سواليف:
2024-09-18@00:29:49 GMT

8 أطعمة ومشروبات لا تتناولها مع الليمون

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

8 أطعمة ومشروبات لا تتناولها مع الليمون

#سواليف

يعد #الليمون فاكهة حمضية مشهورة تُستخدم في النظام الغذائي اليومي لفوائده الصحية الفريدة، ولكن يمكن أن يؤثر دمج الليمون مع بعض #الأطعمة على المذاق والفوائد الصحية.

ويستخدم الليمون على نطاق واسع بسبب مذاقه المتنوع وفوائده الصحية القوية واحتوائه على #فيتامين “سي” و #مضادات_الأكسدة والمواد المغذية الأساسية.


لكن هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنب تناولها مع الليمون لأنها قد تسبب #مشاكل في الجهاز الهضمي وتفسد طعم الأطعمة الشهية.

مقالات ذات صلة الدكتورة ميرنا أسامة : الإهمال في علاج الأسنان سيتفاقم الألم و ينتهى بنا الأمر إلى فقدان الأسنان والضروس 2023/10/04

وتشمل قائمة الأطعمة التي يجب تجنب تناولها مع الليمون القائمة أدناه، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. .
1-الحليب

يحتوي الليمون على حامض الستريك، والذي عندما يقترن مباشرة بالحليب أو منتجات الألبان الأخرى يتفاعل ويؤدي إلى التخثر وإفساد الملمس.

كما أن استهلاك الاثنين معاً يمكن أن يؤدي إلى تفاعلات حمضية ويسبب حرقة شديدة وحموضة في المعدة.
2-اللبن والزبادي

كما هو الحال مع الحليب، يمكن أن يتسبب عصير الليمون في تخثر اللبن والزبادي. وعند الرغبة في الجمع بين هذه المكونات فمن الأفضل أن تتم الإضافة تدريجياً وبطريقة مناسبة.
3-الأطعمة شديدة التوابل

وبما أن الليمون حمضي بطبيعته فقد يزيد من حرارة الأطعمة الغنية بالتوابل لذا يجب تجنب إضافة الليمون إلى الأطباق الحارة للغاية لأنه يجعلها حريفة بشدة ما يجعل الطعام أقل متعة.
(آيستوك)
(آيستوك)
4-المأكولات البحرية

في حين أن الليمون غالباً ما يستخدم مع المأكولات البحرية، إلا أنه ليس اقتراناً عالمياً، إذ يجب تجنب إقران الليمون مع أنواع الأسماك الأكثر اعتدالاً لأنه يمكن أن يتغلب على نكهاتها الرقيقة.
5- الفواكه الحلوة

ويتميز الليمون بطعم منعش، والذي يمكن أن يتغلب على الحلاوة الطبيعية للفواكه مثل البطيخ والفراولة الناضجة. إذا تم الجمع بين الليمون والفواكه، فربما يمكن إحداث توازن في النكهات من خلال إضافة قليل من العسل لتعزيز الطعم.
6- الخضراوات القلوية

كذلك عندما يقترن الليمون بالخضراوات القلوية مثل السبانخ، فإنه يمكن أن يتسبب في تحول الخضروات إلى لون أغمق وفقدان مظهرها الأخضر النابض بالحياة.

ولتجنب ذلك، يمكن إضافة عصير الليمون إلى الخضروات القلوية قبل وضعها على المائدة مباشرة.
7- بهارات عطرية

ويتمتع الليمون بنكهة حمضية قوية يمكن أن تتعارض أحياناً مع بعض التوابل ذات الرائحة القوية، مثل القرنفل أو الهيل.

وعند استخدام الليمون في الأطباق التي تحتوي على مثل هذه التوابل، ينبغي استخدامه بحكمة للحفاظ على مزايا نكهة ومذاق باقي المحتويات.
8- الخل

في حين أن كلا من الليمون والخل يوفران الحموضة، فإن الجمع بينهما بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى طعم لاذع أو حامض بشكل مفرط، من الأفضل استخدام الخل أو الليمون حسب الوصفات المعتادة.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الليمون الأطعمة فيتامين مضادات الأكسدة مشاكل یجب تجنب یمکن أن

إقرأ أيضاً:

تقليل الأطعمة فائقة المعالجة يقلل خطر السكري من النوع الثاني

توصلت دراسة جديدة أجراها باحثون من كلية لندن الجامعية في المملكة المتحدة إلى أن الأشخاص الذين يتناولون الأطعمة فائقة المعالجة لديهم خطر متزايد للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، ولكن يمكن تقليل هذا الخطر عن طريق استهلاك أطعمة أقل معالجة.

نُشرت الدراسة في مجلة لانسيت للصحة الإقليمية – أوروبا بالتعاون مع خبراء من جامعتي كامبريدج وإمبريال كوليدج لندن في 16 سبتمبر/أيلول الحالي، حيث تم استقصاء العلاقة بين درجة معالجة الطعام وخطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني، بما في ذلك تحديد الأطعمة الأكثر خطورة.

الأطعمة المعالجة

عادة ما يتم تقييم درجة معالجة الأطعمة باستخدام تصنيف نوفا  (Nova)الذي يقسم الأطعمة إلى أربع مجموعات: الأطعمة غير المعالجة أو المعالجة بشكل بسيط مثل البيض والحليب والفواكه؛ المكونات الغذائية المعالجة مثل الملح والزبدة والزيت؛ الأطعمة المعالجة مثل الأسماك المعلبة والجبن؛ والأطعمة فائقة المعالجة مثل الوجبات الجاهزة للأكل أو التسخين والوجبات الخفيفة المالحة والحلويات.

قام الفريق بتحليل استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة والعواقب الصحية لما يزيد عن 300 ألف شخصا من ثماني دول أوروبية على مدار 10.9 سنوات في المتوسط، وخلال هذه الفترة تم تشخيص 14,236 شخصا بالسكري من النوع الثاني.

وجد الباحثون أن كل زيادة بنسبة 10% في كمية الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي تزيد من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني بنسبة 17%، ولكن يمكن تقليل هذا الخطر عن طريق استبدالها بأطعمة أقل معالجة.

كانت الفئات الأكثر خطورة من الأطعمة فائقة المعالجة هي الوجبات الخفيفة المالحة والمنتجات الحيوانية مثل اللحوم المصنعة والوجبات الجاهزة والمشروبات السكرية والمشروبات المحلاة صناعيا، مما يشير إلى ضرورة الانتباه إلى هذه الأطعمة لمساعدة الأفراد في تجنب الأمراض.

لم يتم تأكيد الأسباب الدقيقة وراء العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والسكري من النوع الثاني بعد، لكن يُعتقد أن الإفراط في تناول الطعام وزيادة الوزن يلعبان دورا في ذلك. في دراسة سابقة، أوضحت التحليلات أن زيادة الدهون في الجسم تمثل حوالي نصف هذه العلاقة.

صرح صمويل ديكن، مؤلف الدراسة من قسم الطب بكلية لندن الجامعية: "نعلم أن الأطعمة فائقة المعالجة مرتبطة بزيادة خطر الإصابة بأمراض معينة مثل السكري من النوع الثاني. وكما هو متوقع، تؤكد نتائجنا هذه العلاقة وتظهر أن كل زيادة بنسبة 10% في الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي تزيد من خطر الإصابة بالسكري بشكل كبير".

وأضاف -وفقا لموقع يوريك أليرت-: "تعتبر معظم الدراسات حتى الآن الأطعمة فائقة المعالجة ككل، لكننا نعتقد أن هناك مخاطر مختلفة مرتبطة بأنواع معينة من هذه الأطعمة، وأن مخاطر مجموعات المعالجة الأخرى لم يتم دراستها بشكل كاف. تحليلنا يتقدم خطوة إضافية من الدراسات السابقة، من خلال النظر إلى جميع مجموعات المعالجة الأربعة في تصنيف نوفا لقياس تأثير استبدال الأطعمة فائقة المعالجة بأطعمة أقل معالجة على خطر السكري، وكذلك النظر في تسع فئات فرعية من الأطعمة فائقة المعالجة".

تحليل إضافي

تم إجراء تحليل إضافي على البيانات لتقسيم الأطعمة فائقة المعالجة إلى تسع فئات فرعية لفهم أفضل لكيفية تأثير مستوى المعالجة على خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

أظهرت النتائج أن استبدال 10% من الأطعمة فائقة المعالجة في النظام الغذائي بـ 10% من الأطعمة الأقل معالجة أدى إلى تقليل خطر السكري بنسبة 14%.

أظهر تحليل تسع فئات فرعية من الأطعمة فائقة المعالجة أن الوجبات الخفيفة المالحة، المنتجات الحيوانية، الوجبات الجاهزة، والمشروبات السكرية والمشروبات المحلاة صناعيا كانت مرتبطة بارتفاع معدل الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

كانت النسب العالية من هذه الأطعمة غير الصحية مسؤولة عن زيادة إجمالي خطر السكري. الأشخاص الأعلى استهلاكا للأطعمة فائقة المعالجة كانت المشروبات المحلاة تمثل وحدها 40٪ من استهلاكهم للأطعمة فائقة المعالجة و9٪ من إجمالي نظامهم الغذائي.

ومع ذلك، ارتبطت أنواع أخرى من الأطعمة فائقة المعالجة مثل الخبز، البسكويت، الحبوب الغذائية، الحلويات، والبدائل النباتية بمعدلات أقل من الإصابة بالسكري من النوع الثاني.

قالت البروفيسور راشيل باترهام، أحد مؤلفي الدراسة من قسم الطب في كلية لندن الجامعية: "كان تحليل الفئات الفرعية للأطعمة فائقة المعالجة في هذه الدراسة كاشفا ويؤكد أن جميع الأطعمة المصنفة كأطعمة فائقة المعالجة ليست متساوية من حيث المخاطر الصحية المرتبطة بها". وتضيف: "على سبيل المثال، الخبز والحبوب هي جزء أساسي من نظام غذائي للكثيرين. بناء على نتائجنا، أعتقد أنه يجب التعامل معها بشكل مختلف عن الوجبات الخفيفة المالحة أو المشروبات السكرية من حيث النصائح الغذائية التي نقدمها".

قال البروفيسور مارك غنتر، أحد مؤلفي الدراسة من كلية لندن الجامعية: "تضيف نتائج هذه الدراسة إلى الجسم المتزايد من الأبحاث التي تربط استهلاك الأطعمة فائقة المعالجة بزيادة خطر بعض الأمراض المزمنة بما في ذلك السمنة، وأمراض القلب والأوعية الدموية، وبعض أنواع السرطان. وبينما لا يمكن لمثل هذه الدراسة تحديد العلاقات السببية، فإنها تشير إلى أن تقليل استهلاك بعض الأطعمة فائقة المعالجة واستبدالها بأطعمة غير معالجة قد يقلل من خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني. هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث لفهم الآليات والعلاقة السببية المحتملة".

مقالات مشابهة

  • احرص على هذه الأطعمة والمشروبات للحصول على نوم جيد
  • أطعمة ومشروبات تحارب اكتئاب الخريف.. تعزز هرمون السعادة وتهدئ الأعصاب
  • تقليل الأطعمة فائقة المعالجة يقلل خطر السكري من النوع الثاني
  • أطعمة ومشروبات تساعد على النوم وأخرى لا تساعد
  • أطعمة تسبب السرطان عند تسخينها| مخاطر يجب الانتباه إليها
  • نصائح لاختيار الألعاب الآمنة للأطفال
  • 5 أطعمة لا توضع في باب الثلاجة.. مفاجآت غير متوقعة
  • احذر وضع 5 أطعمة في الإير فراير.. تنذر بنشوب حريق
  • من العنب إلى أفخاذ الدجاج.. 7 أطعمة مغذية نغفل عن فوائدها المدهشة
  • أطعمة تساعد على استعادة صحة الكبد