الوطن:
2024-09-30@19:18:37 GMT

6 خطوات لحماية الأسنان من التسوس.. اعرفها

تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT

6 خطوات لحماية الأسنان من التسوس.. اعرفها

نشرت محافظة القاهرة بعض الإرشادات وطرق التوعية المتعلقة بطرق الوقاية من التسوس وحماية الأسنان، ومن أبرز النقاط الخاصة بحماية الأسنان ما يلي..

- الإقلال من تناول السكريات والإكثار من تناول الخضروات والفواكه.

- الحد من تناول المياه الغازية لاحتوائها على نسبة كبيرة من السكريات والأحماض التي تؤدي إلى ذوبان طبقة المينا والعاج.

- تنظيم مواعيد الطعام والابتعاد عن تناول أي أطعمة ومشروبات بين الوجبات.

- تنظيف الأسنان بالفرشاة والمعجون بعد كل أكلة، وخصوصاً بعد الإفطار والعشاء.

- زيارة الطبيب كل ستة أشهر.

- زيارة طبيب الأسنان لعمل حشوات وقائية على أسطح الأسنان الخلفية الماضغة.

خطوات حماية اللثة 

-عدم استعمال الفرشاة بعنف حتى لا يجرح اللثة.

-لا تستعمل المواد الصلبة مثل (الدبوس – إبرة – سلك – عود كبريت) في تنظيف الأسنان لأنها تعرض اللثة للتمزيق والنزف.

-استخدام كمية مناسبة من معجون أسنان يحتوي على الفلورايد ويجب ألا تزيد الكمية المستخدمة عن حجم حبة اللؤلؤ.

-نبدأ بالتنظيف ابتداء من خط اللثة باتجاه السطح الماضغ للسن بحركة دائرية لطيفة.

-ننتقل إلى السطح الداخلي للسن ونكرر نفس الحركة.

-ننتقل إلى السطح الماضغ للسن ونقوم بتفريشه بحركة سحب للخارج.

-ننتقل للسن التالي ونكرر العملية مع جميع الأسنان.

 تنظيف الأسنان 

- ننظف الأسنان الأمامية العلوية من الداخل بحركة سحب للأسفل والأسنان الأمامية السفلية من الداخل بحركة سحب للأعلى.

- عند الانتهاء من غسل الأسنان نمرر الفرشاة على اللسان بشكل لطيف من أجل إزالة الجراثيم وإعطاء رائحة زكية للفم.

- يجب أن تستمر فترة تفريش الأسنان من 2-3 دقائق.

- غسل الفرشاة بعد الاستعمال جيدا بماء بارد ووضعها في مكان متجدد الهواء.

- عدم وضع الفرشاة مبللة في علبة أو غلقها لأنه يساعد على تكاثر الجراثيم.

- يتم تنظيف الأسنان من خط اللثة حتى حرف الأسنان.

- يفضل استبدال فرشاة الأسنان كل ثلاثة أشهر أو عند رؤية تغيير في شكل أو انتظام شعيراتها أيهما أقرب.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: أطعمة ومشروبات المياه الغازية تناول الخضروات تناول السكر حماية الأسنان طبيب الأسنان طرق الوقاية غسل الأسنان فرشاة الأسنان تنظیف الأسنان

إقرأ أيضاً:

ممارسة يومية شائعة قد تساعد على درء خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة

الولايات المتحدة – أشارت دراسة جديدة إلى أن عدم تنظيف الأسنان بالفرشاة أو عدم استخدام خيط الأسنان بانتظام قد يزيد من خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة.

وقد أظهرت الأبحاث منذ فترة طويلة أن المستويات العالية من البكتيريا المرتبطة بأمراض اللثة يمكن أن تزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الرأس والرقبة وكذلك مرض السكري وارتفاع ضغط الدم.

ولكن حتى الآن، لم يعرف الخبراء أي بكتيريا محددة كامنة في أفواهنا يمكن أن ترتبط بسرطان الرأس والرقبة.

واكتشف علماء أمريكيون أكثر من 12 نوعا يقولون إنها تزيد مجتمعة من خطر الإصابة بسرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة بنسبة 50%.

والخلايا الحرشفية هي خلايا مسطحة تشبه الجلد وتغطي بطانة الفم والأنف والحنجرة والغدة الدرقية والحلق.

ويزعم الباحثون أن نتائجهم تسلط الضوء على أهمية نظافة الفم الجيدة والتي غالبا ما تؤخذ في الاعتبار تنظيف الأسنان مرتين في اليوم واستخدام خيط الأسنان وزيارة طبيب الأسنان بانتظام.

وقال المؤلف المشارك في الدراسة وخبير الصحة السكانية في جامعة نيويورك، البروفيسور ريتشارد هايز: “تقدم نتائجنا سببا آخر للحفاظ على عادات نظافة الفم الجيدة. إن تنظيف الأسنان بالفرشاة واستخدام خيط الأسنان قد لا يساعد فقط في منع أمراض اللثة، بل قد يحمي أيضا من سرطان الرأس والرقبة”.

وأضافت المؤلفة الرئيسية للدراسة سويونغ كواك، وهي زميلة ما بعد الدكتوراه في صحة السكان في جامعة نيويورك: “تقدم نتائجنا نظرة ثاقبة جديدة في العلاقة بين ميكروبيوم الفم وسرطانات الرأس والرقبة. وقد تعمل هذه البكتيريا كعلامات حيوية للخبراء لتحديد الأشخاص المعرضين لخطر كبير”.

وفي الدراسة، راجع الخبراء بيانات من ثلاث دراسات جارية تابعت 159840 أمريكيا لفهم كيف تؤثر العوامل المختلفة، مثل النظام الغذائي ونمط الحياة، على تطور الأورام السرطانية.

وبعد التسجيل، طُلب من المشاركين تنظيف أفواههم بغسول الفم وتقديم عينات من اللعاب للاختبار لتحديد كمية وأنواع الميكروبات في أفواههم.

وعلى مدار المتابعة التي استمرت 15 عاما، تم تشخيص إصابة 236 مشاركا بسرطان الخلايا الحرشفية في الرأس والرقبة. وتمت مقارنة الحمض النووي للميكروبات الفموية لديهم بـ 458 مشاركا ظلوا خاليين من السرطان.

وتم أيضا مراعاة العوامل التي قد تغير النتائج، وتاريخ التدخين والعمر واستهلاك الكحول.

ووجد الباحثون أن 13 نوعا من مئات البكتيريا المختلفة الموجودة بشكل روتيني في الفم قد تزيد أو تخفض من خطر الإصابة بالسرطان. وقد ارتبطت هذه المجموعة بزيادة احتمال الإصابة بالمرض بنسبة 30%.

وبالاقتران بخمسة أنواع أخرى غالبا ما تُرى في أمراض اللثة، زاد الخطر الإجمالي بنسبة 50%.

ومع ذلك، أضافوا أن الدراسة لا تثبت وجود رابط مباشر بين البكتيريا والسرطان. وبدلا من ذلك، تحدد علاقة.

وقال المؤلف المشارك للدراسة والمدير المساعد لأبحاث السكان في مركز بيرلموتر للسرطان: “الآن بعد أن حددنا البكتيريا الرئيسية التي قد تساهم في هذا المرض، نخطط بعد ذلك لاستكشاف الآليات التي تسمح لها بالقيام بذلك وبأي طرق يمكننا التدخل بها على أفضل وجه”.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • وزير الداخلية يدشن عدد من الخدمات الإلكترونية عبر "‎أبشر".. اعرفها
  • رئيس لجنة الطوارئ يتابع حملة تنظيف شاملة في سبها بعد الأمطار الغزيرة
  • نصائح فعالة للحفاظ على صحة اللثة والوقاية من النزيف
  • كيف تختار أفضل معجون أسنان للحفاظ على صحة فمك؟
  • أبرز 5 علامات تدل على نقص فيتامين سي في جسمك
  • سر احتفال لاعبي الكرة بحركة «النوم».. استخدمها «ميسي» و«نيمار»
  • ممارسة يومية شائعة قد تساعد على درء خطر الإصابة بسرطان الرأس والرقبة
  • طبيبة أسنان: العدسات والتلبيسات يجب تركيبها لدى طبيب مختص بها
  • نشرة مرور "الفجر".. تكدس بحركة المرور في شوارع القاهرة والجيزة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن مقتل قائد ميداني بحركة حماس جنوب سوريا