حسم رجل الأعمال المصري صبري نخنوخ المتهم سابقا في عدة جرائم بلطجة في مصر، ملكيته لأكبر شركة أمن في البلاد.

إقرأ المزيد صبري نخنوخ يثير الجدل مجددا في مصر .. فما القصة؟

وقال نخنوخ منذ عدة ساعات عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك": "شركة فالكون للأمن والحراسة تنجح فى تأمين احتفالات الشعب المصري بترشيح الرئيس السيسي لفترة رئاسية جديدة.

..انتظرونا".

وجاء تعليق نخنوخ بعدما أثير جدل واسع في مصر خلال الساعات الماضية وهو يترأس اجتماعا داخل مجموعة شركات فالكون للأمن والحراسة، وخدمات الأموال، وأخرى لشعار المجموعة، وأخرى ووراءه علمها، دون ذكر تفاصيل إذا كان يدير الشركة أو تم تعيينه رئيسا لمجلس الإدارة، بحسب منشورات شاركها صبري نخنوخ على حسابه.

كما شارك نخنوخ منشورات من عدد من كبار العاملين بالشركة ترحب بقيادته لها، ولكن دون تعليق، وظهر في بعض الصور صبري نخنوخ في نفس المكتب الذي كان يظهر فيه شريف خالد العضو الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة، وخلفهما علم مصر إلى جانب علم فالكون.

وأشار صحيفة الشرق المصرية إلى قانون شركات حراسة المنشآت ونقل الأموال رقم 86 لسنة 2015 بشترط أن تتوافر في مؤسسي الشركة وأعضاء مجالس إدارتها ومديريها المسئولين عدة شروط.

بأن يكون الشخص مصري الجنسية من أبوين مصريين، ومحمود السيرة وحسن السمعة، وألا يكون قد سبق الحكم عليه في جناية أو جنحة بعقوبة سالبة للحرية، أو جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة، ما لم يكن قد رُد إليه اعتباره، وأن يكون لمدير الشركة خبرة بمجال حراسة المنشآت ونقل الأموال أو حاصل على دورة تدريبية في هذين المجالين.

ورأت الصحيفة أنه "من الطبيعي أن يثور تساؤل عما إذا كان هذا النص يقف عقبة أمام تولي نخنوخ إدارة شركة حراسة وأمن ونقل أموال، وهو محكوم عليه سابقا بحكم نهائي بات صادرا من محكمة النقض في نوفمبر 2014، إلا أن الإجابة في هذه الحالة تأتي في صالح صبري نخنوخ تماما".

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم القاهرة غوغل Google

إقرأ أيضاً:

ثمن فلسطين معراج إلى السماء فهل يستطيع ترامب الطيران؟

وقال مقدم البرنامج نزيه الأحدب "مهر القدس معراج إلى السماء، فإذا كان فرعون الذي تأله على الناس لا يجيد السباحة، فهل يجيد مشتهي حيازة القدس وأكنافها الطيران؟".

ونقل الأحدب عن شيخ مقدسي قوله "لقد بيعت فلسطين لمن لا تستطيع مقارعته يا ترامب على شرائها. لقد بيعت فلسطين لله والوقف لا يشترى ولا يباع".

وأضاف هذا الشيخ المقدسي: "إذا كانت لدى ترامب ولاية لا تلزمه فالفلسطينيون مستعدون لشرائها، ونقل أجانب الشرق الأوسط إليها إن أحبوا".

واستحضر مقدم البرنامج خبرا في الصحافة الورقية قبل عقود، تحت عنوان "بدء تفريغ قطاع غزة من السكان"، وقال إن الغزيين كان يقدر عددهم آنذاك بـ300 ألف نسمة فقط، مؤكدا أن إسرائيل وحلفاءها الغربيين لم يتمكنوا وقتها من اقتلاعهم من أرضهم.

ومنذ 25 يناير/كانون الثاني الماضي، يروج الرئيس الأميركي لمخطط تهجير الفلسطينيين من غزة إلى دول مجاورة، مثل الأردن ومصر، وهو ما رفضه البلدان، وانضمت إليهما دول عربية أخرى ومنظمات إقليمية ودولية.

14/2/2025-|آخر تحديث: 14/2/202507:42 م (توقيت مكة)

مقالات مشابهة

  • تشكيل مباراة حرس الحدود وفاركو في الدوري
  • محافظ المنوفية ورئيس شركة مياه المنوفية يتفقدان مركز خدمة العملاء بفرع الشركة بشبين الكوم
  • احتفالات الكرنفال في إيطاليا: من البندقية إلى فياريجيو وروما
  • عقيل: 36.4 مليون دينار لمنصة حفل فبراير بطرابلس في بلد يعاني تأخر المرتبات
  • إسرائيل تفرج عن الأسرى الفلسطينيين.. ونقل بعضهم إلى المستشفى
  • ثمن فلسطين معراج إلى السماء فهل يستطيع ترامب الطيران؟
  • شعبة الحراسة ونقل الأموال تبحث الموضوعات المشتركة مع التأمينات
  • شعبة الحراسة ونقل الأموال تبحث الموضوعات المشتركة مع التأمينات الاجتماعية
  • عيد الحب يرفع نسب الأشغال بفنادق الغردقة إلى 100%
  • فنادق الغردقة تحتفل بالفلانتين وسط ارتفاع نسب الإشغال