إنجازات 10 سنوات.. وحدات تضامن اجتماعي بمحافظات الجمهورية في خدمة المواطن
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
كشفت وزارة التضامن الاجتماعي، عن أنّ هناك عددا من الخدمات والأنشطة التي تقدمها للمواطنين بمختلف الفئات، من خلال وحدات التضامن الاجتماعي المنتشرة على مستوى محافظات الجمهورية، حيث تضم هذه الوحدات عددا كبيرا من المتطوعين الذين يعملون على تقديم الخدمات والتسهيلات للمواطنين.
وترصد السطور التالية، عدد وحدات التضامن الاجتماعي والمستفيدين منها، وفق تقرير صادر عن وزارة التضامن الاجتماعي.
* يبلغ عدد وحدات التضامن الاجتماعي 31 وحدة داخل الجامعات.
* إجمالي المتطوعين بوحدات التضامن الاجتماعي 52 ألف متطوع.
* التمكين الاقتصادي والحماية الاجتماعية
- عدد الأنشطة 886.
- عدد المستفيدين 52 ألفا و948 مستفيدا.
* الأنشطة التوعوية وبناء الإنسان
- عدد الأنشطة 685.
- عدد المستفيدين 75 ألفا و859 مستفيدا.
* بناء المعارف والخبرات
- عدد الأنشطة 466.
- عدد المستفيدين 34 ألفا و428 مستفيدا.
* مبادرة الطالب المنتج
- عدد الأنشطة 241.
- عدد المستفيدين 34 ألفا و60 مستفيدا.
* تنظيم معارض
- عدد الأنشطة 19.
- عدد المستفيدين 21 ألفا و438 مستفيدا.
* إجمالي دعم المصروفات الدراسية 54 مليون جنيه لنحو 250 ألف مستفيد.
* عدد المستفيدين من الأجهزة التعويضية 2285 مستفيدا.
* عدد المستفيدين من خدمات ذوي الإعاقة 30 ألفا و50 مستفيد.
يذكر أنّ وحدات التضامن الاجتماعي 31 وحدة، داخل 29 جامعة على مستوى الجمهورية، منها«القاهرة، دمنهور، بني سويف، السادات، الأزهر فرع القاهرة، عين شمس، مرسى مطروح، بورسعيد، المنصورة، أسوان، الأزهر فرع المنصورة، حلوان، كفر الشيخ، السويس، أسيوط، سوهاج، الأزهر فرع أسيوط، الزقازيق، قناة السويس، المنيا، الوادي الجديد، الروسية، بنها، طنطا، المنوفية، جنوب الوادي، الإسكندرية، العريش، 6 أكتوبر».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن التمكين الإقتصادي الجامعات عدد المستفیدین المستفیدین من عدد الأنشطة
إقرأ أيضاً:
كلمة حق: نظير كندح واثق الخطوة في خدمة المواطن
شمسان بوست / محمد جمال جعفر:
لم أرى في أبين إعلامي يقدم خدمة حقيقية للمواطنين ويسهم في إيصال صوتهم إلى العالم كما يفعل الإعلامي، الأخ نظير كندح. منذ بداية مسيرته الإعلامية، أثبت أنه ليس فقط صحفيًا أو مذيعًا، بل هو أيضًا صوت يعبر عن هموم الناس، ويطرح قضاياهم بكل نزاهة وموضوعية.
من خلال جهوده المستمرة، أصبح الأخ نظير قادرًا على نقل هموم المواطنين ومشاكلهم إلى الساحة الإعلامية، مسلطًا الضوء على القضايا التي تهم المجتمع، والتي غالبًا ما تُهمل أو يتم تجاهلها من قبل العديد من وسائل الإعلام. بفضل قدرته الفائقة على الوصول إلى الناس، استطاع أن يكون حلقة وصل بين الشعب وصناع القرار، ناقلاً صوت المواطنين إلى أعلى المستويات.
لقد أثبت الأخ نظير أن الإعلام ليس مجرد أداة لنقل الأخبار، بل هو رسالة هامة تلعب دورًا كبيرًا في تحقيق التغيير الاجتماعي. من خلال تغطيته المستمرة لهموم المواطنين ومشاكلهم ، تمكن من خلق تأثير إيجابي وملموس في المجتمع، حيث أصبحت العديد من القضايا التي طرحها محورًا للنقاش العام والاهتمام المؤسسي.
ما يميز الأخ نظير كندح عن غيره هو التزامه الكبير تجاه مهنته وحرصه المستمر بكل صدق وشفافية، مما جعل له جمهورًا واسعًا يثق فيما يقدمه. إن العمل الإعلامي الذي يقوم به هو نموذج يحتذى به، وينبغي أن يُحتفل به باعتباره ركيزة أساسية من ركائز الإعلام الذي يخدم المجتمع ويعكس تطلعاته.
في الختام، لا يمكننا إلا أن نثني على جهود الأخ نظير كندح الذي يواصل في خدمة وطنه وشعبة بكل إخلاص وتفاني، ويسهم في بناء إعلام أكثر فاعلية وإيجابية للمجتمع.