برج القوس وحظك اليوم الأربعاء 4 أكتوبر 2023: تلتقي بأشخاص جدد
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
يعد برج القوس من الشخصيات تتميز بالحدس والذكاء العالي والحيوية وكثرة النسيان وهم الأشخاص المولودون خلال الفترة (22 نوفمبر – 21 ديسمبر) .
نستعرض لكم توقعات برج القوس وحظك اليوم الأربعاء 4 أكتوبر 2023 على الصعيد العاطفي والمهنى والصحي
. وشرط واحد للحصول على الفوائد توقعات برج القوس وحظك اليوم الأربعاء 4 أكتوبر 2023
توقع ما هو غير متوقع وحافظ على عقل متفتح وهذا هو الوقت المناسب لتحمل المخاطر واستكشاف فرص جديدة وراقب الجائزة، ولا تدع أحدًا يحبطك.
برج القوس على الصعيد العاطفيمع وجود كوكب الزهرة في قطاع الرومانسية والإبداع الخاص بك، فإن الحب منتشر في الهواء وستشعر بالمزيد من الشغف والمغامرة عندما يتعلق الأمر بأمور القلب.
إذا كنت أعزبًا، فهذا هو الوقت المناسب لتبرز نفسك وتلتقي بأشخاص جدد و إذا كنت في علاقة، فهذا هو الوقت المناسب لإضفاء الإثارة على الأمور وتجربة شيء جديد مع شريك حياتك.
توقعات برج القوس مهنيا
حياتك المهنية على وشك الإقلاع ومع وجود كوكب المريخ في قطاع حياتك المهنية وصورتك العامة، فمن المحتمل أن تشعر بالطموح والتحفيز.
هذا هو الوقت المناسب لمواجهة تحديات جديدة ودفع نفسك إلى أقصى الحدود ولا تخف من الخروج من منطقة الراحة الخاصة بك وتجربة شيء جديد.
توقعات برج القوس صحياصحتك الجسدية قوية، لكن قد تشعر بالاستنزاف العقلي و خذ بعض الوقت للرعاية الذاتية والتركيز على صحتك العقلية و هذا هو الوقت المناسب للتأمل أو ممارسة بعض اليوغا للمساعدة في تخفيف التوتر والقلق وتذكر أن تعطي الأولوية لرفاهيتك الجسدية والعقلية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: برج القوس التوتر والقلق القوس وحظك اليوم برج القوس مهنيا برج القوس صحيا توقعات برج القوس صحيا توقعات برج القوس مهنيا توقعات برج القوس توقعات برج القوس وحظك اليوم توقعات برج القوس
إقرأ أيضاً:
تصاعد الخلافات بين نتنياهو ورئيس جهاز “الشاباك” بسبب هزيمة الـ”7 أكتوبر”
#سواليف
تصاعدت #الخلافات والاتهامات المتبادلة بين رئيس #حكومة_الاحتلال بنيامين #نتنياهو، ورئيس جهاز الأمن الداخلي للاحتلال ( #الشاباك ) رونين بار، على خلفية التعيينات في الجهاز إثر هزيمة “السابع من أكتوبر” عام 2023.
واتهم بنيامين نتنياهو، أمس الخميس، رئيس جهاز الأمن الداخلي (الشاباك)، بقيادة “حملة لمنعه من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الجهاز بعد فشله الذريع في #7_أكتوبر/تشرين الأول 2023″، وهي اتهامات وصفها الجهاز بـ”الخطيرة”.
وفي بيان صدر عن مكتبه، قال نتنياهو: “حملة كاملة من #الابتزاز عبر توجيهات إعلامية خلال الأيام الأخيرة، يقودها رئيس الشاباك الحالي رونين بار”.
مقالات ذات صلةوأضاف: “الهدف الوحيد هو محاولة منعي من اتخاذ القرارات اللازمة لإصلاح الشاباك بعد فشله الذريع في 7 أكتوبر”.
وتطرق نتنياهو في بيانه إلى رئيس الشاباك السابق، نداف أرغمان، قائلا: “هذا المساء، تم تجاوز خط أحمر خطير آخر في الديمقراطية الإسرائيلية”.
جدير بالذكر أن أرغمان، هدد، في تصريح لقناة /12/ العبرية، بكشف معلومات عن نتنياهو، في حال أقدم الأخير على تصرفات غير قانونية، دون الإفصاح عن تفاصيل إضافية.
وتابع نتنياهو، في بيانه: “لم يحدث، في تاريخ إسرائيل أو في أي ديمقراطية، أن قام رئيس سابق لجهاز أمني سري بابتزاز وتهديد رئيس وزراء حالي على الهواء مباشرة”.
فيما دافع الشاباك عن رئيسه ضد اتهامات نتنياهو، معتبرا إياها “خطيرة”. وجاء في بيان له: “هذه اتهامات خطيرة ضد رئيس منظمة وطنية في دولة إسرائيل؛ رئيس الشاباك رونين بار، يكرس كل وقته لقضايا الأمن، والجهود لإعادة المختطفين، وحماية الديمقراطية، أي تصريح آخر في هذا الشأن لا أساس له من الصحة”.
واحتدمت خلال الأيام الأخيرة الخلافات بين نتنياهو وجهاز “الشاباك”، بعدما انتقد رئيس الوزراء نتائج تحقيق أجراه الجهاز بشأن أحداث 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، معتبرا أنها “لا تجيب على الأسئلة”.
والثلاثاء، أقر “الشاباك”، بفشله في تقييم قدرات حركة “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023، وألمح إلى مسؤولية نتنياهو عن “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”، وفق هيئة البث العبرية (رسمية).
وبعد صدور تحقيق الشاباك، دعا زعيم المعارضة الإسرائيلية يائير لابيد، ورئيس حزب “معسكر الدولة” بيني غانتس، نتنياهو إلى الاعتذار، وأكدا أن الأخير “يحاول إلقاء اللوم على الآخرين”.
وأقر “الشاباك”، وفق نتائج تحقيق أجراه، بفشله إذ لم يقّيم بشكل جيد قدرات “حماس” قبل 7 أكتوبر 2023 أو هجوم الحركة في ذلك اليوم، وفق وسائل إعلام عبرية بينها هيئة البث (رسمية).
وأضافت هيئة البث، عبر حسابها بمنصة “إكس”، أن تقرير “الشاباك” ألمح إلى أن نتنياهو “رسم سياسة فاشلة على مر السنين”.
كما خلص “الشاباك” إلى أنه “كانت توجد ثغرات ومشاكل في التعامل مع المعلومات الاستخباراتية بشكل عام وفي آليات الرقابة على العمل الاستخباراتي بشكل خاص ليلة 7 أكتوبر”.
وقال إن “قناعتنا بانشغال حماس بالضفة الغربية كانت أحد أسباب فشلنا في التحذير من الهجوم 7 أكتوبر”.
وبدعم أمريكي ارتكبت إسرائيل بين 7 أكتوبر 2023 و19 يناير/ كانون الثاني 2025، إبادة جماعية بغزة خلفت أكثر من 160 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 14 ألف مفقود.
وبينما استقال مسؤولون عسكريون واستخباراتيون، معلنين تحملهم جانبا من المسؤولية عن فشل 7 أكتوبر 2023، يرفض نتنياهو تحمل أي مسؤولية، ويتجاهل دعوات المعارضة إلى رحيل حكومته وإجراء انتخابات مبكرة.
وفي 7 أكتوبر عام 2023 هاجمت “حماس” 22 مستوطنة و 11 قاعدة عسكرية بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت عشرات الجنود والمستوطنين؛ ردا على “جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولا سيما المسجد الأقصى”، وفق الحركة.