هجوم أوكراني بالمسيرات على مناطق روسية.. وأخر بالذخائر العنقودية جنوب البلاد
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الأربعاء، أن روسيا أسقطت 31 طائرة مسيرة أطلقتها أوكرانيا خلال الليل على مناطق بلجورود وبريانسك وكورسك المحاذية للحدود.
ولم ترد معلومات عن سقوط قتلى أو مصابين أو وقوع أضرار.
ووفقا لوكالة "رويترز"، قال حاكم منطقة بريانسك الروسية، ألكسندر بوجوماز ،عبر تليجرام إن القوات الأوكرانية أطلقت ذخائر عنقودية على عدة قرى في المنطقة الواقعة جنوب روسيا.
وأضاف أن الهجمات لم تسفر عن سقوط قتلى أو مصابين، لكنها ألحقت أضرارا بعدد من المنازل.
ولم يتسن لرويترز التحقق من تلك التقارير. ولم يصدر تعليق بعد من حكومة كييف.
وقبل قليل، قالت وزارة الدفاع الروسية إن طائرات تابعة للقوات الجوية الفضائية الروسية أوقفت فريق هبوط أوكراني حاول الوصول إلى كيب ترهانكوت غرب شبه جزيرة القرم على متن قارب سريع و3 دراجات مائية.
وأضافت وزارة الدفاع الروسية في بيان لها: "في الساعات الأولى من يوم الأربعاء، تم إحباط محاولات نظام كييف لتنفيذ هجمات إرهابية ضد منشآت في روسيا في الجزء الشمالي الغربي من البحر الأسود".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الذخائر العنقودية الدفاع الروسية القوات الأوكرانية هجوم اوكراني جنوب روسيا حاكم منطقة بريانسك حكومة كييف ذخائر عنقودية شبه جزيرة القرم منطقة بريانسك الروسية وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
تصعيد جديد بين فرنسا والجزائر.. هجوم يوقع قتلى ومصابون
في تصعيد جديد للتوترات بين فرنسا والجزائر المستمرة منذ أشهر، وجهت الحكومة الفرنسية انتقادات حادة للجزائر بسبب الهجوم في الذي وقع السبت في إقليم ألزاس وأسفر عن سقوط قتلى وإصابات.
وأكد وزير الداخلية الفرنسي برونو ريتايو في تصريح لقناة “تي إف 1” التلفزيونية أن الجزائر لم تستعد الجاني المزعوم الذي قام بالهجوم في إقليم ألزاس، وأشار إلى أن “الأمر لن يمر مرور الكرام”.
ووفقا للوزير الفرنسي فإن “الجاني المزعوم من أصل جزائري، وكان يجب أن يغادر فرنسا لكن الجزائر لم تستقبله”.
وأضاف “أن وزارة الداخلية حاولن التواصل مع القنصلية الجزائرية 10 مرات لكنه لم ينجح”.
وحذر ريتايو من أن فرنسا يجب أن تغير أسلوبها في مواجهة قضايا مثل التأشيرات ودخول الجزائريين بدون تأشيرة.
وصرح بأن الحكومة الفرنسية كانت مرنة لغاية لكنها يجب أن تحقق توازنا الآن.
وكانت أفادت وسائل إعلام فرنسية، مساء السبت، بأن رجلا يبلغ من العمر 37 عاما مدرج على قائمة الإرهاب، طعن شخصا خلال مظاهرة في مولهاوس حتى الموت وأصاب 5 عناصر من الشرطة بجروح خطيرة.
وقال المدعي العام في مولهاوس نيكولا هيتس الذي توجه إلى مكان الحادث، “إن المشتبه به مسجل في ملف معالجة التقارير للوقاية من التطرف الإرهابي”.
وذكر نيكولا هيتس أن عنصرين من الشرطة البلدية أصيبا في عملية الطعن أحدهما في الشريان السباتي والآخر في الصدر. وأشار إلى أن ثلاثة ضباط آخرين من الشرطة البلدية أصيبوا بجروح طفيفة.
وصرح مصدر نقابي بأن الرجل المولود في الجزائر يوجد حاليا تحت المراقبة القضائية وهو ملزم بمغادرة الأراضي الفرنسية.