تعليم القابضة تحقق إيرادات تاريخية بـ 219 مليون دولار
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت تعليم القابضة، المدرجة في سوق دبي المالي، تحقيق إيرادات قياسية تبلغ 804 مليون درهم (حوالي 219 مليون دولار) للسنة المالية المنتهية في 31 أغسطس 2023، مع زيادة عمليات التسجيل بنسبة 36 بالمئة على أساس سنوي، وارتفاع الأرباح لكل سهم بنسبة 22 بالمئة.
وقالت الشركة في بيان إن الإيردات المجمعة السنوية ارتفعت بـ 29 بالمئة على أساس سنوي، وجاءت الإيردات الخاصة بهذه الفترة مدعومة أيضاً بزيادة إيرادات المدارس الحالية وإضافة مدارس جديدة إلى محفظة "تعليم".
في الوقت نفسه، شهدت المدارس التابعة لـ"تعليم" تحسناُ في استخدام الأصول، ما ساهم في تقليص فجوة القدرة على الالتحاق بالمدارس بنسبة 24 بالمئة على أساس سنوي بنهاية العام.
سجلت "تعليم" نمواً في الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك بنسبة 19 بالمئة على أساس سنوي لتصل إلى 205 مليون درهم في السنة المالية المنتهية في أغسطس 2023، في حين بلغت صافي الأرباح لنفس الفترة 117 مليون درهم بنسبة نمو 41.5 بالمئة.
وأرجعت الشركة زيادة صافي الأرباح إلى زيادة عمليات التسجيل (أكثر من 36 بالمئة على أساس سنوي)، والكفاءة التشغيلية، وارتفاع صافي الدخل من عائدات الاكتتاب العام الأولي غير الموزعة والتي تم وضعها في تسهيلات ودائع ثابتة ذات فائدة عالية، والسداد المبكر لبعض القروض المصرفية.
وفيما يلي أهم البيانات:
ارتفاع قياسي في عمليات تسجيل الطلاب ليصل عدد الطلاب إلى 28 ألف طالباً، بنسبة نمو بلغت 36 بالمئة على أساس سنوي. ارتفاع معدل استخدام السعة الحقيقية للمدارس المتميزة بأكثر من 7.7 بالمئة على أساس سنوي ليصل إلى 75.4 بالمئة مع وصول المعدل الإجمالي للاستخدام إلى 75.4 بالمئة. إضافة 8 مدارس حكومية جديدة لمحفظة "تعليم" لمدارس الشراكات الحكومية خلال العام 2023.المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات إيرادات المدارس تعليم الأرباح الدخل مدارس حكومية الحكومية تعليم القابضة سوق دبي المالي مؤشر سوق دبي المالي الشركات الإماراتية إيرادات المدارس تعليم الأرباح الدخل مدارس حكومية الحكومية أسواق بالمئة على أساس سنوی
إقرأ أيضاً:
أسواق آسيا تغرق في دوامة الخسائر والذهب يحلق لقمة جديدة
تراجعت مؤشرات الأسهم الآسيوية بشكل حاد، خلال تعاملات الاثنين، حيث انخفض مؤشر نيكي 225 في طوكيو بأكثر من 4 بالمئة، بعدما ضربت موجة من الخسائر بورصة "وول ستريت" الأميركية مجددا.
وتتزايد المخاوف بشأن مزيج محتمل من تفاقم التضخم وتباطؤ الاقتصاد الأميركي بسبب خوف الأسر من الإنفاق بسبب الحرب التجارية.
وتراجعت العقود الآجلة الأميركية، كما تراجعت أسعار النفط.
وهبط مؤشر "سيت" التايلاندي بنسبة 0.9 بالمئة بعدما ضرب زلزال قوي مركزه ميانمار المنطقة، ما أحدث دمارا هائلا في البلاد، وأضرارا أقل في أماكن مثل بانكوك، رغم انهيار أحد المباني المكتبية الشاهقة قيد الإنشاء.
وتراجع مؤشر نيكي 225 الياباني القياسي بنسبة 4.1 بالمئة ليصل إلى 35615 نقطة.
وتراجع مؤشر هانج سنج في هونغ كونغ بنسبة 1 بالمئة ليصل إلى 23200 نقطة، كما تراجع مؤشر شنغهاي المركب بنسبة 0.5 بالمئة ليصل إلى 3334 نقطة.
وهبط مؤشر كوسبي في كوريا الجنوبية بنسبة 2.6 بالمئة ليصل إلى 2492 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز/إيه إس إكس 200 الأسترالي بنسبة 1.6 بالمئة ليصل إلى 7857 نقطة.
وتراجع مؤشر تايكس التايواني بنسبة 3.4 بالمئة.
وأغلقت مؤشرات الأسهم الرئيسية في بورصة "وول ستريت" الأميركية على تراجع مع نهاية تداولات الجمعة الماضي.
وأغلق مؤشر داو جونز الصناعي القياسي جلسة التداولات متراجعا بواقع 715 نقطة، أو 1.7 بالمئة، ليصل إلى 41584 نقطة.
وتراجع مؤشر ستاندرد آند بورز 500 الأوسع نطاقا 112 نقطة، أو 2 بالمئة، ليصل إلى 5581 نقطة، مسجلا أحد أسوأ أيامه خلال العامين الماضيين. وكان هذا خامس أسبوع له من الخسائر خلال الستة أسابيع الماضية.
وهبط مؤشر ناسداك المجمع لأسهم التكنولوجيا 481 نقطة، أو 2.7 بالمئة، ليصل إلى 17323 نقطة.
وفي أسواق الطاقة، صباح الاثنين، تراجع سعر خام غرب تكساس الوسيط الأميركي بواقع 40 سنتا ليصل إلى 68.9 دولارا للبرميل، كما تراجع سعر خام برنت، القياسي العالمي لأسعار النفط، بواقع 36 سنتا ليصل إلى 72.4 دولارا للبرميل.
وفي أسواق العملة، تراجع سعر الدولار الأميركي مقابل الين الياباني، ليصل إلى 148.86 ين ياباني من 149.8 ين، فيما ارتفع سعر اليورو ليصل إلى 1.0838 دولار من 1.0803 دولار.
وفي أسواق المعادن النفيسة، قفزت أسعار الذهب الفورية بأكثر من واحد بالمئة ليسجل قمة تاريخية جديدة فوق 3100 دولار للأونصة، كما تتجه لتسجيل أفضل أداء ربع سنوي في 39 عاما.