معاليه عبر منصة»إكس»: نتطلع لإسهامات منتسبي الشفلح في مسيرة الوطن
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
أعرب معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية عن فخره بمنتسبي مركز الشفلح، مباركاً لهم ولأولياء أمورهم نجاحهم، كما أعرب معاليه عن تطلعه لاسهاماتهم القيمة في مسيرة المجتمع والوطن.
وجاء على الحساب الرسمي لمعاليه بموقع التواصل الاجتماعي «إكس»: فخور بجميع أبنائنا وبناتنا من منتسبي مركز الشفلح الذين سعدت بالمشاركة في تخريجهم اليوم، وأبارك لهم ولأولياء أمورهم نجاحهم، ونتطلع لإسهاماتهم القيمة في مسيرة مجتمعنا ووطننا.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر رئيس مجلس الوزراء
إقرأ أيضاً:
ماسك يعرب عن استيائه من الإنفاق الأمريكي على تعزيز قدرات الناتو الدفاعية
أعرب إيلون ماسك، الملياردير الأمريكي ، عن استيائه من أن المواطنين الأمريكيين ينفقون مبالغ كبيرة على الدفاع عن أوروبا بإطار حلف "الناتو" في ظل عجز الميزانية وارتفاع الديون الحكومية.
إيلون ماسك عن حادث الدهس الألماني: قتل جماعي متعمد إيلون ماسك ينشر صورة لحساب المهاجم الألماني على Xوبحسب روسيا اليوم، نشر إيلون ماسك على منصة "إكس"، معلقا على منشور أحد المستخدمين الذي أشار إلى تكاليف الدفاع لدول أعضاء حلف الناتو: "لماذا يمول دافعو الضرائب الأميركيون ربع الإنفاق الدفاعي الأوروبي؟ هذا لا معنى له، خاصة وأننا نعاني من عجز ضخم في الميزانية ونمو غير مستدام في الديون".
وكانت صحيفة "فاينانشيال تايمز" البريطانية، قد أفادت بأن الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب، الذي انتقد أوروبا سابقا بسبب مساهماتها المنخفضة في تعزيز القدرات الدفاعية للحلف ينوي مطالبة أعضاء الناتو برفع إنفاقهم الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.
وأشارت مصادر الصحيفة، إلى أن ترامب قد يوافق في نهاية المطاف على رفع النسبة من 2% الحالية إلى 3.5%، كما قال أحد المسؤولين للصحيفة: "من الواضح في قمة الناتو في لاهاي في يونيو المقبل، سنتحدث عن 3% وأكثر".
الجدير ذكره، أن الدول الأعضاء في حلف شمال الأطلسي اتفقت في قمة فيلنيوس عام 2023، على ضرورة إنفاق ما لا يقل عن 2% من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع.
ووفقا لبيانات الحلف، تقوم حاليا 23 دولة من أصل 32 عضوا في الناتو بالالتزام بهذا المستوى.
وسبق أن أعرب ترامب عن استيائه من أداء حلف الناتو وهدد بانسحاب الولايات المتحدة من الحلف إذا لم يتحمل الشركاء الأوروبيون مسؤولية مالية أكبر عن أمنهم الخاص.