الأمم المتحدة تحتفي بالأسبوع العالمي للفضاء
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا عن احتفاء الأمم المتحدة بالأسبوع العالمي للفضاء اليوم الموافق 4 أكتوبر.
الأسبوع العالمي للفضاءوقال التقرير: "في أكتوبر من عام 1957 شهدت البشرية إطلاق أول قمر صناعي من صنع الإنسان إلى الفضاء الخارجي، مؤذنا لفتح الباب أمام استكشاف عالم الفضاء، ولم يمر الكثير على هذا الحدث حتى شهد العالم عام 1961 دوران أول بشري حول الأرض وهو السوفيتي يوري جاجارين، معلنا فتح فصل جديد من مغامرات الإنسان في الفضاء الخارجي".
وأضاف: "يعد الأسبوع العالمي للفضاء أكبر فعالية سنوية متعلقة بالفضاء في العالم، والتي تسعى إلى تثقيف العامة بشأن الأنشطة الفضائية وتعزيز التعاون الدولي في التوعية بمسائل الفضاء وتعليمها، ويهدف أسبوع الفضاء العالمي إلى إلهام الطلاب في جميع أنحاء العالم لدراسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضايات والأعمال، كما يوفر فرصة لشركات الفضاء لتوظيف القوى العاملة اللازمة لصناعة الفضاء التجارية الآخذة في التوسع».
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأمم المتحدة البشرية
إقرأ أيضاً:
الرهوي: حقوق الإنسان أداة أمريكية لتمرير المخططات العدوانية
يمانيون/
أكد رئيس مجلس الوزراء، أحمد غالب الرهوي، أن ما تشهده غزة من إبادة جماعية، وما حدث سابقاً في اليمن، يكشف زيف ادعاءات حقوق الإنسان التي تروجها الولايات المتحدة ودول الغرب. جاء ذلك خلال كلمته في الفعالية الرسمية التي نظمتها وزارة العدل وحقوق الإنسان في العاصمة صنعاء، بمناسبة اليوم العالمي لحقوق الإنسان.
وأشار الرهوي إلى أن حقوق الإنسان أصبحت كذبة كبرى تستخدمها واشنطن لتحقيق أجنداتها العدوانية ضد الشعوب المستضعفة، مشدداً على التزام الحكومة اليمنية بترسيخ وتعزيز حقوق الإنسان وفق المبادئ الإلهية التي تكرم الإنسان.
من جانبه، أكد وكيل وزارة العدل وحقوق الإنسان، علي تيسير، أن القانون الدولي لحقوق الإنسان سقط أمام الجرائم المتصاعدة التي يشهدها العالم اليوم، والتي تتم برعاية مجلس الأمن ومباركة الأمم المتحدة، مما جعل العالم أكثر دموية وإجراماً.
وفي السياق ذاته، أشار رئيس اللجنة الوطنية لشؤون الأسرى، عبد القادر المرتضى، إلى أن الاتهامات الأمريكية بشأن انتهاك حقوق الإنسان في اليمن تفتقر إلى المصداقية، وتأتي كقرار سياسي عقابي بسبب موقف اليمن الداعم لغزة.
وأضاف المرتضى أن الولايات المتحدة ليست مؤهلة للحديث عن حقوق الإنسان، بل تتحمل مسؤولية الجرائم والانتهاكات التي تشهدها مناطق عدة حول العالم، وخاصة في غزة واليمن، مما يستوجب محاسبتها أمام المجتمع الدولي.