8 أطعمة ومشروبات لا تتناولها مع الليمون
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
#سواليف
يعد #الليمون فاكهة حمضية مشهورة تُستخدم في النظام الغذائي اليومي لفوائده الصحية الفريدة، ولكن يمكن أن يؤثر دمج الليمون مع بعض #الأطعمة على المذاق والفوائد الصحية.
ويستخدم الليمون على نطاق واسع بسبب مذاقه المتنوع وفوائده الصحية القوية واحتوائه على #فيتامين “سي” و #مضادات_الأكسدة والمواد المغذية الأساسية.
لكن هناك بعض الأطعمة التي يجب تجنب تناولها مع الليمون لأنها قد تسبب #مشاكل في الجهاز الهضمي وتفسد طعم الأطعمة الشهية.
مقالات ذات صلة الدكتورة ميرنا أسامة : الإهمال في علاج الأسنان سيتفاقم الألم و ينتهى بنا الأمر إلى فقدان الأسنان والضروس 2023/10/04وتشمل قائمة الأطعمة التي يجب تجنب تناولها مع الليمون القائمة أدناه، بحسب ما نشرته صحيفة Times of India. .
1-الحليب
يحتوي الليمون على حامض الستريك، والذي عندما يقترن مباشرة بالحليب أو منتجات الألبان الأخرى يتفاعل ويؤدي إلى التخثر وإفساد الملمس.
كما أن استهلاك الاثنين معاً يمكن أن يؤدي إلى تفاعلات حمضية ويسبب حرقة شديدة وحموضة في المعدة.
2-اللبن والزبادي
كما هو الحال مع الحليب، يمكن أن يتسبب عصير الليمون في تخثر اللبن والزبادي. وعند الرغبة في الجمع بين هذه المكونات فمن الأفضل أن تتم الإضافة تدريجياً وبطريقة مناسبة.
3-الأطعمة شديدة التوابل
وبما أن الليمون حمضي بطبيعته فقد يزيد من حرارة الأطعمة الغنية بالتوابل لذا يجب تجنب إضافة الليمون إلى الأطباق الحارة للغاية لأنه يجعلها حريفة بشدة ما يجعل الطعام أقل متعة.
(آيستوك)
(آيستوك)
4-المأكولات البحرية
في حين أن الليمون غالباً ما يستخدم مع المأكولات البحرية، إلا أنه ليس اقتراناً عالمياً، إذ يجب تجنب إقران الليمون مع أنواع الأسماك الأكثر اعتدالاً لأنه يمكن أن يتغلب على نكهاتها الرقيقة.
5- الفواكه الحلوة
ويتميز الليمون بطعم منعش، والذي يمكن أن يتغلب على الحلاوة الطبيعية للفواكه مثل البطيخ والفراولة الناضجة. إذا تم الجمع بين الليمون والفواكه، فربما يمكن إحداث توازن في النكهات من خلال إضافة قليل من العسل لتعزيز الطعم.
6- الخضراوات القلوية
كذلك عندما يقترن الليمون بالخضراوات القلوية مثل السبانخ، فإنه يمكن أن يتسبب في تحول الخضروات إلى لون أغمق وفقدان مظهرها الأخضر النابض بالحياة.
ولتجنب ذلك، يمكن إضافة عصير الليمون إلى الخضروات القلوية قبل وضعها على المائدة مباشرة.
7- بهارات عطرية
ويتمتع الليمون بنكهة حمضية قوية يمكن أن تتعارض أحياناً مع بعض التوابل ذات الرائحة القوية، مثل القرنفل أو الهيل.
وعند استخدام الليمون في الأطباق التي تحتوي على مثل هذه التوابل، ينبغي استخدامه بحكمة للحفاظ على مزايا نكهة ومذاق باقي المحتويات.
8- الخل
في حين أن كلا من الليمون والخل يوفران الحموضة، فإن الجمع بينهما بكميات كبيرة يمكن أن يؤدي إلى طعم لاذع أو حامض بشكل مفرط، من الأفضل استخدام الخل أو الليمون حسب الوصفات المعتادة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الليمون الأطعمة فيتامين مضادات الأكسدة مشاكل یجب تجنب یمکن أن
إقرأ أيضاً:
9 أطعمة تقلّل مخاطر الإصابة بالسرطان
يهدف اليوم العالمي للسرطان لزيادة الوعي بالمرض، وتعزيز الوقاية منه، والكشف المبكر عنه، وعلاجه، وتشجيع العمل العالمي للحد من تأثيره.
ومع تأثر ملايين الناس بالسرطان كل عام، يلعب اليوم العالمي دوراً حاسماً في نشر المعرفة حول تغييرات نمط الحياة، وبرامج الفحص، والتقدم في العلاج، والعمل في النهاية نحو عالم يتم فيه تقليل الوفيات المرتبطة بالمرض بشكل كبير.
وتحتوي بعض الأطعمة على مضادات الأكسدة والمواد الكيميائية النباتية والألياف والدهون الصحية، التي تساعد في حماية الخلايا من التلف، وتقليل الالتهاب، وتعزيز دفاع الجسم ضد تطور السرطان.
وهنا، نشارك قائمة بالأطعمة التي يمكنك إضافتها إلى نظامك الغذائي اليومي، لتقليل خطر الإصابة بالسرطان، حسب تقرير لـ«إن دي تي في»:
البروكلي
البروكلي غني بالسلفورافان، وهو مركب قوي ثبت أنه يثبط نمو الخلايا السرطانية، ويعزز عمليات إزالة السموم. تشير الدراسات إلى أن السلفورافان قد يساعد في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والبروستات والقولون. كما أن المحتوى العالي من الألياف في البروكلي يعمل أيضاً على تعزيز صحة الأمعاء، مما يقلل من خطر الإصابة بسرطان القولون والمستقيم.
الكركم
يحتوي الكركمين -وهو المركب النشط في الكركم- على خصائص قوية مضادة للالتهابات ومضادة للأكسدة، تساعد في إبطاء نمو الخلايا السرطانية ومنع تكون الورم. وتشير الدراسات إلى أن الكركمين قد يكون فعالاً بشكل خاص ضد سرطان الثدي والبروستات والرئة والقولون.
التوت
الفراولة والتوت الأزرق والتوت الأحمر والتوت الأسود مليئة بالأنثوسيانين وحمض الإلاجيك، وهي مضادات الأكسدة التي تحمي الخلايا من تلف الحمض النووي، وتبطئ تكاثر الخلايا السرطانية. وتظهر الأبحاث أن التوت يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء والقولون والثدي.
الثوم
يحتوي الثوم على الأليسين، وهو مركب معروف بخصائصه المعززة للمناعة ومضادة للسرطان. وتشير الدراسات إلى أن تناول الثوم بانتظام يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المعدة والقولون والمستقيم والبروستات، عن طريق تقليل الالتهاب ومنع المواد المسببة للسرطان.
الشاي الأخضر
يحتوي الشاي الأخضر على الكاتيكين، وهي مضادات أكسدة قوية تساعد في منع تلف الخلايا وإبطاء نمو الخلايا السرطانية. وتشير الدراسات إلى أن تناول الشاي الأخضر بانتظام يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان الثدي والكبد والبروستات.
استمتع بـ2-3 أكواب من الشاي الأخضر يومياً، للاستفادة من تأثيراته الوقائية.
الطماطم
تعد الطماطم مصدراً غنياً بالليكوبين، وهو مضاد للأكسدة يمنحها لونها الأحمر، ويرتبط بانخفاض خطر الإصابة بسرطان البروستات والرئة والمعدة. يعمل طهي الطماطم على تعزيز امتصاص الليكوبين.
المكسرات
يحتوي الجوز واللوز على أحماض «أوميغا 3» الدهنية، والسيلينيوم، والبوليفينول، وكلها لها خصائص مضادة للسرطان. ربطت الأبحاث استهلاك المكسرات بانخفاض خطر الإصابة بسرطان القولون والثدي والبنكرياس.
الخضراوات الورقية
السبانخ والكرنب والجرجير مليئة بحمض الفوليك والكاروتينات والألياف، والتي تساعد في الحماية من تلف الحمض النووي وإبطاء نمو الورم. هذه الخضراوات فعالة بشكل خاص في تقليل خطر الإصابة بسرطان الثدي والجلد والمعدة.
الحمضيات
فالبرتقال والليمون والجريب فروت تحتوي على نسبة عالية من فيتامين سي والفلافونويد، التي تساعد في تعزيز المناعة. وتشير الدراسات إلى أن اتباع نظام غذائي غني بالحمضيات يمكن أن يقلل من خطر الإصابة بسرطان المريء والمعدة والبنكرياس.
وفي حين لا يمكن لأي طعام واحد أن يمنع السرطان تماماً، فإن الحفاظ على نظام غذائي متوازن مع مجموعة متنوعة من الأطعمة الغنية بمضادات الأكسدة والألياف، يمكن أن يقلل بشكل كبير من المخاطر.
من خلال إجراء تغييرات صغيرة على نظامك الغذائي ونمط حياتك، يمكنك حماية صحتك ورفاهيتك على المدى الطويل.