جمال الطبيعة بمنتزه قرضة تجذب سياح وزوار منطقة جازان
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
جازان
تعتبر الطبيعة الخلابة بمنتزه قرضة في محافظة فيفا سبب كبير للجذب السياحي بمنطقة جازان، فهي من الأماكن التي تجذب الأهالي والزوار من محبي الطبيعة.
وصمم هذا المنتزه ليكون وجهة متكاملة، حيث يحتوي على 3 مستويات قابلة للتطوير، فيوجد به موقف للسيارات، ومنطقة لدورات المياه، ثم الجزء السفلي منه به ممشى، وبحيرات، ومناطق خضراء، كما أنه من المخطط إنشاء منطقة مطاعم ومقاهي ومنطقة ألعاب رياضية.
يذكر أن المنتزة أنشئ على مساحة 24 ألف متر مربع، بقيمة 5 مليون ريال، ضمن مشاريع المحافظة للتتمية السياحية والاستثمارية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جازان فيفا قرضة منتزه
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الصومالي: الإجراءات الإثيوبية تشكل تهديدا خطيرا لبلادي ومنطقة القرن الإفريقي
نيويورك – أكد رئيس الوزراء الصومالي حمزة عبدي بري إن بلاده تواجه حاليا تهديدا خطيرا ناجما من محاولات إثيوبيا ضم أجزاء من الصومال تحت ستار تأمين الوصول إلى البحر.
ووصف بري خلال حديثه في المناقشة العامة للجمعية العامة الإجراءات بأنها “غير قانونية وغير ضرورية”.
وقال إن “الموانئ الصومالية ظلت دائما متاحة للأنشطة التجارية المشروعة لإثيوبيا”.
وأضاف رئيس الوزراء الصومالي “أن المناورات العدوانية لإثيوبيا بما فيها مذكرة التفاهم غير القانونية مع مجموعة انفصالية في شمال الصومال، تقوض سيادة الصومال وتشجع الحركات الانفصالية وتهدد وحدتنا الوطنية”.
وشدد حمزة عبدي بري على أن هذه الإجراءات تأتي في وقت يسعى فيه الصومال إلى السلام والتماسك.
وأوضح أن هذه الإجراءات “تزرع الانقسام وتعمل أيضا كدعاية للجماعات الإرهابية مثل حركة الشباب التي تستغل استفزازات إثيوبيا لتجنيد وتطرف الأفراد الضعفاء”.
وأشار إلى أن “مثل هذا السلوك المزعزع للاستقرار يشكل خطرا كبيرا على أمن واستقرار منطقة القرن الإفريقي بأسرها”.
وفي المقابل ومن المنبر ذاته، قال وزير الخارجية الإثيوبي تاي أستكي سيلاسي إن مذكرة التفاهم التي أبرمتها إثيوبيا مع أرض الصومال تستند إلى النظام السياسي القائم في الصومال وتهدف إلى “تحقيق النمو والازدهار المشترك في المنطقة”.
وصرح في كلمته أمام مناقشات الجمعية العامة بأن دولا أخرى أبرمت اتفاقيات مماثلة ولا يوجد سبب يدعو الحكومة الاتحادية الصومالية إلى إثارة العداء الذي يهدف بوضوح إلى التغطية على التوترات السياسية الداخلية.
وأعلن رفض بلاده لما وصفه بالاتهامات الزائفة الموجهة إلى إثيوبيا.
المصدر: الأمم المتحدة