قرارات جديدة صادرة عن رئاسة الوزراء
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قرَّر مجلس الوزراء في جلسته التي عقدها اليوم الأربعاء، برئاسة رئيس الوزراء الدكتور بشر الخصاونة، الموافقة على الأسباب الموجبة لمشروع نظام ممارسة العمل الأكاديمي في الجامعات الرَّسميَّة والكليَّات الجامعيَّة الرَّسميَّة لسنة 2023م.
ويأتي مشروع النِّظام بهدف مراعاة أحكام المادَّة (35) من قانون الجامعات الأردنيَّة النَّافذ، الذي قَصَر تطبيق أحكام هذا النِّظام على الجامعات والكُليَّات الجامعيَّة الرسميَّة، ولتحديد مؤسَّسات التَّعليم العالي التي يشملها هذا النِّظام وفقاً لأحكام هذه المادَّة، بالإضافة إلى إعادة بلورة مفاهيم النِّظام، وصلاحيَّات لجنة ممارسة العمل الأكاديمي؛ لتنسجم مع الواقع التَّطبيقي.
ووافق مجلس الوزراء أيضاً على الأسباب الموجبة لمشروع نظام دور الحضانة لسنة 2023م؛ والذي يأتي لغايات تشجيع إنشاء دور الحضانة في المناطق البعيدة والنَّائية، وإيجاد حضانات دامِجة لفئة الأطفال ذوي الإعاقة، ودعم الفتيات اللاتي يرغبن في العمل من المنزل، وتمكين المرأة العاملة من إيجاد بيئة آمنة ومحفِّزة لقدرات أطفالها.
كما يهدف مشروع النِّظام إلى تسهيل إجراءات ترخيص دور الحضانة في أماكن العمل الخاصَّة إنفاذاً لأحكام قانون العمل، وأتمتة هذه الإجراءات، وتعزيز الرَّقابة القانونيَّة بما يكفل إيجاد ظروف ملائمة لحضانة الأطفال، وغيرها من الأمور الأخرى التي يسعى إلى تنظيمها.
ووافق المجلس كذلك على الأسباب الموجبة لمشروع نظام معدِّل لنظام بدل الخدمات الجمركيَّة على البضائع المستوردة لسنة 2023م؛ بهدف دعم وتشجيع الصِّناعات الوطنيَّة، وذلك بتخفيض البدل المفروض على المواد الأوليَّة للمكسَّرات لتصبح (3%) بدلاً من (5%) من قيمتها، وبالتَّالي توفيرها بأسعار معقولة ومنافِسة.
كما وافق على الأسباب الموجبة لمشروع نظام معدِّل لنظام ترخيص مؤسَّسات النَّشر والإعلان لسنة 2023م، ومشروع نظام معدِّل لنظام رسوم وبدل ترخيص المطابع ودور النَّشر ودور التَّوزيع ودور النَّشر والتَّوزيع والدِّراسات والبحوث ودور التَّرجمة ودور قياس الرَّأي العام ومكاتب الدِّعاية والإعلان والمطبوعات الدَّوريَّة لسنة 2023م.
ويهدف كلا المشروعين إلى إلغاء رخصة المكتبة الصَّادرة عن هيئة الإعلام، واستبدالها بمنظومة إبلاغ أو عمليَّة تسجيل مبسَّطة لا تخضع للتَّرخيص، وذلك لتخفيف العبء على طالبي التَّرخيص من أصحاب المكتبات وتسهيل الإجراءات عليهم من خلال الاكتفاء بمراجعة وزارة الصِّناعة والتِّجارة والتَّموين لهذه الغاية.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: رئاسة الوزراء على الأسباب الموجبة لمشروع نظام ة لسنة 2023م
إقرأ أيضاً:
3 قرارات لـ رانيا يوسف في 2025.. أبرزها العودة لرياضة التنس
«عايزة أكون واحدة جديدة».. مجموعة من القرارات الجديدة وضعتها الفنانة رانيا يوسف أمامها لتستقبل بها العام الجديد 2025، إذ ترغب في أن تعود للمارسة كل ما حرمت منه في الوقت الذي كانت تتابع فيه تربية ابنتيها مع عملها، على حد تعبيرها، قائلة إن لديها العديد من الهوايات التي ابتعدت عنها ولكنها ستعود لها مرة أخرى، وذلك وفقا لما كشفته خلال حوارها في بودكاست «ع الرايق» الذي يقدمه خالد عليش وميرهان عمرو.
أول قرار لها في العام الجديدقالت الفنانة رانيا يوسف إنها بصدد العمل على أول قرار لها في العام الجديد وهو العودة إلى ممارسة رياضة التنس مرة أخرى، والتي كانت تلعبها منذ طفولتها، ولكنها توقفت بسبب انشغالها في السنوات الأخيرة ما بين تربية ابنتيها وعملها، مؤكدة أنها بالفعل قامت بشراء المضارب وبالاتفاق مع المدرب لتبدأ التدريب مرة أخرى.
قرار عمره 5 سنوات.. ماذا ستفعل رانيا يوسف في 2025؟أما القرار الثاني أمام رانيا يوسف هو العودة إلى القراءة مرة أخرى، إذ لديها العديد من الكتب في قائمتها التي ترغب في قرأتها وكتب بالفعل قرأتها وترغب في إعادة قرأتها مرة أخرى، إذ إن غرفتها مليئة بالكتب، أما القرار الثالث يعود إلى 5 سنوات ماضية، فهي ترغب في زيارة ملجأ للكلاب والقطط مملوك لصديقتها كانت تخطط لزيارته على مدار خمس سنوات ولكن لم يتسنى لها ذلك، ولكنها قررت أن تقوم بذلك في 2025.
رانيا يوسف: اشتغلت وأنا في ثانوي.. واشتريت أول عربية من فلوسيوكشفت رانيا يوسف أنها بدأت في العمل والاستقلال المادي عن عائلتها منذ كانت في المرحلة الثانوية، إذ كانت تعمل كجليسة أطفال في حضانة دون علم عائلتها، وبعد انتهائها من المرحلة الثانية وأثناء فترة تقديمها في كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية، تقدمت للعمل كمضيفة طيران فى إحدى شركات الطيران وتم قبولها أيضا دون علم عائلتها، إذ علم والدها بالصدفة لأن برغم من عمل والدتها كمضيفة جوية إلا أنها كانت من أشد المعارضن لها على حد تعيرها.
وقالت «يوسف»، إنها في ذلك الوقت كانت تعمل في الضيافة بدء العمل كموديل في الإعلانات والأغاني المصورة، وذلك بجانب متابعة دراستها الجامعية، وبالرغم من الإرهاق الشديد الذي كانت تمر به إلا أنها كانت مستمتعة بتلك الفترة، وبالفعل قامت بشراء سيارة من مالها الخاص وأطلقت عليها اسم «زقزوقة المرزوقة» ومازالت تحتفظ بها حتى الآن لأنها «وشد السعد عليها» على حد تعبيرها، قائلة: «كنت أحب العمل وكسب المال وإحساسي بكوني مستقلة».