البيت الأبيض: لدى كييف 6 إلى 8 أسابيع متبقية “للهجوم المضاد”
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
واشنطن – أعلن منسق الاتصالات الاستراتيجية في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض، جون كيربي، أن الولايات المتحدة تعتقد أنه لدى كييف 6 إلى 8 أسابيع متبقية “للهجوم المضاد”.
وقال كيربي: “الطقس ليس حليفنا، أمامنا 6 إلى 8 أسابيع قبل أن تصبح الأمور صعبة”.
وفي وقت سابق، نصح وزير الدفاع البريطاني السابق بن والاس القيادة الأوكرانية بتجنيد الشباب بشكل أكثر نشاطا للخدمة العسكرية، مشيرا إلى أن هذا سيمنع تباطؤ وتيرة الهجوم المضاد.
وكان الهجوم الأوكراني المضاد قد بدأ في 4 يونيو الماضي، حيث نشرت كييف ألوية مدربة من قبل “الناتو” ومسلحة بعتاد غربي، بما في ذلك دبابات “ليوبارد” التي نشرت على نطاق واسع في أرض المعركة، ثم أحدثت لقطاتٌ لعدد من الآليات العسكرية المحترقة في ساحة المعركة صدى واسعا في الغرب.
المصدر: نوفوستي
المصدر: صحيفة المرصد الليبية
إقرأ أيضاً:
ماكرون يصبح أول زعيم أوروبي يزور البيت الأبيض في عهد ترامب يوم الأثنين
فبراير 21, 2025آخر تحديث: فبراير 21, 2025
المستقلة/- أكد قصر الإليزيه والبيت الأبيض أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيلتقي دونالد ترامب في واشنطن يوم الاثنين، مما يجعله أول زعيم أوروبي يسافر إلى العاصمة الأمريكية منذ تنصيب ترامب.
قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفات في إفادة يوم الخميس: “تحدث ترامب مع الرئيس ماكرون من فرنسا مرارًا وتكرارًا الأسبوع الماضي. اجتمع الرئيس ماكرون مع الزعماء الأوروبيين ثم سيأتي إلى هنا يوم الاثنين. سيأتي رئيس الوزراء ستارمر يوم الخميس المقبل”.
يأتي الاجتماع في الوقت الذي يسارع فيه زعماء الغرب للرد على قرار الرئيس الأمريكي بالتفاوض مباشرة مع روسيا لإنهاء الحرب في أوكرانيا، مما قد يؤدي إلى تهميش كييف وأوروبا من العملية بالكامل.
وقال ماكرون يوم الخميس في جلسة أسئلة وأجوبة مباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي إنه سيحاول إقناع ترامب بأن مثل هذه الخطوة ستُنظر إليها على أنها رضوخ لمطالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وستصوره على أنه ضعيف في نظر الصين وإيران.
وقال ماكرون: “الوضع مقلق، ولكن ليس لأن الرئيس ترامب يريد التفاوض. علينا أن نجعله يفهم أن مصالحه هي نفسها مصالحنا”.
وأضاف: “سأقول له إنه لا يمكن أن يكون ضعيفًا في مواجهة بوتن عندما يتعين عليه مواجهة الصين بعد ذلك. هذا ليس أنت، إنه ليس علامتك التجارية، إنه ليس في مصلحتك. سيكون خطأ استراتيجيًا كبيرًا”.