فيلم «أولاد حريم كريم» يحقق إيرادات عالية في شباك التذاكر منذ بداية العرض
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
نجح فيلم «أولاد حريم كريم» بطولة الفنان مصطفى قمر في تحقيق إيرادات عالية، واحتل المرتبة الرابعة بين الأفلام الأخرى المنافسة في دور العرض.
إيرادات فيلم «أولاد حريم كريم»وحقق فيلم «أولاد حريم كريم» مايقرب من 7 ملايين و809 ألف جنيه منذ بداية العرض، حسبما أكد الموزع السينمائي محمود الدفراوي لـ«الوطن»، ونجح الفيلم في تحقيق رود أفعال إيجابية لدى الجمهور بعد أيام من طرحه في دور العرض السينمائي.
يعود فريق العمل الذي يضم مجموعة كبيرة من النجوم من تقديم جزء جديد من فيلم «حريم كريم» الذي جرى إنتاجه عام 2005، من بينهم مصطفى قمر، علا غانم، خالد سرحان، داليا البحيري وبسمة، بجانب عدد من الأبطال الجدد تيام قمر، بشرى، عمرو عبد الجليل ورنا رئيس.
تفاصيل فيلم «حريم كريم»وشهد الجزء الثاني من الفيلم انتهاء مصير عدد من الشخصيات من بينها«جيجي» زوجة «كريم الحسني» التي قدمتها الفنانة ياسمين عبدالعزيز في الجزء الأول، وجاء خلال أحداث الجزء الثاني أنها توفت وأصبح «كريم» أرمل، أما شخصية «ماجد» التي جسدها الراحل طلعت زكريا، فجاء خلال أحداث الجزء الجديد بانفصاله عن زوجته «هالة رفعت» والسفر خارج مصر.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حريم كريم مصطفى قمر أولاد حريم كريم بشري رنا رئيس أولاد حریم کریم
إقرأ أيضاً:
اليافعي: عدن تتجه نحو التحول إلى قرية بوتيرة عالية!
شمسان بوست / خاص:
حذر الإعلامي والمحلل السياسي ياسر اليافعي من تدهور الأوضاع في العاصمة المؤقتة عدن، مؤكداً أن الانهيار مستمر دون أي حلول جادة من الجهات المختصة.
وقال اليافعي في منشور على “فيسبوك”: “الانهيار مستمر والمعالجات غائبة، وتحويل عدن إلى قرية يسير بوتيرة عالية، وصحوة الضمير ما زالت غائبة!”.
وأعاد اليافعي نشر تعليق سابق له، أشار فيه إلى أن سكان عدن يعانون من أزمات متلاحقة، وانهيار أسعار الصرف، وهروب المستثمرين، وتراجع قطاع العقارات، وهو ما يهدد أحد أهم محركات الاقتصاد في المدينة منذ ما بعد الحرب.
وأكد أن هناك تعمدًا واضحًا لتحويل عدن إلى قرية، بدلاً من العمل على تطويرها كنموذج اقتصادي وحضاري.
تأتي هذه التصريحات في ظل أزمة اقتصادية خانقة تعصف بعدن والمحافظات المجاورة، وسط غياب أي حلول من الجهات المختصة، ما يزيد من معاناة المواطنين يومًا بعد يوم.
مخلفات محطة الهارثة الحرارية تسبب حالات إغماء بين الطلبة والتدريسيين