المستندات المطلوبة للترشح لانتخابات الرئاسة.. آخر موعد 14 أكتوبر
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
على الرغم من فتح باب الترشح للانتخابات الرئاسية غدًا الخميس، إلا أنّ تقدم مُرشحين جدد لا يزال متاحًا لمدة عشرة أيام، فوفقًا للجدول الزمني للانتخابات الرئاسية، الذي اعلنته الهيئة الوطنية للانتخابات، يستمر تقديم أوراق المرشحين حتى 14 أكتوبر الجاري يوميًا متضمنة الإجازات الرسمية، بداية من الساعة 9 صباحًا وحتى 5 مساءً، عدا اليوم الأخير من التقديم، إذ ينتهي العمل فيه في تمام 2 مساءً، ويُتاح للمرشحين المحتملين خلال تلك الفترة، استمرارهم في جمع التوكيلات أو التزكيات المطلوبة لترشحهم.
و حددت «الهيئة»، المستندات المطلوبة للترشح لرئاسة الجمهورية، وفق القانون رقم 5 لسنة 2023، بفتح باب الترشح لمنصب رئيس جمهورية مصر العربية 2024، بعد الاطلاع على الدستور كالتالي:
- النماذج الخاصة بتزكية أو تأييد طالب الترشح.
- صورة من بطاقة تحقيق الشخصية «الرقم القومي».
- شهادة ميلاد طالب الترشح أو مستخرج رسمي منها.
- صورة رسمية من المؤهل الحاصل عليه.
- إقرار طالب الترشح بأنه مصري من أبوين مصريين وبأنه لم يحمل هو أو أي من والديه أو زوجه جنسية دولة أخرى.
- شهادة بأنه أدى الخدمة العسكرية أو أعفى منها طبقاً للقانون.
إقرار الذمة المالية والتقرير الطبي- إقرار الذمة المالية المنصوص عليه في القانون رقم 62 لسنة 1975 في شأن الكسب غير المشروع وتعديلاته.
- التقرير الطبي الصادر من الإدارة العامة للمجالس الطبية المتخصصة، بنتيجة الكشف الطبي على المترشح.
تقديم الصحيفة الجنائية- إقرار بأنه يتمتع بحقوقه المدنية والسياسية.
- صحيفة الحالة الجنائية لطالب الترشح.
- إقرار بأنه لم يسبق الحكم عليه في جناية أو في جريمة مخلة بالشرف أو الأمانة ولو كان قد رد إليه اعتباره.
- إيصال يفيد سداد مبلغ 20 ألف جنيه بخزانة الهيئة الوطنية للانتخابات بصفة تأمين.
- بيان المحل المختار الذي يُخطر في طالب الترشح بكل ما يتصل به من أعمال الهيئة.
- صورة شخصية حديثة لطالب الترشح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية الذمة المالية طلب الترشح الهيئة الوطنية للانتخابات طالب الترشح
إقرأ أيضاً:
مرشح المعارضة الألمانية: الانتخابات الحالية لا تقل أهمية عن انتخابات 1949
كونيجسفينتر (وكالات)
أخبار ذات صلةأعرب مرشح المعارضة الألمانية لمنصب المستشار، فريدريش ميرتس، عن اعتقاده أن الانتخابات البرلمانية المزمع عقدها في 23 فبراير المقبل، لا تقل أهمية عن أول انتخابات برلمانية ألمانية جرت بعد الحرب العالمية الثانية في عام 1949.
وقال ميرتس: إن كل انتخابات تقريباً يسبقها الادعاء أنها تمثل فعلياً قراراً يحدد الاتجاه، وأردف: «بالتأكيد، فإن هذا كان صواباً تماماً بالنسبة لانتخابات عام 1949، كما كان الحال كذلك أيضاً بالنسبة لانتخابات عام 1953، وكذلك بالنسبة لانتخابات عام 1990، لكن أيضاً بالنسبة لانتخابات عام 2025 التي تقام تقريباً مثل انتخابات 1949 تحت بوادر قرارات سياسية أساسية».
جاءت تصريحات ميرتس خلال فعالية بمناسبة مرور 149 عاماً على مولد كونراد أديناور، أول مستشار لألمانيا بعد الحرب العالمية. وأكد ميرتس أن مدى عمق التحولات والتغيرات التي يشهدها العالم حالياً لن يتم إدراكها بالكامل إلا بعد مرور 10 أو 20 عاماً. وأضاف أن القرارات الأساسية التي يجب اتخاذها اليوم ينبغي أن تستند إلى قناعات داخلية عميقة ومصالح البلاد، وليس إلى استطلاعات الرأي.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم