«القاهرة الإخبارية» تعرض تقريرا عن احتفاء الأمم المتحدة بالأسبوع العالمي للفضاء
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» تقريرا عن احتفاء الأمم المتحدة بالأسبوع العالمي للفضاء اليوم.
وقال التقرير: «في أكتوبر من عام 1957 شهدت البشرية إطلاق أول قمر صناعي من صنع الإنسان إلى الفضاء الخارجي، مؤذنا لفتح الباب أمام استكشاف عالم الفضاء، ولم يمر الكثير على هذا الحدث حتى شهد العالم عام 1961 دوران أول بشري حول الأرض وهو السوفيتي يوري جاجارين، معلنا فتح فصل جديد من مغامرات الإنسان في الفضاء الخارجي».
وأضاف: «يعد الأسبوع العالمي للفضاء أكبر فعالية سنوية متعلقة بالفضاء في العالم، والتي تسعى إلى تثقيف العامة بشأن الأنشطة الفضائية وتعزيز التعاون الدولي في التوعية بمسائل الفضاء وتعليمها، ويهدف أسبوع الفضاء العالمي إلى إلهام الطلاب في جميع أنحاء العالم لدراسة العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات والأعمال، كما يوفر فرصة لشركات الفضاء لتوظيف القوى العاملة اللازمة لصناعة الفضاء التجارية الآخذة في التوسع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: القاهرة الإخبارية الأمم المتحدة الفضاء العالمي
إقرأ أيضاً:
جي 42 تطلق تقريراً جديداً عن مواهب الذكاء الاصطناعي
أعلنت مجموعة "جي 42"، عن إطلاق تقرير جديد بالتعاون مع منصة "سيمافور"، بعنوان "ما يريده خبراء الذكاء الاصطناعي من أصحاب العمل"، يسلّط الضوء على التطلعات والدوافع المهنية لأبرز المتخصصين في قطاع الذكاء الاصطناعي حول العالم.
ويستعرض التقرير، ما ينبغي على جهات التوظيف تقديمه لاستقطاب هذه الكفاءات والحفاظ عليها، في ظل سوقٍ عالمي يشهد تنافساً متسارعاً على استقطاب العقول التقنية اللامعة.
كما يستعرض، العوامل الحاسمة التي تؤثّر في قرارات مختصي الذكاء الاصطناعي المهنية، مثل رضاهم الوظيفي، وفرص التطور المهني، ومستوى التعويضات، إلى جانب الأهمية المتزايدة لبيئات العمل المرنة، وتوفّر بنية تحتية متطورة للذكاء الاصطناعي.
وتُمثّل هذه النتائج مرجعاً لواضعي السياسات ومطوّري برامج الموارد البشرية، كما تُسهم في رسم استراتيجيات التوظيف لدى المؤسسات العالمية الساعية إلى استقطاب نخبة المواهب في مجال الذكاء الاصطناعي.
وسلط التقرير على المهارات المتميزة ضمن أبرز النتائج، حيث تتصدر قائمة المهارات المفضّلة على مختلف مستويات الخبرة مجالات التعلّم العميق وهندسة البيانات والبرمجة، بينما يركّز المهنيون في المناصب العليا على التخصص في تعلّم الآلة، ويولي منفذو الحلول أهمية أكبر للأمن السيبراني والفضول المعرفي.
ويطمح المتخصصون في أبحاث الذكاء الاصطناعي إلى الاستقلالية والانفتاح على الخبرات العالمية، في حين ينجذب منفذو الحلول إلى الرواتب التنافسية، والنمو المهني السريع، والالتزام بتطبيق الذكاء الاصطناعي الأخلاقي.
ويتطلع المهنيون من أصحاب الخبرة إلى أدوار قيادية، ومشاريع ذات تركيز على الاستدامة، وتأثير طويل الأمد، في المقابل، يسعى أصحاب الخبرات الناشئة إلى بيئات أكثر مرونة، وفرص تعلم عملي، ومسارات تسريع للنمو المهني.
وتحظى "جي 42" بمكانة تمكّنها من توفير فرص تحولية عالية التأثير لأبرز العقول في مجال الذكاء الاصطناعي على مستوى العالم، وذلك بفضل شراكاتها الدولية مع شركات رائدة، مثل إنفيديا (NVIDIA)، وإيه إم دي (AMD)، وسيريبراس (Cerebras)، وكوالكوم (Qualcomm)، وأوبن إيه آي (OpenAI)، وبدعم من استثمار تاريخي بقيمة 1.5 مليار دولار من مايكروسوفت (Microsoft) في عام 2024.
ويعكس ذلك مكانة الإمارات كدولة رائدة عالمياً في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ تتوقع شركة برايس ووترهاوس كوبرز (PwC)، أن تسجّل الدولة ثالث أعلى مساهمة للذكاء الاصطناعي في الناتج المحلي الإجمالي الوطني بحلول عام 2030، ويعود ذلك إلى استثماراتها الاستراتيجية في البنية التحتية السيادية المتقدمة للذكاء الاصطناعي، والإطار التنظيمي الذي يستشرف المستقبل، والتعاون الفعّال بين القطاعين العام والخاص.