طرح الإعلان الترويجي لفيلم جوليا روبرتس الجديد Leave the World Behind
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تعود النجمة الكبيرة جوليا روبرتس للسينما من جديد، عبر عمل سينما قادم ها سيكون من أعمال نتفليكس الدرمية المرتقبة.
الفيلم الجديد نقلت صحيفة ديلي ميل، إعلانه الترويجي، ويطرح بعنوان Leave the World Behind، ويضم بين أبطاله تشكيلة مميزة من النجوم.
تفاصيل عن الفيلم
وتجسد جوليا روبرتس في هذا الفيلم الجديد دور زوجة للنجم ايثن هانت، هم معا يعلمون بوقوع كارثة عالمية أثناء قضائهما لعطلة، هذه الكارثة في مستوى انتشار جائحة كورونا.
الفيلم ستدور أحداثه في إطار درامي تشويقي، وسيتم عرضه عبر منصة نتفليكس خلال الأسابيع القليلة القادمة.
فرصة ضائعة
و كان من المفترض أن يكون للنجمة الكبيرة جوليا روبيرتس ظهور كضيفة شرف ضمن أحداث فيلم مهمة مستحيلة 7 إلى جانب النجم توم كروز.
ووفق صحيفة ديلي ميل، ظهور جوليا روبرتس كان من المفترض أن يكون في مرحلة سنية مبكرة لها، حيث تظهر بالفيلم في فترة شبابها بعد استخدام تقنية VFX لتصغير السن بالذكاء الاصطناعي وهي التقنية نفسها التي اعتمد عليها صناع فيلم "إنديانا جونز" 5 بإظهار هاريسون فورد في بعض المشاهد بفترة الشباب.
وأوضحت الصحيفة أن صناع الفيلم تراجعوا عن القيام بذلك بسبب ارتفاع تكلفة استخدام هذه التقنية، وما كان سيتسبب في أزمة انتاج تحول دون ذلك.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هوليوود
إقرأ أيضاً:
تدريب طلبة جامعة التقنية بصور على مهارات الإنعاش القلبي
نظمت جامعة التقنية والعلوم التطبيقية بصور حلقة عمل تحت عنوان "تدريب الطلبة على مهارات الإنعاش القلبي الرئوي"، وذلك بالتنسيق مع مركز شؤون الطلبة.
قدمت الحلقة المدربة سالمة بنت سيف المشايخية، رئيسة قسم الصحة المدرسية والجامعية والمراهقين، والمدربة أصيلة بنت سالم الصلتية، مدربة إنعاش قلبي وإسعافات أولية. وتضمنت الحلقة شرحًا نظريًا حول أهمية الإنعاش القلبي الرئوي في إنقاذ الأرواح، إلى جانب تدريب عملي مكثف على تقنيات الضغطات الصدرية.
كما تطرقت سالمة المشايخية إلى الأعمار المناسبة لإجراء الإنعاش الرئوي، موضحةً طريقة القيام به والأوقات المثلى لذلك. ثم قامت أصيلة الصلتية بتدريب الطلبة على كيفية تطبيق الإنعاش الرئوي بشكل عملي.
شهدت الحلقة تفاعلًا كبيرًا من قبل المشاركين الذين أعربوا عن استفادتهم من المهارات التي اكتسبوها، وأكدوا على أهمية هذه الورش في تعزيز ثقافة الاستجابة السريعة لحالات الطوارئ. وفي الختام، تم فتح المجال لاستفسارات الطلبة ومناقشة الموضوع معهم.