مشاريع اقتصادية تحافظ على البيئة ضمن رؤية مصر 2030.. تفاصيل
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
عرضت قناة "إكسترا نيوز"، تقريرا تليفزيونيا بعنوان "ضمن رؤية مصر 2030.. مشاريع اقتصادية تحافظ على البيئة".
وقال التقرير إن الدولة تعمل على تعزيز العمل في مجالات حماية البيئة والمناخ بهدف الاستفادة القصوى من جميع الموارد الطبيعية لتقليل الهدر والنفايات ضمن رؤية مصر 2030 والتي تستهدف 80% من النفايات البلدية المستهدف جمعها.
وأضاف التقرير، أنه تم تحديد نسبة 10% كحد أقصى للفاقد المائي من معالجة المياه، وأنه يتم العمل على تأسيس 51 مصنعا لإعادة التدوير و421 محطة لمعالجة مياه الصرف.
ولفت التقرير إلى أنه فقًا لخطة الدولة لتدشين مشاريع اقتصادية تحافظ على البيئة، فإنه تم تشغيل 16 محطة إرشاد بالطاقة المتجددة في قناة السويس، كما تم تدشين أول مصنع في العالم بتحويل المخلفات إلى هيدروجين، وأنه تم تشغيل أول محطة لإنتاج الهيدروجين في العين السنة بقدرة إنتاجية 100 ميجاوات.
وتابع: “إنشاء أكبر محطة معالجة في العالم بطاقة 5.6 مليون م3 /اليوم ببحر البقر، أسهم في إنشاء محطة الحمام بطاقة 6.5 مليون م3/ اليوم في تقدم مكانة مصر العالمية في ذلك المجال”.
واختتم التقرير، أن سنوات الاستقرار والتنمية جعلت مصر على الطريق الصحيح نحو المستقبل.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مصر رؤية مصر 2030 مشاريع اقتصادية البيئة المناخ
إقرأ أيضاً:
مصطفى مدبولي: تكلفة إنشاء فصل في مدرسة حوالي مليون جنيه
قال الدكتور مصطفي مدبولي، رئيس الوزراء، إن خريجي الجامعات المصرية مازلوا مطلوبين في كل مكان، حتى من الدول المتقدمة، والطبيب المصري قبل أن يتخرج يتلقى عروضًا من دول متقدمة، والمهندسون المصريون باتوا يديرون كل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في الدول المحيطة.
وأضاف «مدبولي» خلال جلسة في مجلس رئاسة الوزراء مع عدد من القامات الفكرية، اليوم الأربعاء ونقلتها القناة «الأولى»: نحتاج لتطوير التعليم، ونواجه تحديًا كبيرًا جداً في التعليم ما قبل الجامعي، ولكن المشكلة لدينا ليست في التركيز على بناء المدرسة على الرغم من ارتفاع تكلفة إنشاء المدارس، إذ وصلت تكلفة إنشاء الفصل بالمرافق وغيرها تصل إلى مليون جنيه، ولكن الأهم، المعلم، إذ تحتاج مصر عدد كبير من المعلمين ليواجهوا حجم التحدي الرهيب من زيادة عدد سكان».
وتابع: «مصر تأخرت في إنشاء المنشآت التعليمية الكافية التي تتواكب مع التسارع في الزيادة السكنية، وتأهيل وتدريب المعلمين» مشيراً إلى «أن هذه القضية تتحرك الدولة لمعالجتها حالياً».
وأكد: «التحول وإنشاء دولة متقدمة لا يحدث في فترة زمنية من أربع إلى عشر سنوات فقط، وكل التجارب التي تعلمناها، وتجارب النمور الآسيوية مثل كوريا واليابان وغيرها من الدول، أقل تجربة أخذت أكثر عشرين سنة للتحول من دولة متأخرة إلى متقدمة في حين أن تعداد الدولة كان قليل ولا يتجاوز خمس ملايين».