«حكاية وطن».. تنفيذ مبادرات شبابية لدعم وتعزيز المواطنة والهوية المصرية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
العديد من المبادرات، نظمتها الدولة المصرية للحفاظ على مفهوم المواطنة والهوية المصرية، وقد شارك فيها عدد من القادة ورجال الدين الإسلامي والمسيحي.
أبرز مبادرات التسامح الديني والمجتمعيوأضافت الحكومة، خلال كتاب صادر عن مجلس الوزراء تحت عنوان «حكاية وطن»، الذي يمثل وثيقة تاريخية للأجيال المقبلة، أنّ أبرز مبادرات التسامح الديني والمجتمعي:
مبادرة «كلنا مصريين»انطلقت بمحافظة الأقصر، وهدفت إلى تنمية الوعي بالمواطنة القائمة على الهوية المصرية، شارك فيها 220 فردًا من الأطفال والشباب.
نفذ هذه المبادرة مجموعة من الشباب الأكاديميين بالمنيا بالشراكة مع جامعة المنيا، وشارك في المبادرة 150 طفلًا، وتضمنت ورش حيك وألعابًا جماعية عن قبول الآخر، والتسامح، وعدم التمييز.
مبادرة «الكل واحد»نظمها مجموعة من القادة الدينيين بمحافظة المنيا، وشارك فيها 200 شاب في الفئة العمرية (16 - 25) سنة من المسلمين والمسيحيين.
مبادرة «طالب بلا تمييز»نفذتها لجنة من شباب الأكاديميين بأسوان بالشراكة مع جامعة أسوان وجمعية المستقبل للتنمية؛ وشارك فيها 600 طالب.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حكاية وطن مجلس الوزراء التسامح الديني
إقرأ أيضاً:
كيف نجحت القوات المسلحة المصرية في القضاء على الإرهاب بسيناء؟.. فيديو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد اللواء خالد مجاور، محافظ شمال سيناء، أن المحافظة تعمل حاليًا على التوسع في استصلاح الأراضي بالتعاون مع الشباب، بهدف زيادة الرقعة الزراعية وتعزيز فرص التنمية الاقتصادية في المنطقة.
مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية
وصرح اللواء خالد مجاور خلال لقائه في حلقة خاصة مع الإعلامي مصطفى بكري، ببرنامج «حقائق وأسرار»، المذاع على قناة «صدى البلد» قائلا: "مدينة رفح الجديدة تُعد أحد أبرز مشروعات التنمية، حيث تستوعب نحو 25 ألف مواطن، وتم طرحها في المرحلة الأولى لأهالي رفح، لافتًا إلى أن هناك طلبات أيضًا من خارج المحافظة للسكن بها".
وأشار إلى أن المحافظة تبذل جهودًا كبيرة لتسويق مواردها الطبيعية والاقتصادية بهدف جذب المزيد من الاستثمارات، معربًا عن أمله في أن تشهد شمال سيناء تغييرًا شاملًا خلال الفترة المقبلة.
نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكريةوفي سياق متصل، شدد المحافظ على أن الجهل، وغياب التنمية، والانحراف عن صحيح الدين كانت أبرز الأسباب التي غذّت الفكر الإرهابي، مؤكدًا نجاح القوات المسلحة في القضاء على العناصر التكفيرية من خلال العمليات العسكرية، مشيرًا إلى أن المرحلة الحالية تركز على منع عودة الفكر المتطرف من خلال تنمية الإنسان والعقل معًا.