بقلم: اياد السماوي ..
في تغريدة له .. المسخ مصطفى الكاظمي يقول ( في هذه الأيام تزدحم المناسبات ، عيدنا الوطني والمولد النبوي الشريف وذكرى ثورة تشرين ، أيام تدعونا إلى التمّسك بخياراتنا الوطنية ، وقيمنا الأخلاقية والوطنية والإنسانية ، والنهج الذي اتبعناه دائما لخدمة العراق والعراقيين ) .. انتهت تغريدة المسخ .
ردّنا عليه .. أولا طاحظك وحظ الجابك لرئاسة المخابرات وبعدها لرئاسة الوزراء ، وطاحظ تشرين الي حرقت البلد وأوصلتك الى رئاسة الوزراء .. وخاف عبالك مؤامرة تشرين محد يعرف أنت وراها يا مسخ ، تره حتى عادل عبد المهدي يعرف أنت وراء المؤامرة ، لكن لا أعرف لماذا أبقاك وما هو هدفه من إبقاءك في منصبك ومن ثم استقتاله من أجل استخلافه ؟ مصطفى هل تعلم أنك أكبر عار لحق بالعراق منذ تأسيس الدولة العراقية وحتى رحيلك عن السلطة غير مأسوف عليك ؟ وهل تعلم يا مسخ أن النهج الذي اتبعته لم يخدم سوى امريكا وإسرائيل والعصابة التي كنت تقودها والتي نهبت أموال الشعب العراقي ؟ ناهيك عن دورك القذر في اغتيال الشهيدين يا قذر .. بعدين يا مسخ أنت وين تعرق القيم الأخلاقية والإنسانية حتى تحجي بيهم ؟ شنو عبالك الشعب العراقي نسى لجنة العار أبو رغيف الي مارست ابشع انواع التعذيب والقتل بحق العراقيين ؟ .. مصطفى والله بس توصل للعراق كتلك يصير بالقنادر مثل موسوليني ..
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري لـ "العاصمة": شرف لي أن أكون عميلاً للمجلس العسكري المصري
قال الإعلامي والنائب مصطفى بكري: "أنا وشقيقي محمود بكري كنا جسدين في روح واحدة.. وشرف لي أن أكون عميلاً لـ'المجلس العسكري المصري '، وهجوم السوشيال ميديا لا أنظر إليه، فالناس في الشارع هم عنوان الحقيقة".
وتحدث الإعلامي والنائب مصطفى بكري في لقاء خاص عبر برنامج «العاصمة» على قناة «الشمس»، تقديم الإعلامي تامر عبد المنعم، عن رحلته في عالم الصحافة، مشيرًا إلى نشأته البسيطة في محافظة قنا، وتحديدًا في قرية المعنا، حيث بدأت أحلامه منذ الصغر بأن يكون صحفيًا مؤثرًا. كما تطرق إلى حياته الشخصية، وكيف كان زواجه، وعادات الصعيد في حفل الزفاف
بدايات مصطفى بكري في الصحافةأوضح مصطفى بكري أنه منذ صغره كان شغوفًا بالصحافة، وكان يراسل العديد من الصحف حتى وجد نفسه جزءًا من هذا المجال، مؤكدًا أنه خاض معارك كثيرة في مشواره الصحفي وتمكن من الانتصار في معظمها دون الوقوع في أخطاء جسيمة.
كما شدد على التزامه بنقل الحقيقة وعدم ترويج الأخبار الكاذبة، حيث كان دائمًا مدفوعًا بإحساسه بالمسؤولية تجاه وطنه.
الولاء للدولة وثوابتهاأكد بكري أن مواقفه كانت ولا تزال ثابتة، مستمدة من مبادئ الدولة الوطنية التي ترسخت بعد ثورة 23 يوليو.
وأضاف أن رحلته الصحفية والسياسية لم تكن سهلة، بل شهدت العديد من التقلبات، إلا أنه ظل متمسكًا بمواقفه الداعمة للدولة والمواطنين.
الحياة الشخصية وبساطة البداياتتطرق مصطفى بكري إلى جانب من حياته الشخصية، مشيرًا إلى أنه اختار زوجته بعناية لتكون قريبة من فكره وتعمل محاسبة في دار المعارف قبل أن تتفرغ للأسرة.
كما استعاد ذكريات زواجه، حيث أقيم الحفل في بلدته بقنا وسط حضور ضخم من الأهالي، في وقت لم تكن فيه الطرق ممهدة، ولم تتوفر حتى الورود للزينة.
وأضاف مصطفى بكري أن ليلة زفافه كانت مليئة بالتقاليد الصعيدية، حيث رفض الحضور مصافحة العروس احترامًا للعادات.
العمل أولوية رغم الالتزامات الأسريةاختتم بكري حديثه بالتأكيد على التزامه التام بعمله، حيث لم يحصل سوى على يوم واحد راحة بعد الزفاف، ثم استكمل حياته المهنية، معتبرًا أن العمل يمثل جزءًا أساسيًا من هويته، إلى جانب مسؤوليته تجاه أسرته.