رابط التقديم لبرنامج البريد السعودي "إتمام" للتدريب التعاوني وشروط القبول
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلن البريد السعودي (سبل) عن فتح باب التسجيل في برنامج (إتمام) للتدريب التعاوني، والذي يأتي ضمن المسؤولية الاجتماعية والمهنية في سبُل، وذلك لرفع مستوى المعرفة والمهارة لدى كفاءات الوطن من حديثي التخرج والطلبة المقبلين على التخرج وتمكينهم من تطبيق الدراسات الأكاديمية في بيئة العمل الفعلية.
برنامج البريد السعودي إتمامويستهدف برنامج البريد السعودي إتمام التخصصات التالية:
- إدارة الأعمال
- الهندسة الصناعية
- نظم المعلومات الإدارية
- نظم معلومات الحاسب
- علوم الحاسب
- الموارد البشرية
شروط برنامج البريد السعودي للتدريب التعاونيوتأتي شروط القبول بـ برنامج البريد السعودي للتدريب التعاوني على النحو التالي:
- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.
- أن يكون طالب/ طالبة مقبل على التخرج لمرحلة البكالوريوس في التخصصات المطلوبة أعلاه.
- ألا يقل المعدل التراكمي عن (2.75 من 4) أو (3.75 من 5).
- أن يكون التدريب متطلبا في الجامعة.
- يفضل إجادة اللغة الإنجليزية (مستوى متوسط فأعلى).
- يفضل إجادة استخدام الحاسب الآلي وبرامج الأوفيس.
- خطاب من الجامعة ينص على أن برنامج التدريب التعاوني من متطلبات التخرج مع توضيح تاريخ بداية ونهاية التدريب.
- أن يكون المتقدم متاحا ومتفرغا للتدريب لفترة 3 أشهر على الأقل.
وبدأ التسجيل لـ برنامج البريد السعودي من أمس الثلاثاء 1445/3/18هـ (الموافق 2023/10/3م) عن طريق الرابط: إضغط هنا ويستمر حتى الأحد 1445/3/30هـ (الموافق 2023/10/15م).
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: البريد السعودي البريد السعودي برنامج إتمام أن یکون
إقرأ أيضاً:
التخطيط: برنامج نوفي إحدى مبادرات مصر خلال رئاستها لمؤتمر المناخ
قالت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، خلال فعاليات اطلاق تقرير المتابعة الثاني حول تطورات تنفيذ المنصة الوطنية لبرنامج “نوفي”، إن الفعالية، التي تنظمها وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، تستهدف استعراض التقدم المحرز في تنفيذ مشروعات المنصة الوطنية لبرنامج «نُوَفِّي»، وهي إحدى المبادرات التي أطلقتها مصر خلال رئاستها لمؤتمر المناخ COP27. وأشارت إلى أن هذه الفعالية تُعقد للعام الثاني على التوالي لمتابعة ما تم تنفيذه من مشروعات واستشراف الخطوات المستقبلية.
وأضافت أن فجوة التمويل المناخي تتسع وتتزايد، إذ تتطلب جهود التكيف والتخفيف استثمارات إضافية تقدر بنحو 366 مليار دولار سنويًا في البلدان النامية، خاصةً أن هذه الدول تعد الأكثر تأثرًا بتداعيات الأزمات المناخية والكوارث الطبيعية المتعاقبة.
وتابعت أن احتياجات القارة الإفريقية قدرت بحوالي 2.7 تريليون دولار بحلول عام 2030، أي ما يعادل 400 مليار دولار سنويًا، مما يقتضي مساهمة عاجلة من القطاع الخاص في الاستثمارات المطلوبة للعمل المناخي.