منها أمريكا والسعودية.. التنمية الحضرية: الأسمرات تصدر منتجاتها لـ 4 دول (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أكد المهندس إيهاب حنفي، المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضرية، أن القيادة السياسية أولت اهتمامًا كبيرًا جدًا بملف العشوائيات، موضحًا أن الصندوق أنشئ بعد سقوط صخرة الدويقة، ومنذ إنشاء الصندوق وحتى عام 2014 تم صرف 652 مليون جنيه خلال 8 سنوات.
"التنمية الحضرية" تكشف تكلفة تطوير العشوائيات غير الآمنة والمخططة (فيديو) التنمية الحضرية: مقبرة الخالدين مازالت قيد التصميم.. وقد تصبح مزارا سياحيا (فيديو)
وأصاف "حنفي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صباح الخير يا مصر" المذاع عبر القناة الأولى، اليوم الأربعاء، أنه منذ عام 2014 أو تحديدًا منذ 2016 بعد افتتاح الأسمرات 1 حتى الآن تم تعدي الـ40 مليار جنيه وهذا يعكس مدى اهتمام القيادة السياسية بملف العشوائيات.
وتابع المتحدث الرسمي باسم صندوق التنمية الحضرية، أن الصندوق قام بعمل دراسات عديدة جدًا لبحث سبب عدم نجاح فكرة ملف تطوير المناطق غير الآمنة تحديدًا، منوهًا بأنه تم الانتهاء من ملف الغير آمن الذي يمثل 1% من العمران في مصر بنحو 357 منطقة بـ 246 ألف وحدة سكنية، مشيرًا إلى أن التوجه في البداية كان صرف تعويضات للأهالي أو نقل الأهالي لمناطق بعيدة ليس بها خدمات مما يدفع المواطنين لإقامة عشوائيات مرة أخرى، منوهًا بان توجيهات القيادة السياسية كانت بإنشاء مجتمعات عمرانية متكاملة يستقر بها المواطن وتوفير الخدمات الصحية والتعليمية والرياضية والمدراس بها تجعل المواطن يشعر بالانتماء للمكان المتواجد به.
ونوه، بان الأسمرات حاليًا أصبحت مجتمع منتج ولها دور فعال في النواحي الاقتصادية وتصدر منتجاتها لأربع دول منهم السعودية وأمريكا وإسبانيا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تطوير العشوائيات القيادة السياسية الخدمات الصحية صرف تعويضات صندوق التنمية العشوائيات غير الآمنة توجيهات القيادة السياسية ملف العشوائيات صندوق التنمية الحضرية برنامج صباح الخير يا مصر اهتمام القيادة السياسية التنمیة الحضریة
إقرأ أيضاً:
قوى سياسية ومدنية سودانية تصدر بيانا عقب اجتماع في القاهرة
أعلنت القوى السياسية والمدنية السودانية، ضرورة إنهاء الأزمة بما يشمل آليات وسبل ومراقبة الوقف الدائم لإطلاق النار ووقف العدائيات.
جاء ذلك في بيان، صدرالسبت، في ختام مؤتمر استضافته العاصمة المصرية القاهرة تحت شعار (معاً من أجل وقف الحرب).
وأكد البيان ضرورة الالتزام بإعلان جدة والنظر في آليات تنفيذه وتطويره لمواكبة مستجدات الأزمة.
وأجمع المشاركون على المحافظة على السودان وطناً موحداً، على أسس المواطنة والحقوق المتساوية والدولة المدنية الديمقراطية الفدرالية واعتبروا اجتماع القاهرة فرصة قيمة، إذ جمع لأول مرة منذ بدء الأزمة، الأطراف المدنية في الساحة السياسية، وعددا من الشخصيات الوطنية وممثلي المجتمع المدني، توافقوا جميعا وأكدوا على تجنيب المرحلة التأسيسية لما بعد الأزمة كل الأسباب التي أدت إلى إفشال الفترات الانتقالية السابقة، وصولاً إلى تأسيس الدولة السودانية.
واتفقوا على تشكيل لجنة لتطوير النقاشات ومتابعة هذا المجهود من أجل الوصول إلى سلام دائم.
من هو الكاتب الصحفي عزت إبراهيم المرشح لرئاسة الهيئة العامة للاستعلامات؟