أبوظبي تحقق في "واقعة القطط" في الصحراء
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكدت دائرة البلديات والنقل في أبوظبي أنها باشرت التحقيقات في واقعة القطط المرمية في الخلاء، فور تلقيها البلاغ، لاتخاذ جميع الإجراءات الإدارية والقانونية ذات الصلة.
وأشارت الدائرة وفقاً للموقع الرسمي للمكتب الإعلامي لحكومة أبوظبي، إلى أنها اتخذت التدابير اللازمة لمعرفة أسباب هذا العمل غير الإنساني، وأن التحقيقات جارية بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات الاختصاص لمعرفة المتسببين في هذا العمل المنافي للأخلاق والقيم الانسانية.وأضافت الدائرة أنها تقدر مشاعر التفاعل مع هذا الحادث المؤسف، وتدعو إلى التعاون والتواصل معها للإبلاغ عن أي معلومات عن الحادث، لمنع تكراره، لتعارضه مع نهج الدائرة في الاهتمام والعناية والرفق بالحيوان،عبر الرقم800555.
ويُذكر أن مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا فيديوهات تظهر أكثر من 100 قطة منزلية في صحراء إمارة أبوظبي بعضها ميت، وبعضها في حالة صحية سيئة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أبوظبي أبوظبي
إقرأ أيضاً:
ولد الرشيد: الإستثمارات حسنت جودة الحياة في العيون
زنقة 20 | علي التومي
أكد مولاي حمدي ولد الرشيد، رئيس مجلس جماعة العيون، أن المدينة أصبحت نموذجًا حضريا متطورا بفضل الاستثمارات الضخمة في البنية التحتية والإسكان والخدمات الأساسية، مما ساهم في تحسين جودة الحياة وجذب المستثمرين.
وأوضح ولد الرشيد، أن المجلس الجماعي يسعى إلى تقليص البطالة من خلال إحداث أسواق حديثة ومناطق تجارية توفر فرص عمل للشباب، مؤكدًا أن نجاح هذه الجهود يعتمد على انخراط الساكنة في دعم التنمية المحلية.
وأشار ولد الرشيد ،إلى أن العيون باتت وجهة استثمارية واعدة، بفضل المبادرات الاقتصادية وتعزيز التنمية المستدامة، مشيدًا بالاعتراف الدولي المتزايد بمغربية الصحراء، الذي يعزز الاستقرار ويفتح آفاقًا جديدة للتعاون الاقتصادي.
وفيما يخص قضية الصحراء، شدد ذات المتحدث على أن مبادرة الحكم الذاتي، التي طرحها المغرب عام 2007، تظل الحل الأكثر واقعية لإنهاء النزاع الإقليمي المفتعل، مشيرًا إلى أن سكان الأقاليم الجنوبية يعيشون في ظل تنمية مستدامة تعكس الرؤية الملكية السامية.
وخلص ولد الرشيد إلى أن دعم الدول الكبرى، مثل الولايات المتحدة وفرنسا وإسبانيا، للموقف المغربي يعكس فشل الأطروحات الأخرى، ويعزز مكانة الدبلوماسية المغربية على الساحة الدولية، مشددًا على أن الصحراء مغربية بلا منازع، وسكانها يدعمون كل المبادرات الملكية لضمان مستقبل مشرق للأقاليم الجنوبية.