اللواء نصر سالم: إسرائيل تسعى لإحداث حالة من التضليل.. وحرصوا دائما على رموزهم
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
قال اللواء نصر سالم، رئيس جهاز الاستطلاع الأسبق، إن القوات المسلحة لم تقصر في دورها العسكري، مؤكدًا أنها ليس المطلوب منها أن تقوم هي بعمل الدراما.
القوات المسلحة قدمت ما عليها وأكثر والمعلومات عن حرب أكتوبروأضاف سالم، خلال لقائه في برنامج «مساء dmc»، أن حروب الجيل الرابع والخامس تعتمد على الإعلام وفقدنا الآلية التي تحرك الإعلام بغياب وزير الإعلام، مؤكدًا أننا كان لدينا قنوات وشغل عندما كان لدينا وزيرًا للإعلام، مضيفًا أن القوات المسلحة قدمت ما عليها وأكثر والمعلومات عن حرب أكتوبر متاحة فيها بقدر ما يسمح لها القانون، وأنه حاليًا يوجد لجنة لدراسة الوثائق الحقيقية لحرب أكتوبر وسيسمح بنشر بعض الأشياء منها قريبا، مشيرًا إلى أن إسرائيل بدأت تتجاوز وتنشر أشياء وتقول إنها هي التي انتصرت في حرب أكتوبر قائلا: «إسرائيل تسعى لإحداث حالة من التضليل وحرصوا دائما على رموزهم».
وأكد أن حرب 1967 تدرس بالعالم على أنها ليست هزيمة لأن الهزيمة تكون هزيمة شعب والشعب المصري لم يُهزم.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حرب أكتوبر نصر أكتوبر حرب 73 حرب أکتوبر
إقرأ أيضاً:
مصادر إطارية:أوامر ميليشيا الحشد الشعبي من قبل الزعيم الإطاري القائد العام السوداني حصراً!
آخر تحديث: 26 مارس 2025 - 12:25 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- قالت مصادر إطارية، الأربعاء، إن “القوى الرئيسية في الإطار التنسيقي وبعد مناقشات مكثفة فيما بينها وبين قيادات الفصائل المسلحة توصلت إلى اتفاق يقضي بإبعاد الحشد الشعبي عن الملف السياسي، إلى جانب دمج كل الفصائل ضمن هيئة الحشد الشعبي”.وأضافت “وتضمن الاتفاق أن جميع ألوية ووحدات الحشد والفصائل تأتمر بأمر القائد العام للقوات المسلحة فقط!!!!، كما لا يمكن لأي جهة أن تتصرف خارج إطار الأوامر العسكرية الرسمية تحت أي مسمى أو سبب كان”.وأشارت المصادر إلى أن “القرار قد يكون نهائياً ولا رجعة فيه وسيبدأ تطبيقه فعلياً بعد الاجتماع المرتقب للإطار التنسيقي وائتلاف إدارة الدولة، بعد عطلة عيد الفطر”.ولفتت المصادر إلى أنه “ستكون هناك متابعات أمنية للمقرات التي تدعى أنها فصائل مسلحة أو أنها جزء من الحشد لكن لا تمتلك صفة رسمية موثقة”.وأوضحت أن “الأمر قد يصل لاعتقال كل من يقوم بأي أعمال خارج إطار الدولة لضرب المصالح الأمريكية على اعتبار كونها موجودة ضمن اتفاقية أمنية مع الحكومة وبالتالي أي قرار لإسناد ودعم خارج الحدود العراقية هو بيد القائد العام للقوات المسلحة حصراً، بمعنى آخر أي تفرد بالقرار من قبل أي طرف أو جهة أو شن هجمات بحجة دعم المقاومة الفلسطينية أو غيرها سيكون تحت طائلة القانون، يأتي ذلك بعد أيام من إعلان “فصائل المقاومة الإسلامية في العراق” جهوزيتها للصراع مع إسرائيل، سواء عبر “حرب شاملة أو عمليات محدودة”.