التأمينات الاجتماعية حالات استحقاق تعويض الدفعة الواحدة
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
حددت المؤسسة العامة للتأمينات شروط صرف تعويض الدفعة الواحدة للمشتركين، حيث يتم صرف التعويض لبعض الحالات حالات استحقاق تعويض الدفعة الواحدة للمشترك قبل بلوغ سن الستين عاما.
حالات استحقاق تعويض الدفعة الواحدةوأوضحت التأمينات الاجتماعية أنه يلزم استيفاء أحد شروط الاستحقاق للدفعة الواحدة، يحق للمشترك الذي ترك العمل الخاضع للنظام تسلم تعويض الدفعة الواحدة دون انتظار بلوغ سن الستين أو حدوث عجز وجاءت شروط صرف الدفعة الواحدة للمشترك/ المشتركة، كما يلي:
المنتقل إلى عمل خاضع لنظام التقاعد المدني أو لنظام التقاعد العسكري وكانت مدة اشتراكه في نظام التأمينات الاجتماعية أقل من سنة.
من صدر بحقه حكم أو أمر من صاحب الصلاحية بالسجن مدة 5 سنوات فأكثر وكانت مدة اشتراكه أقل من (120) شهراً.
المشتغل بالأعمال الشاقة أو الضارة بالصحة وفق الشروط المحددة لذلك.
من أسقطت عنه الجنسية السعودية.
حياك الله ,يلزم استيفاء أحد شروط الاستحقاق للدفعة الواحدة وموضح لكم أدناه توضيح لشروط صرف الدفعة الواحدة للمشترك/ المشتركة قبل بلوغ سن الستين أو حدوث عجز:
نسعد بخدمتك. pic.twitter.com/5TjER7qfiN
ويحتسب تعويض الدفعة الواحدة على أساس نسبة (10%) من متوسط أجر الاشتراك الذي يقدر على أساسه معاش التقاعد، عن كل شهر من أشهر الاشتراك في الخمس السنوات الأولى و (12%) عن كل شهر يزيد عن ذلك، حسبما أوضحت التأمينات الاجتماعية.
وأكدت التأمينات الاجتماعية أنه يحق للمشترك الذي ترك العمل الخاضع للنظام تسلم تعويض الدفعة الواحدة دون انتظار بلوغ سن الستين أو حدوث عجز وذلك وفقاً للحالات التي تحددها اللوائح التنفيذية للنظام.
متى يتم صرف تعويض الدفعة الواحدةويتم التقديم لصرف مستحقات التأمينات للرجال والنساء من هنا ، واختيار المعاشات ثم اختيار تعويض الدفعة الواحدة وإدخال البيانات المطلوبة.
وأكدت المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية، أن تعويض الدفعة الواحدة، هو مبلغ مقطوع يصرف مرة واحدة نظير مدد الاشتراك بنظام التقاعد المدني وتسمى بـ(المكافأة) أو فرع المعاشات من نظام التأمينات الاجتماعية في حال لم تبلغ مدد الاشتراك المدة المؤهلة للحصول على معاش تقاعدي.
وأوضحت مؤسسة التأمينات، أن المدة الاعتبارية هي المدة المكملة لمدة خدمة الموظف الذي ترك الخدمة دون أن يكون لديه مدة مؤهلة لاستحقاق المعاش، بحيث يحق له عند بلوغه سن الستين التقدم بطلب إضافة مدة اعتبارية إلى مدة خدمته لغرض الحصول على المعاش التقاعدي إذا كانت مدة خدمته خمس سنوات فأكثر ولم تبلغ عشر سنوات على ألا يتجاوز مقدار المدة الاعتبارية خمس سنوات مع سداد حصص الاشتراكات المستحقة عن تلك المدة دفعة واحدة أو على أقساط شهرية.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المؤسسة العامة للتأمينات التأمينات الاجتماعية المؤسسة العامة للتأمينات التأمینات الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
وزير الأوقاف: نمر بمرحلة حساسة تحتاج لاستعادة مفهوم الأمة الواحدة
قال الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف إن اختيار عنوان المؤتمر الذي تستضيفه مملكة البحرين بالتعاون مع الأزهر الشريف، الحوار الإسلامي - الإسلامي، تحت شعار "أمة واحدة ومصير مشترك"، ويختتم أعماله اليوم الخميس، جاء تعبيرا دقيقا عن التحديات التي تواجه الأمة الإسلامية".
وأضاف وزير الأوقاف في تصريحات صحفية سابقة أن هذا الشعار عكس حقيقة راسخة، وهي أن مصائر المسلمين مترابطة وأن مستقبلهم لا يمكن عزله عن باقي الأمة، خاصة وأننا نعيش في مرحلة حساسة، تحتاج منا إلى استعادة مفهوم الأمة الواحدة، بعيدًا عن التشرذم الذي أضعف المسلمين لعقود".
وتابع الأزهري أن حجم الحضور في هذا المؤتمر، الذي يضم علماء ومفكرين وقادة رأي من مختلف دول العالم الإسلامي، يحمل دلالة واضحة بأن هناك وعياً متزايداً بأهمية الحوار، خاصة في ظل التحديات المصيرية التي تواجه الأمة.
وأوضح أن هذا الاجتماع هو في ذاته رسالة إلى العالم أجمع بأن المسلمين، رغم محاولات التفريق بينهم، لا يزالون قادرين على الجلوس على طاولة واحدة، والتفكير في مستقبلهم برؤية موحدة، وأن الأمة تملك القوة على التوحد تجاه قضاياها الكبرى.
وأشار إلى أن أكبر المشكلات التي واجهتها الأمة الإسلامية على مدار العقود الماضية، هو أن الحوارات بقيت شكلية، ولم تتحول إلى منظومة مستدامة تُنتج حلولًا واقعية، وهذا المؤتمر يمثل بداية لإطلاق آلية مؤسسية للحوار الإسلامي، آلية لا تكون رهينة للأحداث الطارئة، بل تعمل بشكل مستمر على تقريب وجهات النظر، وتقديم رؤية إسلامية موحدة أمام القضايا الكبرى التي تواجه الأمة.. مؤكدا الحاجة إلى مرجعية حوارية تجمع علماء الأمة، وتضمن استمرارية هذا الحوار.
وأضاف أن التحديات التي تواجه المسلمين اليوم تمتد إلى قضايا كبرى، مثل الاقتصاد والتعليم والهوية والتكنولوجيا، وحتى مستقبل أجيالنا في ظل المتغيرات العالمية، وعلينا أن ندرك أن العالم يتغير بوتيرة سريعة، وإذا لم تكن الأمة الإسلامية قادرة على مواكبة هذه التغيرات والتنسيق فيما بينها، فإنها ستظل في موقع المتلقي بدلاً من صانع القرار.
وأكد على الإيمان العميق بأهمية الحوار الحقيقي فهو السبيل الوحيد لحماية الأمة، داعيا إلى التفكير بجدية في نتائج هذا المؤتمر، وأن يكون بداية لحراك جديد يعيد للأمة الإسلامية دورها الحضاري.
اقرأ أيضاًبرعاية ملك البحرين.. وزير الأوقاف يشارك في مؤتمر «الحوار الإسلامي - الإسلامي»
وزير الأوقاف يشيد بجهود وزارة الخارجية في رعاية مصالح مصر والمصريين في الخارج
أثناء مشاركتها في مسابقة لحفظ القرآن الكريم.. وزير الأوقاف يكرم أسرة متسابقة لقيت مصرعها في حادث سير