«شبابي الريان» يوعي بالتنوع البيئي
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
ضمن مسابقة امرح واربح وتحت رعاية وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي وإدارة الشؤون الشبابية في وزارة الرياضة والشباب، نظم الجهاز الشبابي بنادي الريان وبالتعاون مع مدرسة جاسم بن حمد الثانوية للبنين والتوجيه التربوي «قسم العلوم» ضمن برنامج جلوب البيئي.
وتتماشى المسابقة مع إستراتيجية وزارة الرياضة والشباب لتمكين شباب واعٍ ومسؤول يحافظ على هويته الوطنية، ويرسم معالم مستقبل أفضل يساهم في تحقيق الرؤية الوطنية 2030.
وحققت مدرسة جاسم بن حمد الثانوية المركز الأول، كما جاءت مدرسة عمر بن عبد العزيز الثانوية بالمركز الثاني، ومدرسة طارق بن زياد بالمركز الثالث، وشملت المسابقة عرضا ممتعا للكيمياء، حيث تسابق طلاب مدرسة جاسم بن حمد في تقديم ألعاب كيميائية ممتعة جذبت انتباه الحضور.
وقال فيصل محمد الحمادي رئيس الجهاز الشبابي بنادي الريان إن هذه الفعالية أقيمت بمشاركة تسع مدارس ثانوية، لتوعية الطلاب بأهمية التنوع البيئي بدولة قطر، وطرق المحافظة عليها.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر برنامج جلوب البيئي وزارة التعليم نادي الريان
إقرأ أيضاً:
أساتذة “الزنزانة 10” يعتصمون أمام وزارة التربية الوطنية احتجاجا على استمرار معاناتهم
أعلنت التنسيقية الوطنية لأساتذة “الزنزانة 10” خريجي السلم 9 عن تنظيم اعتصام ممركز قابل للتمديد يوم الخميس 20 مارس 2025 أمام مقر وزارة التربية الوطنية بالرباط، ابتداءً من الساعة 10:30 صباحًا، احتجاجًا على ما وصفته بـ”تنصل الوزارة الوصية من التزاماتها واستمرار معاناة الأساتذة العالقين في السلم 10”.
ووفق البلاغ الصادر عن التنسيقية، والذي توصل به « اليوم24″، فإن أساتذة “الزنزانة 10” يعانون من تماطل الوزارة في تنفيذ الاتفاقات المبرمة، خاصة اتفاقي 10 و26 دجنبر 2023، وما تلاهما من التزامات خلال اجتماع 9 يناير 2025.
وأضافت التنسيقية أن الوزارة “تراجعت عن تنفيذ مقتضيات الاتفاقات السابقة، رغم مرور شهور على صدور النظام الأساسي الجديد لموظفي وزارة التربية الوطنية في الجريدة الرسمية، والذي نصت مادته 81 على تسوية جزئية للملف دون إنهائه بشكل كامل وفوري”.
وأكدت التنسيقية أن الوزارة “ماطلت في معالجة الملف، رغم الاجتماعات المتكررة والمراسلات الرسمية”، مشيرة إلى أن هذه الممارسات “تكرس الإقصاء والتهميش الذي طال الأساتذة المتضررين لسنوات، دون أي حل عادل ومنصف”.
وأشار البلاغ إلى أن التنسيقية ترفض أي محاولة للمساس بحق الإضراب، معتبرة أن مشروع القانون المتعلق بتنظيم الإضراب “يفرغه من مضمونه النضالي، ويكرس هيمنة المشغل على حساب حقوق الشغيلة”، ما يتناقض مع الدستور والمواثيق الدولية.
كما نددت التنسيقية بما وصفته بـ”التفاف بعض الإطارات النقابية على الملف”، محملة إياها “المسؤولية التاريخية في مباركة أي حل تراجعي عن مطالب الأساتذة، أو التوقيع على ترقيات لا تضمن تسقيف سنوات الانتظار لكل من استوفى 14 سنة في السلم 10، باحتساب السنوات الاعتبارية”.
وأمام ما تعتبره “تجاهلًا لمطالبها العادلة”، أكدت التنسيقية تمسكها بمواصلة النضال والتصعيد حتى تحقيق تسوية شاملة ومنصفة، داعية جميع الأساتذة المتضررين إلى المشاركة المكثفة في الاعتصام المقرر يوم 20 مارس، والذي ستتخلله أشكال احتجاجية ميدانية سيتم الإعلان عنها خلال الاعتصام.
وختمت التنسيقية بلاغها بالتأكيد على أن “الأساتذة المتضررين لن يكونوا لقمة سائغة لأي جهة، وسيواصلون معركتهم النضالية بكل الوسائل المتاحة”، مشددة على أن أي “محاولة لطمس هذا الملف ستُواجه بمزيد من التصعيد حتى تحقيق المطالب المشروعة”.
كلمات دلالية احتجاج اساتذة الزنزانة اعتصام