الأسبوع:
2025-02-22@15:29:05 GMT

الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء «اليوم»

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل في الكيمياء «اليوم»

تعلن الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، التي تعد الهيئة المانحة لـ جوائز نوبل، اليوم الأربعاء، عن اسم الفائز أو الفائزين بـ جائزة نوبل في الكيماء 2023.

ويعد اليوم الأربعاء ثالث أيام جوائز نوبل 2023 ضمن موسم جوائز نوبل لعام 2023، والمقام على مدار 8 أيام، بدءا من الأحد الماضي وحتى الإثنين 9 أكتوبر الجاري.

جائزة نوبل في الكيمياء 2023

كشفت الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، موعد إعلان اسم الفائز أو الفائزين بجائزة نوبل في الكيمياء 2023، ومن المقرر أن تكون في تمام الساعة 11:45 بتوقيت وسط أوروبا على أقرب تقدير، والذى يعادل الساعة 12:45 بتوقيت القاهرة.

جائزة نوبل 2023

يُذكر أنه الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم، رفعت هذا العام قيمة جائزة نوبل 2023 إلى 11 مليون كرونة سويدية، أي ما يقرب من مليون دولار أمريكي.

جائزة نوبل للكيمياء 2023

يشار إلى أن جائزة نوبل في الكيمياء واحدة من جوائز نوبل التي تمنحها الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم إلى العلماء لمساهماتهم المميزة في مجال الكيمياء.

وتشرف مؤسسة نوبل على إدارة الجائزة، وتمنح من قبل الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم بناء على طلب من لجنة نوبل في الكيمياء الاختصاصية، والتي تتألف من خمسة أعضاء منتخبين من طرف الأكاديمية.

جائزة نوبل 2023

وتقدم الجائزة في حفل يقام سنوياً يوم العاشر من ديسمبر في العاصمة السويدية ستوكهولم، يوافق هذا التاريخ الذكرى السنوية لوفاة ألفريد نوبل.

وكان ألفريد نوبل قد اقترح عام 1895م منح جوائز في مجالات مختلفة، في مجالات الكيمياء والفيزياء والأدب والطب أو علم وظائف الأعضاء والسلام، والتي بدأ منحها سنة لأول مرة سنة 1901م.

اقرأ أيضاً«معلومات الوزراء» يحصد 3 جوائز من مؤسسة «جلوبي» الأمريكية

مسابقة أحمد العوضي بجوائز 100 ألف جنيه «صورة»

بنك مصر يحصل على أربع جوائز من مجلة ذا ديجيتال بانكر العالمية

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: الأكاديمية الملكية السويدية للعلوم جائزة نوبل 2023 جوائز جوائز نوبل جوائز نوبل 2023 الأکادیمیة الملکیة السویدیة للعلوم جوائز نوبل نوبل 2023

إقرأ أيضاً:

السعودية محط أنظار العالم

نحتفي اليوم بتاريخنا العريق عبر ذكرى محببة على قلوبنا جميعاً وهي ذكرى تأسيس مملكتنا الحبيبة بتاريخ 22 فبراير عام 1727م ، والتي أرست الاعتزاز بالارتباط الوثيق بين المواطنين وقادتهم ، نستذكر فيه بكل فخرٍ تاريخ هذه البلاد العظيمة الممتد لثلاثة قرون ، إنها ملاحم الأمجاد، وأيقونة العز التي لازمت تاريخ هذه الأرض المباركة ، فيوم التأسيس يظل ذكرى طيبة نستذكر فيه رحلة كفاح لترسيخ الأمن والاستقرار، وإرساء العدل بين الناس، وتجاوز الصعوبات والوقوف صفاً واحداً، من أجل وحدة هذه البلاد، والذي جاء هذا العام وسط أحداث كبرى استأثرت على اهتمام العالم، ، حيث تتجه أنظاره حاليا إلى مملكتنا الحبيبة، ودورها المرتقب في إرساء السلام ، وتقّريب وجهات النظر بين قطبي العالم ، وجهود الإدارة الأمريكية في إنهاء الحرب في أوكرانيا ، والتي جعلت القطبين يوجهان نظرهما نحو المملكة العربية السعودية كراع عالمي محايد للسلام، ومن الطراز الفريد، وذي ثقة ومكانة محلية وإقليمية ودولية مشهودة ، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمعهما في المملكة بموجب البيان الذي أصدرته وزارة الخارجية السعودية، وأشادت من خلاله بالمكالمة الهاتفية التي جرت بين الرئيس دونالد ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ، والرئيس فلاديمير بوتن رئيس روسيا الاتحادية، وما تم الإعلان عنه من إمكانية عقد قمة تجمعهما بالمملكة، ورحبت الرياض بعقد القمة، وأكدت استمرارها في بذل جهودها لتحقيق سلام دائم بين روسيا وأكرانيا، خاصة أنها تتابع هذا الملف عن قرب منذ ثلاثة سنوات، واستضافت العديد من الاجتماعات بهذا الخصوص، وعقدت بالرياض الثلاثاء الماضي اللقاءات المباشرة بين مسئولي البلدين برعاية سعودية، وكانت نتائجها إيجابية، وتم الإعلان عن بدء ترتيبات عودة السفراء للعاصمتين، وهذا يؤكد التقدير الكبير لدى الرئيسين الأمريكي والروسي لمكانة المملكة، ودور سمو ولي العهد في تعزيز فرص نجاح جهود ومبادرات السلام لحل وتسوية الخلافات بين أمريكا وروسيا، وأعلن الرئيس بوتن بعد نجاح اجتماعات الرياض أنه سيتصل شخصياً بسمو ولي العهد لشكره على جهوده الكبيرة، ورعايته الإيجابية للمباحثات، ممّا نتج عنه هذه النتائج المذهلة، والنجاحات الكبيرة ـ كما تم الإعلان عن قرب انعقاد القمة التي تقرر عقدها بالرياض بين الرئيس ترامب والرئيس بوتن تتويجاً لنجاح اللقاءات التي تمت بالرياض بين مسئولي البلدين ، ممّا سيعددّ امتداداً لجهود المملكة نحو إيجاد حل سلمي للازمة الأوكرانية، والوصول إلى توافق حول أطر وآليات الحل من خلال الحوار، استناداً لمكانة المملكة المميزة مع جميع الأطراف، ودورها القيادي على المستوى الدولي ـ أيضا اتجهت أنظار العالم للمملكة لمتابعة اللقاء الأخوي وغير الرسمي الذي عقد أمس الجمعة بالعاصمة الرياض بحضور قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية وجلالة ملك المملكة الأردنية الهاشمية ، وفخامة رئيس جمهورية مصر العربية في سياق اللقاءات الودية التي جرت العادة على عقدها بشكل دوري منذ سنوات في إطار العلاقات الأخوية الوثيقة التي تجمع القادة، وتسهم في تعزيز التعاون والتنسيق بين دول المجلس والأردن ومصرـ
حفظ الله قيادتنا ووطننا الحبيب من كل شر ومكروه، وأدام علينا نعمه وفضله ، وأن تستمر بلادنا دوماً محط أنظار العالم.
هنيئا لمملكتي الحبيبة هذه المكانة العالمية المرموقة، وسنظل نردد وبكل فخر كلمات الملهم: نحن لانحلم، نحن نفكر في واقع يتحقق ـ وللحديث بقية ــ .

مقالات مشابهة

  • السعودية محط أنظار العالم
  • الشرطة السويدية تلقي القبض على 3 رجال قرب سفارة إسرائيل
  • أبرزها "الداخلية" و"الدارة".. تفاصيل جوائز المنتدى السعودي للإعلام
  • والتز: ترامب سيحصل على "نوبل للسلام"
  • كونان أوبراين في إعلان ترويجي مرح لحفل جوائز الأوسكار
  • السفارة البريطانية بالقاهرة تحتفل بتوزيع جوائز اتحاد خريجي بريطانيا
  • تأكيداً لما أوردته شفق نيوز.. الموصل: الإعلان عن تحالف متحدون وعزم
  • وفد الأكاديمية الصينية للعلوم الاجتماعية في زيارة لوزارة الأوقاف
  • اليوم.. استكمال محاكمة 17 متهما في خلية العجوزة الثانية
  • المديرية العامة للسجون تكرّم الفائزين بجائزة التميز الوظيفي لعام 2024