثلة بالنشاط الاقتصادي سواء السياحة أو النقل أو البنية التحتية والتطوير العقاري والزراعة والطاقة وتقنية المعلومات وغيرها.
وتابع: "نؤمن في المملكة بأن تعزيز التعاون مع مصر يعود بالنفع على الاقتصادين السعودي والمصري، فهما نواة الاقتصاد العربي وقلبه النابض"، مؤكدا أن هذا التعاون والتكامل بين الدولتين والاستفادة من المزايا التنافسية لكل منهما سيسهم في تعزيز نمو الاقتصاد في المنطقة بأسرها في ظل التغيرات الاقتصادية العالمية التي تدعم وتتطلب استثمارات لمرونة سلاسل الإمداد العالمية والحفاظ على البيئة واقتصادات قادمة مثل تقنية المعلومات والذكاء الاصطناعي وغيرها.