ماكرون يتوجه لألمانيا للقاء شولتس وتصفية العلاقات
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يجري الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون زيارة إلى هامبورغ يومي 9 و10 أكتوبر، حيث سيعقد اجتماعات غير رسمية مع المستشار الألماني أولاف شولتس، حسب قصر الإليزيه.
وأشار مصدر في الوفد المرافق للرئيس إلى أن "هذا سيكون شكلا جديدا تماما للتواصل الفرنسي الألماني".
إقرأ المزيد خبير يصف اجتماع ماكرون وشولتس بالبارد ويتوقع انهيار الاتحاد الأوروبيوسيزور ماكرون برفقة نحو 20 وزيرا مصنع "إيرباص" في هامبورغ.
ولفت المصدر إلى أنه سيتم بحث "المسار الفرنسي الألماني المشترك" الذي يمكن أن يخدم الأجندة الأوروبية بأكملها، والتعاون في قطاعات الدفاع والطاقة والذكاء الاصطناعي وعدد من القضايا الأخرى.
وظهر التوتر في العلاقات بين فرنسا وألمانيا العام الماضي بسبب الخلافات حول عدد من القضايا الرئيسية، بما فيها الطاقة والدفاع.
وتصاعدت الخلافات بين الجانبين حيث اتهم ماكرون ألمانيا باتخاذ إجراءات تتنافى مع مبدأ التضامن الأوروبي في مجال الطاقة وقضايا أخرى منها الدفاع.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا إيمانويل ماكرون أولاف شولتس
إقرأ أيضاً:
دبلوماسي سابق: سياسة ترامب في الشرق الأوسط ستركز على هذه القضايا
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال السفير حسين هريدي، مساعد وزير الخارجية الأسبق، إن أداء الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال الفترة المقبلة ليس مبنيًا على أدائه خلال الفترة الرئاسية الأولى نتيجة التغيرات الكبيرة التي حدثت في الداخل الأمريكي أو العالم.
وأضاف "هريدي"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن وثيقة الأمن القومي الأمريكية المعتمدة في 2022 سارية لمدة خمس سنوات، مشيرًا إلى أن هذه الوثيقة تضع منطقة الشرق الأوسط في المرتبة الرابعة في أولويات الإستراتيجية العالمية للولايات المتحدة بعد أوروبا والصين وروسيا.
ولفت إلى أن سياسة الرئيس ترامب في الشرق الأوسط ستركز على عدة قضايا تتمثل في العلاقات مع إيران، وطريقة التعامل مع الدور الإيراني في الشرق الأوسط في ضوء العلاقات الوثيقة بين ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أما المحور الثاني يتمثل في العلاقات الأمريكية مع دول مجلس التعاون الخليجي، وفي هذا الإطار يجب أن نستذكر أن ترامب خلال فترة رئاسته الأولى دفع الجهود نحو توقيع الاتفاقيات الإبراهيمية لتطبيع العلاقات العربية والإسرائيلية، والفترة المقبلة ستشهد العمل على تطبيع العلاقات السعودية الإسرائيلية.