القوات الخاصة للأمن البيئي تضبط 4 مخالفين لنظام البيئة لنقلهم وبيعهم حطبًا محلياً
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
المناطق_الرياض
ضبطت القوات الخاصة للأمن البيئي مقيمين من الجنسية الباكستانية ومقيم من الجنسية السودانية ومواطن مخالفين لنظام البيئة، لنقلهم وبيعهم وتخزينهم أكثر من (7) أمتار مكعبة من الحطب المحلّي في منطقتي الرياض وعسير.
وأوضحت القوات أنه تم تطبيق الإجراءات النظامية بحقهم، مؤكدةً أن عقوبة نقل وبيع وتخزين الحطب والفحم المحليين تصل إلى (16) ألف ريال لكل متر مكعب ، وجرى تسليم الكميات المضبوطة للجهات المختصة بوزارة البيئة والمياه والزراعة.
وحثت القوات على الإبلاغ عن أي حالات تمثل اعتداءً على البيئة أو الحياة الفطرية على الرقم (911) بمناطق مكة المكرمة والرياض والشرقية، و(999) و(996) في بقية مناطق المملكة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
المدير التنفيذية لـ«النيباد» تشيد بجهود مصر في المجال البيئي
أشادت ناردوس بيكيلي المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية «أودا-نيباد»، بجهود وزارة البيئة في المجال البيئي، مشيرة خلال تفقدها مقر مركز التميز الإفريقي للمرونة والتكيف ببيت القاهرة، إلى تطلعها لقيام المركز بدوره في إلقاء الضوء على مشكلات القارة الأفريقية وما تواجهه بسبب التغيرات المناخية، والبحث عن أفضل الحلول، وتشجيع دخول القطاع الخاص في الاستثمارات البيئية.
وأعربت عن تطلعها للتعاون المشترك من إتاحة المصادر المختلفة، وإشراك الكيانات في تعبئة الموارد وتوفير الأدوات المناسبة لتحقيق أهداف المركز.
جاء ذلك خلال تفقد الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، وناردوس بيكيلي توماس المديرة التنفيذية لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية مقر مركز التميز الأفريقي للمرونة والتكيف ببيت القاهرة التابع لوزارة البيئة.
دعم الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقيويأتي استضافة المركز بناء على العرض الذي تقدمت به مصر في أثناء شغلها منصب رئاسة الإتحاد الأفريقي كمبادرة لتعزيز الجهود الإفريقية للتكيف، وتم بعد ذلك مناقشة الرئيس عبد الفتاح السيسى ورئيس الاتحاد الأفريقي لعام 2019 والرئيس التنفيذي لوكالة الاتحاد الأفريقي للتنمية ، بشأن دعم إنشاء المركز لدعم الدول الأعضاء في الاتحاد الإفريقي في الوفاء بالالتزامات التي تعهدت بها الحكومات الأفريقية لتحقيق أجندة الاتحاد الأفريقي لعام 2063، واتفاق باريس بشأن تغير المناخ، وإطار عمل سينداي للحد من مخاطر الكوارث وكذا عدة اتفاقيات بيئية أخرى متعددة الأطراف.