ساعة المسلة.. حقوق النيابية: وزير الخارجية تم (تهريبه) من مجلس النواب بحجة واهية
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
4 أكتوبر، 2023
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر ابرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
رئيس كتلة حقوق النيابية سعود الساعدي خلال حوار متلفز:
– لم نشعر ان اليوم هناك عيد وطني للعراق
– الخلاف حول مناسبة العيد الوطني هي سبب عدم الاهتمام به
– نتمنى ان يكون العيد الوطني يوم تحقيق السيادة الحقيقية
– نعيش في العراق تحت اوراق ضغط وازمات
– لابد من احترام قرارات المحكمة الاتحادية
– الكرد تجاوزوا كثيرا على قرارات القضاء
– اوردنا حججا واشكالات دستورية في قضية خور عبد الله
– عبد الله الذي سمي باسمه الخور هو تميمي من العراق
– الظروف تغيرت بعد ثلاثين عاما من غزو صدام للكويت
– القرار الدولي يتعلق بتنظيم الملاحة وليس ترسيم الحدود
– ليس من وظائف مجلس الامن ترسيم الحدود
– ترسيم الحدود هو مسؤولية الدول المتجاورة
– المجتمع الدولي هو المجتمع الغربي فقط
– هناك انفتاح اقليمي طيب على العراق
– الخارجية العراقية ليست لديها ستراتيجية حقيقية
– وزير الخارجية تم تهريبه من مجلس النواب بحجة واهية
– الاتفاقات بطريقة المساومات وليس وفق المصلحة العراقية
– المحكمة الاتحادية صححت مسارات سياسية خاطئة
– الدستور واضح في ما يخص حفظ سيادة العراق
– الخلفية التاريخية التي ذكرتها المحكمة استفزت الكويت
– وزارة النقل طلبت من الخارجية بالشكوى في محكمة العدل الدولية
– وزارة الخارجية تبدو غير ممثلة للعراق
– هناك قلق اممي من الطعن بقرارات مجلس الامن
– قضية الكويت ورقة ضغط على العراق
– مانطلبه هو من خلال الطرق السلمية
– العراق تاريخيا هو من يقوم بكري مياه الخور
– اسم خور عبد الله سابق لولادة عبد الله الصباح امير الكويت
– قوارب الكويت تقترب من ميناء البصرة
– اتفاقية خور عبد الله مذلة للعراق
– قرار المحكمة الاتحادية جعل القرارات القديمة من الماضي
– العراق مهدد بفقدان اطلالته البحرية
– هناك دول بمجلس الامن متفاعلة مع العراق
– مشكلة العراق في وزارة الخارجية
– ترسيم الحدود البحرية خانق وظالم تجاه العراق
– هناك ترسيم وهمي ومصادرة لمناطق نفطية عراقية
– لسنا ملزمين ببنود ورقة الاتفاق السياسي
– كتلة حقوق تفاعلت بشكل ايجابي مع تشكيل الحكومة
– تعديل قانون العفو تم تعديل تعريف الارهابي فيه
– غاية تعديل قانون العفو اخراج بعض الارهابيين
– الكثير من المتهمين خرجوا سابقا بقوانين العفو
– كل من يقوم بفعل ضار هو ارهابي
– هناك نية لشمول ارهابيي مابعد داعش بالعفو
– هناك نوايا باتجاه شمول اكبر قدر من الارهابيين بالعفو
– ليس هناك تعديل جوهري بقانون العفو
– قضية العفو ملف انتخابي جذاب للساسة السنة
– الكثير من اهالي جرف النصر عادوا لمناطقهم
– نحتاج الى إعادة تعريف الوطن والهوية
– لايمكن ان تكون هناك خلافات في الثوابت الوطنية
موضوع الاقتصاد يحتاج الى وقت اكبر للحكومة
– هناك ارادة امريكية لاتريد للعراق للتحرر
– موضوع الدولار فيه تقصير ومشاكل موروثة
– نريد للعراق ان يتحرر في موضوع الضغوطات الخارجية
– محافظ البنك لم يحسن ادارة ملف الدولار
– بعض الدول قلقة من تحرر العراق
– الحلبوسي يرفض المصادقة على قرارات مهمة للعراق
– وفد عراقي نيابي سري زار الكويت الاسبوع الماضي
عضو سابق في مجلس البصرة أمين وهب خلال حوار متلفز:
– تفعيل القطاع الخاص حلاً للعاطلين
– تفعيل القطاع الخاص في البصرة حلاً للعاطلين عن العمل والى الان الحكومة الاتحادية لم تدعم المحافظة بمشروع استراتيجي جديد
– على مستوى الاعمار لم تصل الى البصرة اي مشاريع جديدة ماعدا ماوضعه المحافظ بالتالي لا ارى شيء يضاف الى هذه المشاريع
– مشاريع التحلية من صلاحية رئيس الوزراء وهي لم ترى النور حتى اللحظة بالاضافة الى حاجة البصرة لطرق وجسور وخطوط ناقلة
– العلاجات الحقيقية من خلال تأهيل المصانع المتوقفة في البصرة واستقبال عدد كبير من الشباب لتوضيفهم بهذه المشاريع
– قانون التقاعد هو عام لكل موظفي العراق وعلى البرلمان ان يذهب بتعديل هذا القانون وسلم الرواتب وشمولهم بالمكافات في الاعياد والمناسبات
الخبير الأمني سرمد البياتي خلال حوار متلفز:
– الجيل السابق دفع ضريبة كبيرة نتيجة أفعال البعث المقبور
– الهدام أدخلنا حروب وجعل العراقيين يتذوقون الموت
– عندما قرر الهدام وقف قتل العراقيين دخل الكويت وورط البلاد بكوارث لليوم
– الجسور وما يشاع من بنى تحتية في زمن الهدام أغلبها في زمن البكر
– الكويت لم تتنازل عن دينار واحد وخسرنا الكثير نتيجة افعال الطاغية
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: ترسیم الحدود عبد الله
إقرأ أيضاً:
حماية العراق واجب أمريكي: الاتفاقيات الأمنية ليست حبراً على ورق
22 نوفمبر، 2024
بغداد/المسلة: في أجواء متوترة تنذر بتصعيد غير مسبوق، تتوالى الأنباء عن تحركات أمنية ودبلوماسية مكثفة لمنع اندلاع مواجهة بين إسرائيل والعراق، على خلفية هجمات للفصائل المسلحة على مواقع إسرائيلية. وبينما تقدمت إسرائيل بشكوى رسمية إلى مجلس الأمن الدولي ضد العراق، تتزايد المخاوف من ضربة إسرائيلية “وشيكة” قد تفتح أبواب التصعيد في المنطقة.
و قال المستشار السياسي لرئيس الوزراء العراقي، فادي الشمري، في تصريحات صحافية، إن “التهديدات الإسرائيلية أصبحت ملموسة بعد الشكوى التي رفعتها تل أبيب إلى مجلس الأمن”. وأوضح أن الحكومة العراقية تعمل على أكثر من مستوى لاحتواء الأزمة وتجنب تداعياتها الكارثية”.
وقالت مصادر بان بغداد تلقت تحذيرات مباشرة من واشنطن تفيد بأن إسرائيل مستعدة للتحرك عسكرياً، ما لم تتمكن الحكومة من كبح جماح الفصائل المسلحة .
وقال مصدر إن مجلس الأمن يشهد نقاشات حادة بشأن الشكوى الإسرائيلية. وأضاف: “إسرائيل تحاول تقديم مبررات لضربة عسكرية محتملة، بزعم أن الهجمات تنطلق من الأراضي العراقية بدعم إيراني”.
واشنطن في دائرة الضغط
من جهتها، تجد واشنطن نفسها في موقف حساس بموجب “اتفاقية الإطار الاستراتيجي” مع بغداد، التي تفرض عليها مسؤولية الدفاع عن العراق ضد أي تهديد خارجي.
غير أن مراقبين يرون أن الموقف الأمريكي قد يكون أقل وضوحاً مما يبدو، حيث أشار تحليل نشره أحد مراكز الأبحاث في واشنطن إلى أن “إسرائيل قد تلجأ إلى ضربات جراحية محدودة دون انتظار ضوء أخضر علني من الولايات المتحدة”.
بين الميدان والدبلوماسية
تحدث مواطن يدعى أحمد السعدي في منشور على فيسبوك عن الأجواء المشحونة قائلاً: “ما يحدث الآن يعيد إلى الأذهان أجواء الحرب في التسعينيات. الناس هنا خائفون من تداعيات أي مواجهة جديدة”. وفي تغريدة عبر منصة “إكس”، قال حساب : “إن صحت الأنباء عن ضربة إسرائيلية وشيكة، فإن العراق قد يشهد واحدة من أكثر أزماته تعقيداً منذ سقوط النظام السابق”.
تحركات الفصائل وتوازنات الداخل
وأفادت تقارير ميدانية بأن بعض الفصائل المسلحة بدأت بتحركات احترازية استعداداً لأي هجوم محتمل. وقال مصدر مقرب من إحدى الفصائل في حديث خاص: “نحن مستعدون للدفاع عن الأرض العراقية في حال استهدفتها إسرائيل”. لكن مواطنة من بغداد تُدعى زينب العلي عبرت عن مخاوفها من تداعيات هذه التحركات، قائلة: “العراقيون يدفعون دائماً الثمن الأكبر في مثل هذه الصراعات”.
تحليلات مستقبلية وتوقعات التصعيد
وفق تحليلات استراتيجية، تستغل إسرائيل التصعيد لفرض معادلة جديدة في المنطقة، وهو ما أكده مصدر بجثي، قائلاً: “أي ضربة إسرائيلية قد تكون بداية لتوسع نطاق الصراع، حيث لن تكتفي الفصائل بالرد من داخل العراق فقط، بل قد نشهد جبهات أخرى تشتعل”. وأضاف: “الخوف الأكبر هو أن تتحول العراق إلى ساحة لتصفية الحسابات الإقليمية”.
ويحتاج العراق إلى موقف موحد من القوى السياسية لدرء الخطر الإسرائيلي، بعيداً عن الانقسامات التي أضعفت البلاد على مدى السنوات الماضية”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts