إطلاق نار قرب جامعة أميركية.. والشرطة تطاب بـتفادي المنطقة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أصيب عدد من الأشخاص بجروح، في حادث إطلاق نار وقع قرب جامعة في بالتيمور، الثلاثاء، وفق ما أفادت شرطة المدينة الواقعة على الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
وأعلنت شرطة بالتيمور - أكبر مدن ولاية ميريلاند - على منصة "إكس"، تدخل عناصرها في "حالة إطلاق نار جارية" قرب حرم جامعة مورغن ستيت.
وجاء في المنشور: "تؤكد شرطة بالتيمور إصابة عدد من الضحايا"، داعية السكان إلى "الاحتماء وتفادي المنطقة".
????#BREAKING: Active Shooter at Morgan State University Multiple Injuries Reported as Shots have been Fired from Upper Floor Dorm Room Window
????#Baltimore | #Maryland
Multiple authorities are at the scene, confirming their response to an active shooter situation at Morgan State… pic.twitter.com/9EPu03DfcK
كما حضّت الجامعة الطلاب وأفراد عائلاتهم على البقاء بمنأى عن منطقة الحادث والاحتماء. وتضم جامعة مورغن ستيت حوالي 9 آلاف طالب، وغالبية طلابها من السود.
وغالبا ما تحصل حوادث إطلاق نار في الولايات المتحدة، حيث تنتشر الأسلحة الفردية بأعداد تفوق التعداد السكاني، في ظل سهولة اقتنائها.
ويمتلك ثلث البالغين الأميركيين سلاحا ناريا واحدا على الأقل، ويعيش نحو نصف البالغين في منزل يحتوي على سلاح ناري.
المصدر: الحرة
كلمات دلالية: إطلاق نار
إقرأ أيضاً:
حزب الاتحاد: تهجير الفلسطينيين يهدد استقرار المنطقة.. وموقف مصر مشرف
أعرب محمد سيف النصر، نائب رئيس حزب الاتحاد للتقييم والمراجعة، عن رفضه بشكل قاطع التصريحات الصادرة عن أعضاء الحكومة الإسرائيلية بشأن تنفيذ مخطط تهجير الشعب الفلسطيني، والتي تعتبر تصعيدًا خطيرًا وانتهاكًا صارخًا للقانون الدولي، مثمنا بيان الخارجية المصرية الذي عكس تصدى مصر لكافة المحاولات التي لا تستهدف فقط تصفية القضية الفلسطينية، بل تهدد استقرار المنطقة بأكملها وتضع المجتمع الدولي أمام مسؤولية أخلاقية وقانونية لوقف هذه السياسات العدوانية.
وقال "سيف النصر"، في تصريحات صحفية اليوم، إن مصر كانت ولا تزال داعمًا رئيسيًا للحقوق الفلسطينية، وترفض أي حلول تتجاوز حق الشعب الفلسطيني في أرضه، مشيرا إلى أن التهجير القسري هو جريمة ضد الإنسانية، ولن يكون مقبولًا بأي حال من الأحوال، لا من الفلسطينيين ولا من القوى الإقليمية والدولية التي تؤمن بحق الشعوب في تقرير مصيرها.
وأكد نائب رئيس حزب الاتحاد أن أي محاولات لإضعاف فرص التفاوض على وقف إطلاق النار ستؤدي إلى مزيد من التصعيد والعنف، وهو ما سيزيد من معاناة المدنيين الأبرياء، مشددا أنه يجب على المجتمع الدولي التدخل الفوري للضغط على إسرائيل لوقف سياساتها الاستيطانية والعدوانية والالتزام بالمرجعيات الدولية لحل القضية الفلسطينية.
واختتم: ندعم الجهود المصرية الحثيثة في مسار وقف إطلاق النار وإعادة إعمار غزة، بما يحفظ حقوق الفلسطينيين ويمكنهم من البقاء على أرضهم. الحل العادل والدائم للقضية الفلسطينية يكمن في إنهاء الاحتلال، وإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، وفق قرارات الشرعية الدولية".