استشاري: 9 نصائح للحفاظ على صحة الكليتين
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال أستاذ واستشاري أمراض الكلى بجامعة المؤسس، إن هناك 9 وسائل للحفاظ على صحة الكليتين.
وأشار في تغريدة عبر حسابه على منصة «إكس» أن هذه الوسائل تشمل:
1. شرب الماء بكميات كافية: يوصى بشرب حوالي 8 أكواب من الماء يوميًا للحفاظ على تدفق الدم وتنظيف الكلى.
2. الحفاظ على ضغط الدم المناسب: لا بد أن يكون الانقباضي بين 120 إلى 130.
3. ممارسة النشاط البدني: يمكن أن يساعد النشاط البدني المنتظم على تحسين الدورة الدموية وتعزيز صحة الكلى.
4. تناول الغذاء الصحي: يجب تناول وجبات غذائية متوازنة تحتوي على الحبوب الكاملة والفواكه والخضراوات والبروتين الصحي.
5. تجنب التدخين وتجنب الكحول: يعتبر التدخين وتناول الكحول عوامل خطر تؤثر على صحة الكلى ويجب تجنبها.
6. تجنب استخدام الأدوية الزائدة: ينصح بعدم استخدام الأدوية بشكل زائد وخصه المسكنات والمضادات الحيويّة
7. مراقبة مستوى السكر في الدم: في حالة وجود مرض السكري، يجب ان يكون السكر التراكمي اقل من 7
8. الحفاظ على وزن صحي: يجب الحفاظ على وزن صحي من خلال ممارسة النشاط البدني وتناول الغذاء الصحي.
9. الكشف المبكر: يوصى بإجراء فحوصات دورية لوظائف الكلى للكشف المبكر عن أي مشاكل صحية
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
سرّ النشاط الصباحي يكشفه الضوء الطبيعي: 20 دقيقة قد تغيّر يومك بالكامل!
يمانيون../
أظهرت دراسة يابانية حديثة أنّ التعرض للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ مباشرة قد يكون المفتاح للاستيقاظ بنشاط وحيوية كل صباح.
فقد أجرى باحثون من جامعة أوساكا متروبوليتان تجربة دقيقة على 19 مشاركاً، لاختبار تأثير توقيت دخول ضوء النهار على جودة الاستيقاظ. قاد التجربة كل من الطالبة زياوروي وانغ والأستاذ دايسوكي ماتسوشيتا، حيث صُممت ثلاث سيناريوهات مختلفة باستخدام ستائر حاجبة للضوء يتم التحكم بها آلياً.
في السيناريو الأول، تعرض المشاركون للضوء الطبيعي قبل 20 دقيقة فقط من موعد استيقاظهم المحدد، بينما سمح في السيناريو الثاني بدخول الضوء منذ الفجر حتى لحظة الاستيقاظ، أما المجموعة الثالثة فلم تتعرض لأي ضوء قبل الاستيقاظ.
وبالاعتماد على أدوات دقيقة مثل تخطيط القلب الكهربائي وتخطيط الدماغ الكهربائي، إضافة إلى استبيانات التقييم الذاتي، توصل الفريق البحثي إلى نتائج لافتة.
أظهرت البيانات أن المشاركين الذين تعرضوا للضوء الطبيعي قبل الاستيقاظ بمدة قصيرة كانوا أقل شعوراً بالنعاس وأكثر يقظة بالمقارنة مع أولئك الذين لم يتعرضوا للضوء. المفاجئ أن التعرّض القصير للضوء (لمدة 20 دقيقة) كان أكثر فعالية من التعرض المستمر منذ الفجر، حيث تسببت الإضاءة الطويلة في بعض الآثار السلبية مثل اضطراب النوم.
البروفيسور ماتسوشيتا أكد أن هذه النتائج تفتح المجال أمام تصميم أنظمة ذكية لضبط كمية الضوء الطبيعي الداخل إلى غرف النوم حسب اختلاف الفصول والأوقات اليومية، بما يحسن نوعية النوم وجودة الحياة بشكل عام.
هذه الدراسة تؤكد أهمية التصميم المعماري الذكي الذي لا يعتبر الإضاءة الطبيعية مجرد عنصر جمالي، بل جزءاً أساسياً من بيئة النوم الصحية.