أزمة الأمير هاري تعود إلى الواجهة.. خبير في العلاقات الملكية يكشف الحلّ
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: من المعروف أن الأمير هاري وزوجته ميغان ماركل تنحوا عن العمل كعضوين في العائلة المالكة وهو ما أثر على علاقتهما مع الملك تشارلز الثاني والامير ويليام وأعضاء آخرين في العائلة المالكة باستثناء عدد قليل منهم.
ونشرت صحيفة “دايلي إكسبريس” الاميركية تقريراً جديداً عن العائلة البريطانية المالكة، كشف خلاله خبير العلاقات العامة غريغوري ريخترز ضرورة أن يقوم الملك تشارلز بحلّ جميع النزاعات مع الأمير هاري وزوجته، مشدداً على أن “هدف العائلة المالكة يجب أن يكون ببساطة حل النزاعات والمضى قدما.
واستطرد خبير العلاقات العامة: “إذا سمح الملك لهاري بالعيش في بريطانيا، فسوف يكون قدوة حسنة لجميع أفراد الأسرة والبلد، مما يزيل أثر الوضع الحالي”، وقال إن “حرمان ابنه من الحصول على منزل في لندن يمكن أن يُنظر إليه على أنه نبذ له من الشركة”.
وفي وقت سابق، أشار الخبير ريتشارد فيتزجيرالد أن قيمة الأمير هاري وزوجته تعتمد على وضعهما كأفراد في العائلة المالكة، مؤكداً أنهما يحتاجان إلى التذكير بأنهما موضع اهتمام فقط لأنهما ملكيان.
main 2023-10-04 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: العائلة المالکة الأمیر هاری
إقرأ أيضاً:
خبير تربوي يكشف معايير حذف أي مقررات دراسية
كشف الدكتور تامر شوقي الخبير التربوي، يكشف معايير حذف أى مقررات دراسية، وضرورة اعادة النظر في ما تم استبعاده من مقررات في ضوء تلك المعايير:
١- لا تخضع عملية حذف أو إضافة أى مقررات دراسية للأراء أو الانطباعات الشخصية لأى انسان، ولا يمكن بأى حال أن تكون أراء غير المتخصصين في المجتمع العامل الأساسي في الحذف أو الإضافة حتى لو كان غير المتخصصين يحملون أعلى الشهادات ولكن في تخصصات غير تربوية، وقد يكون الأخذ بأرائهم فيما بعد أمرا استشاريا واحيانا مفيدا، وفي كل الأحوال تتضمن معايير حذف اى مقرر دراسي (سواء بالغائه تماما أو جعله غير مضاف للمجموع) إلى عدة معايير تشمل:
٢. نتائج الدراسات العلمية(وليس دراسة واحدة) في المجال المختص بالمقررات والتى أثبتت عدم جدوى أو فائدة هذا المقرر أو ذاك
٣. اتفاق الخبراء (من أساتذة المناهج والتخصصات التربوية المختلفة) على أن حذف هذا المقرر أو استبعاده من المجموع الأساسي لن يؤثر على نواتج التعلم المستهدفة في المرحلة الدراسية
٤.أراء الخبراء من الأساتذة في قطاعات التعليم العالي المختلفة واتفاقهم على أن حذف هذا المقرر أو استبعاده من المجموع الأساسي لن يؤثر بشكل جوهري على تأهيل الطالب واعداده للدراسة في الجامعة في تخصصات مرتبطة بالمقرر المحذوف
٥. نتائج الدراسات التى تظهر وجود مقررات جديدة يمكن أن تشمل المقررات التى يمكن حذفها، مثل مقرر الدراسات الفلسفية والنفسية المتكاملة بدلا من مقررات الفلسفة وعلم النفس منفصلة
٦. هذا المقرر أصبح لا يواكب العصر في محتواه وأصبح قديما وغير قابل للتطوير أو التطبيق في الحياة المعاصرة، مثل مقرر متصل بلغة ما انقرض الأشخاص المتحدثون بها
٧. عدم وجود أى فرص عمل أو تخصصات جامعية يمكن أن يرتبط بها المقرر المحذوف مثلا مقرر الألة الكاتبة (على سبيل المثال)
٨. عدم وجود مقررات مماثلة للمقرر المحذوف في غالبية نظم التعليم في العالم(وخاصة إذا لم يكن مرتبطا بثقافة الدولة)
٩. وجود المقرر في صف دراسي أو أكثر يتضمن معلومات تكفي لالمام الطالب بالمعلومات الأساسية في هذا المقرر(وهذا من الصعب حدوثه في المقررات الأساسية في ضوء الطبيعة التراكمية للمناهج أو المقررات التى تتطلب دراستها عدة سنوات)
١٠. نتائج الدراسات والقياسات النفسية والتربوية التى تثبت أن حذف هذا المقرر أو ذاك لن يؤثر على البنية المعرفية للطالب ومعارفه التى تطلبها الدراسة في المراحل الأعلى.
واختتم قائلا، إنه في كل الأحوال لا بد أن يأتي قرار الحذف بعد اجراء الدراسات اللازمة على طلابنا وعلى مدار سنوات، لا أن يأتى قبل اجراء اى دراسة وفي ضوء انطباعات وأراء شخصية.