أكدت صحيفة "الجمهورية" أن نصر السادس من أكتوبر سيظل محفورا في وجدان المصريين مسطورًا بحروف من نور في سجل الانتصارات العسكرية وفى سجل البطولات والملاحم التاريخية التي خاضها الجيش المصري العريق.
وأوضحت الصحيفة، في افتتاحية عددها الصادر صباح اليوم /الأربعاء/، تحت عنوان “ملحمة خالدة”، أن انتصارات السادس من أكتوبر سطرت أعظم ملاحم الشجاعة والإقدام والتكاتف والتلاحم بين أفراد الشعب المصري وجيش بلاده.

. خير أجناد الأرض.. درع الوطن وحامي أمنه وسلامة أراضيه.
وأشارت إلى أن جيش مصر العظيم هو درع الوطن وحصنه الحصين الذي قدّم العديد من التضحيات من أجل الحفاظ على كل ذرة من تراب هذا الوطن الغالي ومن أجل الدفاع عن مقدرات الوطن وحقوق الشعب المصري واستقرار الوطن العزيز وحامي مسيرة الأمن والأمان والتنمية والازدهار والتقدم والبناء.
واختتمت "الجمهورية" افتتاحيتها بأن "نصر السادس من أكتوبر ملحمة بطولية خالدة لجيش مصر العظيم.. والشعب الوفي الأصيل.. سوف تظل محفورة في الأذهان والقلوب.. تؤكد تلاحم ووحدة الشعب والجيش تحت راية الوطن الغالي".

المصدر: صدى البلد

إقرأ أيضاً:

سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم

#سواليف

أطلق خبراء آثار وأكاديميون أردنيون حملات توعوية وتثقيفية للترويج لـ “سور الأردن العظيم” المعروف محلياً باسم “خط شبيب”، الذي يقع في منطقة رأس النقب ، باتجاه وادي رم، وإدخاله ضمن منظومة المسارات السياحية المحلية، لتطوير المنطقة، وزيادة دخلها.
ودعت الحملة إلى الاستمرار بتوثيقه، ونشر المعلومات حول أهميته وتاريخه، وفق موقع “العربي الجديد”.
ويقول باحثون الآثار إن “سور الأردن العظيم”، يعد ثاني أطول سور في العالم بعد سور الصين العظيم. كما يعتبر أقدم أسوار العالم قاطبة من فئة الأسوار الطويلة، حيث يرجع تاريخه إلى العصر النبطي، أي ما يعادل القرن الثالث قبل الميلاد، بينما نجد سور الصين العظيم يؤرخ للقرنين الرابع عشر والخامس عشر الميلاديين.
وتشير المعلومات إلى أن السور المكتشف يمتد من خربة الداعوك في رأس النقب مروراً بخربة المريغة وصولاً إلى وادي الحسا شمالاً، بطول يقارب 140 كيلومتراً. وهو بذلك أطول الأسوار في منطقة الشرق الأوسط.
وبدأت الدراسات والتوثيق لهذا السور عام 1996 ضمن مشروع اكتشاف حضارات رأس النقب في مواقع الحييض والحياض، وعين جمام، وخربة أبو النسور، ودبة حانوت، ولا تزال أعمال النشر العلمي مستمرة، حيث تم إصدار كتاب عن قصر شبيب، ونُشر عدد من المقالات حوله وسيتم نشر عدد من الكتيبات.
ووثق الخبراء السور الممتد من خربة الداعوك الى خربة المريغة بطول 5 كم، واطلعوا على أهم الجوانب التفصيلية، من نظامه الهندسي، وأنواع الصخور المستخدمة في بنائه تمهيداً لنشر التقارير العلمية حوله.
وقال الأستاذ في جامعة آل البيت محمود عبد العزيز، إن اكتشاف سور الأردن العظيم المعروف محلياً باسم خط شبيب وتوثيقه يعتبران أولوية قصوى، مؤكداً ضرورة نشر المعلومات حوله، وتنظيم زيارات ميدانية إليه، بالإضافة لضرورة المحافظة عليه من التعديات.
من جهتها، أشارت الباحثة في مجال السياحة الدكتورة جمانة دويكات، إلى ضرورة تطوير المنتج المحلي في رأس النقب، وتمكين المرأة من المساهمة برفد الاقتصاد من خلال الجمعيات والتشاركيات الفاعلة.
كما أكد رئيس الجمعية التعاونية للاستدامة والتطوير السياحي جمعة الخطيب، أن اكتشاف السور العظيم يفتح آفاقاً جديدة في مجال السياحة، تضاف إلى الكنوز الأردنية.
وأكد عضو جمعية أدلاء السياح الأردنية محمد حماد، ضرورة نشر المعلومات عن السور، وتزويد المتحف بمعلومات عنه باعتباره اكتشافاً مهماً
كل شيءقديم..

مقالات مشابهة

  • حزب "المصريين": بيان القمة الثلاثية انتصار للقيم الإنسانية وقواعد العدالة القانونية
  • رئيس شباب المصريين بالخارج: زيارة ماكرون تعكس ثقة المجتمع الدولي في الدور المصري المحوري إقليميًا ودوليًا
  • خلفان الرومي.. قامة وطنية خالدة في ذاكرة الإمارات
  • نجاح بطولة الجمهورية للناشئين ‏لـ المواي تاي بـ أكتوبر
  • عمرو أديب: «في أي خناقة أو حرب مع المصريين هتتعور وهيتنكد على أهلك.. هو ده المصري وحضارة الكفاح»
  • "حزب المصريين": التصعيد الإسرائيلي ضد أهالي غزة تهديد مباشر لحقهم في الحياة
  • أحمد موسى: ملايين المصريين خرجوا بعد صلاة العيد لدعم الرئيس ورفض تهجير الفلسطينيين
  • مفتي الجمهورية يؤدي واجب العزاء في مدينة نوى بشهداء الوطن الذين ارتقوا جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي
  • أبواق الفتنة تتصدع
  • سور الاردن العظيم ثاني اطول سور بالعالم واقدم سور في العالم