15 أكتوبر.. آخر موعد لصرف النخالة الخشنة لموردي القمح
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
كتب - محمد سامي:
تستمر وزارة التموين والتجارة الداخلية في صرف النخالة الخشنة وخليط الزوائد لموردي القمح خلال العام الجارى.
وأخطرت وزارة التموين المديريات التموينية بالإعلان بأن آخر موعد لصرف النخالة الخشنة لموردي القمح المحلي من المزارعين والشركات والتجار نيابة عن المزارعين هو بتاريخ 15 أكتوبر 2023 بالنسبة للمزارعين والتجار الذين لم يتقدموا للصرف أو المزارعين والموردين الذين حصلوا أذون صرف ولم يتقدموا لصرفها في المواعيد المقررة.
وحال عدم التوجه للمطحن للصرف قبل هذا التاريخ يسقط حقه في صرف النخالة الخشنة وخليط الزوائد، مع استمرار الصرف للموردين الذين يقومون بالصرف وتم جدولة الصرف لهم من قبل المديرية إلى نهاية العام 2022.
وعملًا على توفير النخالة الخشنة وخليط الزوائد لكافة الجهات المستفيدة، تقوم المديرية وكافة المطاحن التموينية العاملة بدائرة المحافظة بصرف النخالة الخشنة وخليط الزوائد لكافة الجهات المستفيدة من "موردي القمح المحلي ، مرين الماشية ، مصانع الأعلاف ، تجار وشركات الأعلاف "طبقًا للضوابط الواردة بالتوجيه الوزاري رقم (18) لسنة 2022م.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: وزارة التموين القمح
إقرأ أيضاً:
برلماني: ديون المزارعين في تركيا تتجاوز 800 مليار ليرة
أنقرة (زمان التركية)- قال البرلماني التركي المعارض عن حزب الشعب الجمهوري عمر فتحي جورير إن ديون المزارعين في تركيا تجاوزت 800 مليار ليرة.
وذكر البرلماني أنه حتى عام 2025، كان المزارعون مدينين بمبلغ 784 مليار ليرة كقروض للبنوك، وتجاوز هذا الرقم 800 مليار ليرة مع الديون المستحقة للسوق.
وفي إشارة إلى أنه وفقًا لقانون الزراعة، يجب دعم المزارعين بنسبة واحد في المائة من الدخل القومي، انتقد جورير تخصيص 135 مليار ليرة فقط من الميزانية للمزارعين.
وأكد جورير أن المزارعين يواجهون صعوبة في الإنتاج، مضيفا: ”في عام 2025، دخل مزارعونا إلى البنوك بديون قروض بقيمة 784 مليار ليرة. ومع ديونهم للسوق، فإن هذا الرقم يزيد عن 800 مليار. لدينا حوالي 2 مليون و300 ألف مزارع مسجلين في نظام تسجيل المزارعين. ولا يوجد مزارع ليس عليه ديون”.
وفي معرض تأكيده على أن المزارعين لا يحصلون على الدعم الكافي، قال جورير: ”لم يتم تخصيص دعم كافٍ للمزارعين في ميزانية 2025. وفقًا للمادة 21 من قانون الزراعة، يجب أن يُمنح 1 في المائة من الدخل القومي للمزارعين. وبالنسبة لعام 2025، كان ينبغي أن يكون هذا الدعم 615 مليار ليرة. ومع ذلك، ظل الدعم المخصص للمزارعين عند 135 مليار ليرة. وبالتالي، لم يحصل المزارعون على دعم كافٍ. عندما يتم تطبيق أسعار شراء منخفضة، يبتعد المزارع عن الإنتاج. ولهذا السبب، يجب ألا تظل أسعار المشتريات العامة أقل من التضخم هذا العام”.
وفي إشارة إلى الزيادة في تكاليف المدخلات، قال جورير: ”مع الزيادات الأخيرة في الأسمدة، انخفض استخدام المزارعين للأسمدة أيضًا. فالأسمدة في تزايد مستمر. وهناك زيادة مستمرة في الأعلاف بالنسبة لمربي الماشية. وتؤدي الزيادة في تكاليف المدخلات مثل المبيدات والبذور والأسمدة والديزل وإيجار الحقول والعمالة إلى الإخلال بميزان الدخل والإنفاق لدى المزارع. ويجب تقديم دعم واقعي للمزارعين”.
Tags: المزارعينتركياديزن المزارعينزراعة