أخر موعد لتحرير توكيلات التأييد للترشح في انتخابات الرئاسة.. باق أيام
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تفصلنا أقل من 24 ساعة عن بدء تلقي طلبات الترشح لمنصب رئيس الجمهورية، والذي يبدأ من غدا ويستمر حتى 14 أكتوبر من الساعة التاسعة صباحا حتى الخامسة مساء ما عدا اليوم الأخير الذي تنتهي فيه تقديم الطلبات الساعة الثانية ظهرا .
موعد انتهاء عمل التأييداتوعن موعد انتهاء عمل توكيلات التأييد لراغبي الترشح، فتنتهي يوم 14 أكتوبر الجاري، نظرا لأن التأييدات من الأوراق الأساسية في تقديم طلب الترشح لرئاسة الجمهورية، لأنها إذا جاءت بعد غلق باب الترشح ستكون دون جدوي .
وتواصل مكاتب التوثيق التابعة للشهر العقاري، والمحددة بقرار الهيئة الوطنية للانتخابات بـ217 مكتبا على مستوى الجمهورية، استقبال المواطنين المقيدين بقاعدة بيانات الناخبين الراغبين في عمل تأييدات لمرشحي الرئاسة لعام 2024، وذلك حتى خلال أيام العطلات الرسمية.
وجاء القرار لمنح الفرصة لراغبي الترشح في الحصول على التأييدات المنصوص عليها بالقانون، إذ يستلزم للترشح لمنصب رئيس الجمهورية الحصول على تزكية 25 ألف مواطن، ممن لهم حق الانتخاب في 15 محافظة على الأقل بحد أدنى 1000 تأييد في كل محافظة، أو الحصول على تزكية 20 نائبا بمجلس النواب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الخامسة مساءا الساعة الثانية ظهرا الشهر العقاري الهيئة الوطنية للانتخابات باب الترشح بيانات الناخبين تقديم الطلبات حد أدنى
إقرأ أيضاً:
رغم الاحتجاجات ضده.. نتنياهو يزعم أن الضغط العسكري على “حماس” هو الأسلوب الناجح لتحرير الرهائن
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم /الأحد/، إن وزراء المجلس الأمني (الكابينيت) صوّتوا الليلة الماضية، على زيادة الضغط العسكري على "حماس"، زاعمًا أن هذا هو الأسلوب الناجح للتوصل إلى اتفاق لتحرير الرهائن المحتجزين في قطاع غزة، رغم الاحتجاجات الحاشدة في جميع أنحاء إسرائيل ضد سياسات حكومته على هذا الصعيد.
ونسبت صحيفة (تايمز أوف إسرائيل) إلى نتنياهو قوله - في مُستهل الاجتماع الأسبوعي لحكومته - "إنها ناجحة (استراتيجيته) لأنها تعمل في آن واحد. من جهة، تسحق قدرات حماس العسكرية والحكومية، ومن جهة أخرى، تُهيئ الظروف لإطلاق سراح رهائننا".
وقال نتنياهو إن إسرائيل تواصل التفاوض، لكن "تحت النيران"، وهو ما ادعى أنه يجعله أكثر فعالية.
وأثار تجدد العمليات العسكرية في غزة مخاوف بين عائلات الرهائن من أن تصبح حياة ذوييهم في خطر متزايد، حيث قُتل بعض الرهائن أثناء الأسر نتيجة الغارات الإسرائيلية.