إيلون ماسك في صدارة أغنى 10 أثرياء بالعالم.. إليكم صافي ثروته
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- كشفت مجلة فوربس عن قائمة أغنى 10 أشخاص في العالم، لتشمل 9 أشخاص من أصل أمريكي وشخص واحد فرنسي الجنسية.
يتمتع المليارديرات بنفوذ كبير على أجزاء ضخمة من الاقتصاد العالمي ويلعبون أدوارًا رئيسية في كل شيء بدءًا من السياسة الدولية والإعلام وحتى العمل الخيري والابتكار العلمي.
بالنسبة لمعظم النصف الأول من عام 2023، كان الفرنسي برنارد أرنو أغنى شخص في العالم، وفقًا لمجلة فوربس، ولكن تغير ذلك في 8 يونيو/ حزيران 2023، عندما تفوق الرئيس التنفيذي لشركة تسلا، إيلون ماسك، على أرنو ليصبح الأغنى في العالم مرة أخرى. بصافي ثروة بلغت قيمتها ا يقارب 238 مليار دولار. واعتبارًا من 1 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، لا يزال ماسك أغنى شخص في العالم، وهو المنصب الذي شغله أيضًا طوال معظم عام 2022.
إليكم نظرة في الإنفوغرافيك أعلاه على ترتيب الأثرياء وفقًا لمجلة فوربس حتى أكتوبر 1 2023.
انفوجرافيكنشر الأربعاء، 04 أكتوبر / تشرين الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتكوبونز CNN بالعربيةCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: انفوجرافيك فی العالم
إقرأ أيضاً:
البيت الأبيض ينفي صحة تقارير عن مغادرة إيلون ماسك لمنصبه
أعلن البيت الأبيض، أن إيلون ماسك سيواصل عمله حتى انتهاء مهمته المتعلقة بتقليص الإنفاق الحكومي وإعادة هيكلة القوى العاملة الفيدرالية، نافيا صحة التقارير التي تحدثت عن مغادرته القريبة.
وكانت بعض وسائل الإعلام، منها "بوليتيكو" وشبكة "إيه بي سي"، قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي أبلغ مسؤولين في إدارته بأن ماسك سيغادر قريبا ويعود إلى القطاع الخاص، دون توضيح ما إذا كان ذلك سيحدث قبل انتهاء فترة عمله المحددة بـ 130 يوما، والتي تنتهي أواخر أيار/مايو تقريبا.
وقد أوكل الرئيس الأمريكي إلى ماسك، الرئيس التنفيذي لـ"تسلا" و"سبيس إكس"، مسؤولية تنفيذ خطة لرفع كفاءة الإنفاق الحكومي وإعادة هيكلة المؤسسات الفيدرالية.
وأكدت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، أن كل من ماسك والرئيس شددا على أن الملياردير الأمريكي سيترك منصبه الحكومي الخاص فور استكمال المهمة المكلف بها.
وقد أثرت هذه التقارير على الأسواق، حيث ارتفعت أسهم بعض شركات المقاولات الحكومية مع تداول أنباء عودة ماسك المحتملة إلى القطاع الخاص، بينما شهدت أسهم "تسلا" انخفاضا بنسبة 6 بالمئة في التعاملات المبكرة، قبل أن تعاود الصعود بنحو 5 بالمئة.
وخلال مقابلة مع "فوكس نيوز"، أعرب ماسك عن ثقته في تحقيق هدفه المتمثل في تقليص تريليون دولار من الإنفاق الحكومي خلال فترة عمله. ومع ذلك، فإن أحدث الأرقام الصادرة عن إدارة الكفاءة الحكومية أشارت إلى توفير 140 مليار دولار فقط حتى الثاني من أبريل، وهو رقم لا يزال بعيدا عن الهدف المعلن.
ورغم أن تفويض الإدارة يستمر حتى تموز/يوليو 2026، إلا أن الغموض يحيط بمستقبل الفريق المرتبط ارتباطا وثيقا بماسك، وسط تساؤلات عن بقائهم بعد مغادرته، نظرا لدوره المركزي في إعادة تشكيل السياسات الحكومية.