الجمعة.. رانيا يحيى "فراشة الفلوت" تحيي حفلا موسيقيا على المسرح الصغير بالأوبرا
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تنظم دار الأوبرا المصرية برئاسة الدكتور خالد داغر، حفلا موسيقيا للفنانة الدكتورة رانيا يحيى، الملقبة ب"فراشة الفلوت"، في الثامنة من مساء الجمعة المقبلة، والموافق 6 أكتوبر الجارى، على المسرح الصغير بدار الأوبرا، وذلك فى إطار احتفالات وزارة الثقافة باليوبيل الذهبي لإنتصارات أكتوبر المجيدة.
وعن برنامج الحفل تقول الدكتورة رانيا يحيى، إنه يتضمن تقديم مجموعة من أشهر الأغانى الوطنية التى تحتل مكانة كبيرة في قلوب المصريين، وتغنى بها كبار نجوم الطرب في مصر، وقدمت خلال فترات تاريخية مختلفة.
وأشارت الفنانة الدكتورة رانيا يحيى، إلى أن هذه الأغانى التى تعبر عن حب مصر، تقدم لأول مرة فى مصر بعزف على آلة الفلوت، ويقدم الحفل مجانا احتفالا بانتصارات أكتوبر العظيمة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دار الأوبرا المصرية رانيا يحيى فراشة الفلوت المسرح الصغير رانیا یحیى
إقرأ أيضاً:
سر تعلم يحيى الفخراني السباحة في عمر الـ40.. ما علاقة محمود سعد؟
بسبب بعض المشاريع الفنية المهمة، يجد الفنانون أنفسهم مضطرين إلى تعلم مهارات جديدة لإتقان أدوارهم، وهو الأمر الذي دفع الفنان يحيى الفخراني إلى تعلم السباحة وذلك عندما تجاوز عمره الـ40 عاما، وهو الأمر الذي كشفه الإعلامي محمود سعد في مقطع فيديو عبر حسابه على «إنستجرام»، من أجل دوره في فيلم «إعدام ميت» للمخرج الراحل علي عبد الخالق.
وكشف محمود سعد، أن دور يحيى الفخراني في فيلم «إعدام ميت» كان يتطلب أن يقوم بالقفز في البحر، ولكن لم يكن الفخراني يجيد السباحة، وطلب من أحد العاملين في الفيلم أن يكون في انتظاره داخل المياه ليساعده على الخروج بعد القفز، ولكن خاف من المسؤولية وأبلغ المخرج علي عبد الخالق بالواقعة، والذي ذهب بدوره لـ«الفخراني» وأبلغه أنه سيلغي المشهد.
يحيى الفخراني كاد أن يغرق من أجل «إعدام ميت»على الجانب الآخر، رفض يحيى الفخراني إلغاء المشهد، وقرر أن يتحدى نفسه ويذهب للتمرن على المشهد في النادي، ليقوم بإلقاء نفسه في حمام السباحة، وكاد أن يغرق ونجح مدربين السباحة في إنقاذه، وعندما حكى لهم الواقعة أخبروه أن هناك مدارس لتعليم السباحة للكبار.
View this post on Instagram
A post shared by Mahmoud Saad (@mahmoudsaadeg)
يحيى الفخراني وابنته وتعلم السباحةوقال الإعلامي محمود سعد، إن الفنان يحيى الفخراني روى له تلك الواقعة، عندما كان يواجه صعوبة في تعلم السباحة حتى يستطيع أن يواكب ابنته الصغيرة التي كانت تتلقى دروسا في السباحة وأصبحت تجيدها، وبالفعل التحق «سعد» بمدرسة تعليم السباحة للكبار بسبب شعوره بالمسؤولية تجاه ابنته الصغيرة.